أخبار
التحديث الأسبوعي للحقوق الرقمية الفلسطينية: 12 - 18 كانون الثاني

2024-01-19

تفقدوا نشرتنا كاملة



التحديث الأسبوعي: 12 - 18 "كانون الثاني"

 

1.

هاشتاغ فلسطين 2023: الحقوق الرقمية الفلسطينية في الحرب (عربي)

حملة

أصدر حملة - المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي تقريره السنوي التاسع "هاشتاغ فلسطين 2023" الذي يركز على انتهاكات الحقوق الرقمية التي يتعرض لها الفلسطينيون/ات ومناصرو/ات الحقوق الفلسطينية في الفضاء الرقمي وعلى وسائل التواصل الاجتماعي، ليشخّص حالة الحقوق الرقمية الفلسطينية في عام 2023،  ويحلل أثر التطوّرات السياسية والميدانية على الحقوق الرقمية على مدار العام الماضي، التي كان لها أثر كبير على العالم الرقمي وحقوق الرأي والتعبير والخصوصية والأمان، وتدهور الحالة الرقمية للفلسطينيين/ات والمناصرين/ات لهم/ن، خاصة بعد تصاعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة الذي أدى إلى تأثيرات واسعة النطاق على الحريات الرقمية في المنطقة والعالم.

 

2.

إسرائيل تخسر الحرب على "جبهة" الـ TikTok: ما هو السبب الحقيقي؟  (عربي) 

مدار 

خلال أول أسبوعين من الحرب على قطاع غزة (وبالتحديد بين 7-23 تشرين الأول)، تحول التيك توك (TikTok) إلى ساحة حرب يحقق فيها الفلسطينيون والمناصرون لهم انتصارا يوصف بأنه كاسح. في هذه الفترة، تم نشر حوالى 8 ملايين فيديو مناصر لإسرائيل فقط مقابل حوالي 114 مليار فيديو مناصر للفلسطينيين. من جهة، يمكن النظر بصورة تبسيطية للأمر والادعاء بأن إسرائيل فشلت في السيطرة على وسائل التواصل الاجتماعي، خصوصا التيك توك الذي يعتبر منصة صينية خارج إطار هيمنة إسرائيل- الغرب. من جهة ثانية، وعند التعمق في الأمر، فإن وراء هذا الفشل تحولات عالمية في الرأي بحيث أن الشباب العالمي ما دون عمر 35 عاما (وهو الأنشط على تيك توك) يعتبر أكثر مناصرة للفلسطينيين، ومناهضا للاستعمار، وناقدا لسياسات إسرائيل العدوانية، ولديه فهم تاريخي لأصل الصراع، وهو الجيل الذي يروج لـ هاشتاغ "الحرية من النهر إلى البحر". هذه المقالة تستعرض حرب إسرائيل- حماس على منصة التيك توك.

 

 


 

 

3.

هكذا تحذف مجموعات إسرائيلية المحتوى الداعم للفلسطينيين على منصات التواصل الاجتماعي (عربي) 

Euronews 

منذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة، تعمل مجموعة من المتطوعيين الإسرائيليين في قطاع التكنولوجيا على حذف المحتوى "المعادي لإسرائيل" من منصات التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك، يوتيوب وتيك توك بحجة أنه لا يتوافق مع قواعد هذه المنصات وفقاً لموقع "ذا إنترسبت" الأمريكي. وتعمل المجموعة التي أطلقت على نفسها اسم "الحقيقة الحديدية" باستغلال علاقاتها الشخصية والعاملة في شركات التكنلوجيا الكبرى من أجل حذف المحتوى والمنشورات التي تدعم الرواية الفلسطينية أو تنتقد إسرائيل أو الصهيونية بشكل عام وفقا للتقرير.

 

 


 

4.

بالأرقام.. هكذا تلاحق إسرائيل المحتوى الفلسطيني على شبكات التواصل (عربي)

الجزيرة

بالتوازي مع الحرب المدمرة على أرض الواقع في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، يخوض الاحتلال الإسرائيلي والقوى الداعمة له حربا شرسة على المحتوى الفلسطيني بشبكات التواصل الاجتماعي في العالم الافتراضي. ومع استمرار محاولات إخفاء الرواية الفلسطينية، يُطْلَق العنان للرواية الإسرائيلية بما في ذلك التحريض العنيف الذي يصل إلى حد التهديد بالقتل واستخدام عبارات مليئة بالكراهية والعنصرية. وتظهر أرقام صادرة عن مراكز متخصصة ملايين خطابات التحريض والكراهية باللغة العبرية تحديدا، في مقابل التشديد على المحتوى الفلسطيني وملاحقة وحذف وتقليص الوصول للحسابات الداعمة لفلسطين.

 

 

انضم/ي لقائمتنا البريدية

وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!