أخبار
التحديث الأسبوعي للحقوق الرقمية الفلسطينية: 3 - 9 أيار

2024-05-10

تفقدوا نشرتنا كاملة

 

1.

مركز حملة يصدر ورقة موقف حول استمرار تميز شركة باي بال ضد الفلسطينيّين والفلسطينيّات في الاقتصاد الرقميّ (عربي) 

مركز حملة 

المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي ورقة موقف حول التمييز الرقمي الذي تنتهجه شركة "باي بال" بعنوان "كشف الستار عن التحيُّز في شركة باي بال (PayPal): ورقة موقف حول التمييز الرقمي ضد الفلسطينيّن والفلسطينيّات". تنتقد الورقة سياسات شركة باي بال (PayPal) التي تميّز ضد الفلسطينيّين/ات وتمنعهم من استخدام خدماتها وخرقها مبدأ الأعمال وحقوق الإنسان، والإعلان العالميّ لحقوق الإنسان، والمعاهدات الدوليّة الأساسيّة لحقوق الإنسان. وتقيّم الورقة مدى جاهزيّة الاقتصاد الرقميّ الفلسطينيّ لخوض تجربة الدفع الإلكترونيّ من حيث البنى التحتيّة والمهارات والخدمات الماليّة والمنصّات العامّة والأُطر القانونيّة. 

 


 

2.

بيان استنكار إغلاق مكاتب قناة الجزيرة (عربي)

مركز حملة 

يعبّر حملة - المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي عن استنكاره الشديد لقرار الحكومة الإسرائيلية بحظر قناة الجزيرة، وإغلاق مكاتبها في القدس والداخل، ومصادرة جميع معداتها، وحجب مواقعها من خلال مزودي خدمة الإنترنت. إن هذا القرار يُمثل انتهاكًا صارخًا لحقوق الإنسان الأساسية، وحرية الصحافة، والحق في التعبير، والتنظيم السلمي. لا سيّما وأنّ  توقيت هذا الإجراء، يتزامن مع الهجوم الإسرائيلي على رفح، حيث يلجأ أكثر من مليون فلسطيني نازح داخليًا. يعيق إغلاق قنوات الجزيرة، بما في ذلك حجب الوصول إلى منصاتها الإلكترونية، الحق في الوصول إلى المعلومات، خاصة في وقت الحرب حيث يكتسب أهمية قصوى. كما يشكل انتقاصًا صارخًا من حق حرية التعبير وانتهاك للحقوق الرقمية، ويتحدى بشكلٍ صارخ معايير حقوق الإنسان الدولية. ويُرسي سابقة مقلقة في وقت ارتفع فيه عدد الصحفيين/ات الذين قتلوا في غزة خلال الهجوم الإسرائيلي إلى 142 صحفيًا/ة، ويذكر أن الصحفيين/ات الفلسطينيين/ات والعرب الذين يعملون في كافة المناطق يتعرضون منذ بداية الحرب لهجمات واعتداءات متكررة واعتقالات وإغلاق قنوات ومصادرة وتكسير الكاميرات وأدوات العمل.

 


 

 

3.

«غزة» فى اليوم العالمى للصحافة.. الحرية فى المرة القادمة! (عربي) 

اليوم السابع 

مع الحرب على غزة، تستمر الحرب الدعائية من منصات الإعلام الغربى، والأمريكى خصوصا، والتى تعكس انحيازا ينسف أى حديث عن المهنية والحياد، أو حتى التمسك بالحد الأدنى من الإنسانية تعاطفا مع أطفال غزة، وهو أمر ظهر مع تدمير العراق وتبنى أدلة مزيفة، أو مع حروب أنتجت الإرهاب، وفى غزة كان الانحياز الغربى والأمريكى للرواية الإسرائيلية والصهيونية واضحا، وهى ليست المرة الأولى التى يتم فيها توظيف المنصات الافتراضية فى الحرب، وتتخذ موقفا منحازا للعدوان، لكن الجديد خلال المواجهات الأخيرة، هو انحياز منصات التواصل الاجتماعى الكبرى خاصة «ميتا» أو فيس بوك وتوابعه إنستجرام وغيره، ليس فقط الانحياز للعدوان، بل أيضا لترويج الكراهية طالما كانت ضد الفلسطينيين، بينما تحذف أى منشورات تتعاطف مع أطفال غزة حتى لو خلت من أى تحريض، واعترفت شركة «ميتا» أن بعض تلك المنشورات تم إخفاؤها وزعمت وجود خطأ تقنى، لكن اتضح أن هذه المواقع توظف الخوارزميات لخدمة الفوضى، والكراهية وحجب ما يخالف اتجاهات الولايات المتحدة.

 


 

4.

ما وراء الخوارزمية والمحتوى.. لماذا تسعى أميركا لحظر تطبيق تيك توك؟ (عربي) 

الجزيرة 

دخل تطبيق تيك توك مرمى النيران الأميركية من جديد، بعدما أقر مجلس النواب الأميركي مشروع قانون يقضي بحظر التطبيق في الولايات المتحدة، إذا رفضت شركة "بايت دانس" الصينية، مالكة التطبيق، بيع حصتها لشركة أميركية في غضون عام. وهو مشروع أقره مجلس الشيوخ بأغلبية ساحقة ووقّع عليه الرئيس جو بايدن ليصبح قانونا نافذا، مدفوعا بمخاوف كبيرة بين المشرعين الأميركيين من احتمالية وصول الصين إلى بيانات المستخدمين الأميركيين أو استخدام التطبيق للمراقبة. وراء هذا الصراع تكمن تقنية تيك توك الأساسية، وهي الخوارزمية المتطورة التي يعتمد عليها التطبيق لترشيح المحتوى للمستخدمين، وهي ركن أساسي في عمل التطبيق لدرجة أن الشركة الأم "بايت دانس" تعتبرها أهم ركيزة في هوية تطبيق مقاطع الفيديو القصيرة الأشهر حاليا.

 

 

انضم/ي لقائمتنا البريدية

وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!