تفقدوا النشرة الأسبوعية
شهادات تكشف قمع الداعمين لفلسطين داخل شركات التكنولوجيا الكبرى
عربي 21
اعتمد التقرير على 25 شهادة جمعها من موظفين حاليين وسابقين في شركات كبرى مثل: "ميتا"، و"غوغل"، "مايكروسوفت"، و"آبل"، و"لينكد إن"، و"سيسكو". ولفت التقرير إلى أن هذه الشهادات تكشف عن سياسات ممنهجة داخل هذه الشركات تستهدف دعم القضية الفلسطينية وتحد من قدرة الموظفين على التعبير عن آرائهم. كما بين أن هذه الشركات تقوم بإزالة وإسكات المحتوى المرتبط بفلسطين، سواء كان تعبيرا عن التعاطف الإنساني مع الضحايا أو دعوة للحرية والاستقلال، تحت ذرائع متعددة مثل مخالفة إرشادات المشاركة المجتمعية أو خطاب الكراهية. "ميتا" وسياسة حذف المحتوى الفلسطيني أظهرت الشهادات التي جمعها التقرير أن شركة "ميتا" المالكة لمنصات "فيسبوك" و"إنستغرام" تتبع سياسة صارمة تجاه أي محتوى يتناول القضية الفلسطينية.
سموتريتش يدخل على الخط: التسريع بنشر عطاء الخلوي في الضفة الغربية
بالغراف
وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريش دعا لاجتماع ليوم الخميس القادم لمناقشة موضوع توسعة البنية التحتية للاتصالات الخلوية الإسرائيلية في الضفة الغربية. مكتب الوزير أوضح بأنه يأمل نشر عطاءات إقامة المواقع الخلوية حتى موعد الاجتماع، منسق الحكومة الإسرائيلية في المناطق المسؤول عن نشر العطاء قال، سأبذل قصارى جهدي للالتزام بالجدول. العطاء المخطط له متوقع أن يشمل عشرات مواقع الاتصالات الخلوية الجديدة في مواقع استراتيجية تم اختيارها من منسق الحكومة الإسرائيلية في المناطق. الهدف المُعلن من المشروع حل مشكلة تغطية الاتصالات الخلوية القائمة منذ سنوات طويلة، وعلى طول مسارات مركزية في الضفة الغربية.
تحقيق: فلسطينيو الداخل تحت الرقابة الذاتية والقمع الإسرائيلي لرفضهم حرب غزة
المركز الفلسطيني للإعلام
تقول منظمة عدالة، وهي مجموعة حقوقية قانونية للأقليات، إن سلطات الاحتلال فتحت مزيدا من القضايا المتعلقة بالتحريض ضد المواطنين الفلسطينيين خلال الحرب على غزة مقارنة بالسنوات الخمس السابقة مجتمعة. وتوضح أن أكثر من نصف الذين تم التحقيق معهم وُجهت إليهم اتهامات جنائية أو احتُجزوا، مشيرة إلى أن تهمة “التحريض على الإرهاب” أو “التعاطف مع جماعة إرهابية” كافية لوضع “المشتبه به” في الاحتجاز حتى يتم الحكم عليه، بموجب قانون عام 2016. وينقل التحقيق عن ناشطين وحقوقيين، أن العديد من فلسطينيي الداخل فقدوا وظائفهم، وتم تعليق تسجيلهم بالمدارس، وتعرضوا لتحقيقات شرطة الاحتلال لمشاركتهم منشورات على الإنترنت أو تظاهرهم.
تقييد حريات وتمييز.. شهادات موظفين تكشف خبايا محاربة المحتوى الفلسطيني
التلفزيون العربي
منذ بداية العدوان على غزة اتبعت شركات التكنولوجيا الكبرى سياسات تقيّد دعم موظفيها للقضية الفلسطينية. تلك الممارسات القمعية التي كانت تظهر من خلال شهادات موظفين حاليين وسابقين من وقت لآخر كشفها بوضوح تقرير جديد أصدره مركز "حملة" وهو المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي. التقرير الذي حمل عنوان "احذف القضية: شهادات الموظفين في قطاع التكنولوجيا عن قمع المناصرة الفلسطينية في مكان العمل"، أظهر الدور الذي تلعبه تلك الشركات في تقييد حرية التعبير عن الحقوق الفلسطينية وفرض سياسات تمييزية على موظفيها الذين يدافعون عن هذه القضية. وكشفت قرابة 25 شهادة جمعها موظفون حاليون وسابقون في شركات كبرى مثل: "ميتا" و"غوغل" و"مايكروسوفت" و"أبل"، و"لينكد إن" عن سياسات ممنهجة داخل الشركات المذكورة تستهدف دعم القضية الفلسطينية وتحد من قدرة الموظفين على التعبير عن آرائهم. وشرحت الشهادات كيف أن تلك الشركات تزيل وتسكت المحتوى المرتبط بفلسطين، سواء كان تعبيرًا عن التعاطف الإنساني مع الضحايا أو دعوة للحرية والاستقلال تحت ذرائع متعددة مثل مخالفة إرشادات المشاركة المجتمعية أو خطاب الكراهية.
"وفا" ترصد التحريض والعنصرية في الإعلام الإسرائيلي
وكالة وفا
رصدت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا)، التحريض والعنصرية في وسائل الإعلام الإسرائيلية، في الفترة ما بين 17-11 وحتى 23-11-2024. وتقدم "وفا" في تقريرها رقم 387 رصدا وتوثيقا للخطاب التحريضي والعنصري في الإعلام العبري المرئي، والمكتوب، والمسموع، وكذلك صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي لشخصيّات سياسيّة واعتباريّة في المجتمع الإسرائيليّ. ويعرض التقرير جملة من المقالات الإخبارية التي تحمل تحريضا وعنصرية جليّة ضد الفلسطينيين، كما يستعرض مقابلات تلفزيونية وتقارير مصوّرة، ضمن النشرة الإخباريّة، ومقابلات على الراديو الإسرائيلي ضمن البرامج الأكثر شعبية في الشارع الإسرائيلي.
وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!