تفقدوا نشرتنا كاملة

1.

حملة يصدر تقريره الربعي لانتهاكات الحقوق الرقمية الفلسطينية: كانون الثاني - آذار 2024 (عربي) 

مركز حملة 

تصاعدت حدّة انتهاكات الحقوق الرقمية الفلسطينية خلال الربع الأوّل من عام 2024 على إثر استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزّة. ففي الوقت الذي تتواصل فيه الهجمات الإسرائيلية على الفلسطينيين والبنية التحتية، يواصل عدد من اللاعبين هجماتهم على الحريات والخصوصيات الرقمية، ومن أبرز هذه الجهات سلطات الاحتلال، وشركات منصات التواصل الاجتماعي. استمرت سلطات الاحتلال بضرب البنى التحتية، بما فيها البنى التحتية للإنترنت والاتصالات، في قطاع غزّة. وهو ما ألحق ضررًا كبيرًا بقدرة الفلسطينيين على الاتصال بالإنترنت، والوصول إلى خدمات الاتصالات، والوصول إلى المعلومات ونشرها، وأيضًا ألحق ضررًا بقدرتهم على التعبير عن رأيهم على الفضاء الرقمي وتوثيق الفظائع من الميدان.

2.

تحديث الإنستقرام يثير غضب ناشطين مؤيدين لفلسطين (عربي) 

The 8Log 

الإعداد الافتراضي لتحديث الإنستقرام يحدّ من المحتوى “الذي من المحتمل أن يذكر الحكومات أو الانتخابات أو الموضوعات الاجتماعية التي تؤثر على مجموعة كبيرة من الأشخاص”، حيث تمّت إضافة إعداد خاص لـ “المحتوى السياسي” على التطبيق المملوك لشركة “ميتا”، وذلك دون إخطار واضح للمستخدمين بالتغيير أو بتأثير تحديث الانستقرام الجديد على ظهور المنشورات وانتشارها ووصولها. وخلال تحديث الإنستقرام الجديد؛ يتم تبديل الإعدادات افتراضياً إلى “تقييد”، على الرغم من أن المستخدمين يمكنهم تغيير هذا الخيار يدوياً إلى “عدم التقييد”، لكن المعضلة هنا تكمن في عدم معرفة المستخدمين بتأثير التحديث من الأساس! ويؤثر تحديث الإنستقرام أيضاً على الاقتراحات، سواء بالمنشورات أو المستخدمين، والتّوصيات الخاصة بالرّدود. ويمتد تأثير هذا التقييد الذي يفرضه تحديث الإنستقرام الجديد إلى التطبيق الآخر المنبثق منه “ثريدز”.

3.

السلطات الأمريكية تعتقل موظفين في "جوجل" احتجوا ضد التعاون التكنولوجي مع "إسرائيل" (عربي) 

فلسطين أون لاين 

اعتقلت السلطات الأمريكية عددًا من موظفي شركة جوجل من داخل مكاتب الشركة في مدينة نيويورك، وسانيفيل بولاية كاليفورنيا، بعد تنظيم اعتصام للاحتجاج على تعاون عملاق التكنولوجيا مع الاحتلال، حيث تم بيع تلك الشركات الأمريكية التكنولوجيا الخاصة بها إلى "إسرائيل". وأفادت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، أن السلطات داهمت مكتبي جوجل حيث اعتصم المحتجون، واعتقلت 9 منهم، وفقاً لجين تشونغ المتحدثة باسم المحتجين، فيما أظهر مقطع فيديو عناصر الشرطة وهم يطلبون منهم أن يستديروا ويضعوا أيديهم خلف ظهورهم بعدما رفضوا إنهاء الاحتجاج. وفق "واشنطن بوست"، فقد دخل المتظاهرون المكاتب في نيويورك وكاليفورنيا، وتعهدوا بالبقاء معتصمين هناك حتى تلبي الشركة طلبهم بأن تنسحب جوجل من عقد بقيمة 1.2 مليار دولار تتقاسمه مع أمازون لتوفير الخدمات السحابية ومراكز البيانات للحكومة الإسرائيلية.

4.

حرب غزة وتأثيرها على قطاع التكنولوجيا الفلسطيني (عربي) 

الجزيرة

قبل الحرب التي شنتها إسرائيل على غزة، كان قطاع تكنولوجيا المعلومات الفلسطيني المتنامي يحتل مكانة خاصة في الاقتصاد الفلسطيني، حيث كان يوفر فرص العمل للخريجين الشباب الذين لم يتمكنوا من العثور عليها بطريقة أخرى، وكان بمثابة جسر اقتصادي وراء الجدار العازل، بحسب التقرير. ووفقا لتقرير نشرته الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID) في فبراير/شباط، يسهم قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الفلسطيني بحوالي 4% من الناتج المحلي الإجمالي لفلسطين، أو 651 مليون دولار، مع وجود 9 آلاف فلسطيني يعملون في وظائف توفر رواتب أعلى ممن يمكنهم الحصول على خلاف ذلك.