أخبار
التحديث الأسبوعي للحقوق الرقمية الفلسطينية: 19 - 25 نيسان

2024-04-26

تفقدوا نشرتنا كاملة

 

1.

المعوقات الرقمية: صراع المستخدم الفلسطيني ضد الحواجز التكنولوجية (عربي) 

القدس

على الرغم من الانتشار الواسع للتكنولوجيا وتطورها حول العالم، فإن هناك العديد من الحواجز التي تعيق وصول وتعلم التكنولوجيا في الأراضي الفلسطينية. هذه الحواجز تمثل جدارًا مجازيًا يحول دون الاستفادة الكاملة من التقدم التكنولوجي، وهو ما يؤثر سلبًا على التنمية الاقتصادية والاجتماعية. في هذا المقال، سنستعرض بعض هذه العوائق ونقترح سبلًا لتجاوزها. العوائق السياسية والاقتصادية.. الصراع الطويل والحصار المفروض على الأراضي الفلسطينية يشكلان العائق الأكبر أمام تطور التكنولوجيا. القيود على حركة البضائع والأشخاص تؤدي إلى صعوبات كبيرة في استيراد المعدات التكنولوجية والحصول على الخدمات الأساسية مثل الإنترنت بجودة عالية. علاوة على ذلك، تؤدي الظروف الاقتصادية الصعبة إلى تقليل الاستثمارات في قطاع التكنولوجيا، وتحديد الفرص المتاحة للشباب والمبدعين في هذا المجال.

 


 

2.

انخراط شركات تكنولوجيا وتواصل اجتماعي بالتسبب بقتل إسرائيل مدنيين في غزة يستوجب التحقيق الفوري  (عربي) 

Euro med monitor 

الأراضي الفلسطينية - دعا المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إلى تحقيق على مختلف المستويات المحلية والدولية في انخراط كبرى شركات التكنولوجيا وشركات مواقع التواصل الاجتماعي العالمية في التسبب بمقتل مدنيين فلسطينيين في الهجمات العسكرية التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة منذ السابع من تشرين أول/أكتوبر الماضي، بما يفضي إلى مساءلة ومحاسبة تلك الشركات بحال ثبت تواطؤها أو عدم بذلها للعناية الواجبة لمنع الوصول إلى واستغلال المعلومات الخاصة بمستخدميها، وإلزامها في ضمان تجنب إساءة توظيف خدماتها في مناطق الحرب وانتهاك خصوصية مستخدميها. ونبه الأورومتوسطي إلى تواتر التقارير بأن إسرائيل تستخدم عدة أنظمة تكنولوجية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، مثل (Gospel) و(Fire factory) و(Lavender) و(Where’s Daddy)، وجميعها تعمل ضمن منظومة تهدف إلى رقابة الفلسطينيين وتتبعهم ورصد تحركاتهم بشكل غير قانوني. وتعمل هذه الأنظمة على تعريف الأهداف والأشخاص المشتبه بهم، وتحديدهم كأهداف مشروعة، بناء على معلومات محتملة لا تتعلق بالموقع أو الشخص ذاته في غالبية الحالات، بل من خلال البحث عن القواسم والأنماط المشتركة بين عموم الأشخاص في قطاع غزة، وبخاصة الذكور، وبين أعضاء الفصائل المسلحة في قطاع غزة.

 


 

 

3.

كيف تشارك ميتا في مأساة الشعب الفلسطيني؟ (عربي) 

Arabhardware 

منذ اندلاع العدوان الصهيوني ضد غزة؛ بدأ قطاع كبير من المجتمع الغربي في تبني آراء داعمة للقضية الفلسطينية؛ إذ ساهمت منصات التواصل الاجتماعي؛ وعلى رأسها X (تويتر سابقًا) في نشر الحقائق وتوعية المجتمع الغربي بحقيقة الطغيان الصهيوني واحتلاله الأراضي الفلسطينية. هزّت مشاهد القتل والخراب مشاعر بول بيغر، أحد مؤسسي الشركات التقنية الناشئة؛ فلم يتحمل الصمت والتجاهل العالمي تجاه مشاهد القتلى من الأطفال. وبدأ بيغر في سلسلة من الانتقادات اللاذعة للكيان الصهيوني؛ إذ جعل من مدونته الشخصية منصةً لفضح الكيان ونشر جرائمه لتوعية المجتمع الغربي؛ مُخاطرًا بمستقبل شركته الناشئة. كما عبّر بيغر عن ملاحقة مشاهد القتل والدمار له في منامه، مؤكّدًا رفضه السكوت على هذه الجريمة البشعة.ومنذ ذلك الحين؛ بدأ بيغر في شن حرب إعلامية ضارية ضد الكيان الصهيوني؛ وكأنه اتخذ عهدًا على نفسه لكشف الفساد الأخلاقي؛ والإعلامي تحديدًا، الذي ينتهجه الكيان في حربه على غزة. وذلك على حسابه بمنصة X، بالإضافة إلى مدونته الشخصية.

 


 

4. 

تحديات رقمية تواجه الصحافيين الفلسطينيين (عربي)

العربي الجديد

فرضت منصات التواصل الاجتماعي تحديات جسيمة على الصحافيين الفلسطينيين، عبر تعاونها مع وحدة السايبر في الجيش الإسرائيلي والنيابة العامة الإسرائيلية، وشددت رقابتها على الصفحات والحسابات الإعلامية، من دون استثناء حتى المحادثات الخاصة على "ماسينجر" والمشفرة على "واتساب". وتضاعفت الانتهاكات الرقمية بحق المحتوى الفلسطيني بمقدار 14 ضعفاً خلال عام 2023، مقارنة بالانتهاكات الرقمية الموثقة عام 2022، وتصاعدت حدّة الانتهاكات الرقمية ضد المحتوى الفلسطيني، وممارسة مزيد من الحجب للمنشورات الفلسطينية، والانحياز للاحتلال الإسرائيلي في إبادته للفلسطينيين.

 

 

انضم/ي لقائمتنا البريدية

وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!