تفقدوا نشرتنا كاملة
1.
حملة
يعبّر الائتلاف الفلسطيني للحقوق الرقمية المكون من مجموعة من منظمات حقوق الإنسان والمجتمع المدني الفلسطيني، عن صدمته إزاء الاستمرار في تجريد الفلسطينيين/ات إنسانيتهم وإسكات الصوت الفلسطيني على منصات ميتا الرقمية. وفي خضم الانتهاكات المتزايدة التي ترتكبها السلطات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني، والعنف المتواصل، وخرق اتفاقيات جنيف 1949، يضطر الإئتلاف إلى تناول مسألة تجريد شركة ميتا الشعب الفلسطيني من إنسانيته، وخاصة في أوقات الأزمات.
2.
مع اشتداد القيود على المحتوى الداعم لفلسطين.. لماذا لا نمتلك منصة تواصل اجتماعي عربية؟ (عربي)
الجزيرة نت
بحسب مركز "حملة" فإن منصات التواصل الاجتماعي التابعة لشركة ميتا أصبحت منذ سنوات مسرحا لانتشار انتهاكات الحقوق الرقمية للفلسطينيين، خاصة الممارسات الرقابية لإسكات الأصوات الفلسطينية والسردية الفلسطينية، ومنذ اندلاع الحرب على غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، وثق المركز عبر مرصد "حُر" ما مجموعه 627 انتهاكا عـلى منصات ميتا بواقع 443 تحريضا على العنف أو خطاب الكراهية و283 تقييد وإزالة.
3.
الحرب الرقميّة على غزّة… تضييق مستمر على المحتوى المؤيد للحق الفلسطيني (عربي)
درج
تُشن حرب رقمية غير مسبوقة على المحتوى الداعم للحق الفلسطيني على منصات التواصل الاجتماعي من تضييق وحذف وحجب. جميعها انتهاكات خطيرة للحقوق الرقمية الفلسطينية ولحرية التعبير، والحق بالوصول للمعلومات. يتخذ تقييد المحتوى على تلك المنصات أشكالاً متعددة، منها: انخفاض عدد المشاهدات لقصص المؤثرين/ ات أي الـ Stories، بحيث يتم تأجيل عرضها تلقائياً وتفضيل قصص أخرى عليها أو ما بعرف بالـ”Shadow banning”، وحجب القدرة على التعليق، وإخفاء الصور الرمزية للعلم الفلسطيني واعتبارها رموزاً سلبية، والإبقاء على هاشتاغات عبرية تدعو لمحو غزة، بينما تمت ملاحقة وسم “طوفان الأقصى” باللغة العربية منذ اليوم الأول.
4.
رسومات صادمة في "ميتا".. هذا ما يظهره البحث عن "فلسطين" (عربي)
العربية
واتساب، التي تولد صورًا استجابةً لعمليات بحث المستخدمين، تعرض صورة مسدس أو صبي يحمل مسدسًا عندما يُطلب منها مصطلحات "فلسطيني" أو "فلسطين" أو "فتى مسلم فلسطيني". اختلفت نتائج البحث عند اختبارها من قبل مستخدمين مختلفين، لكن صحيفة "الغارديان" البريطانية تقول إنها تحققت من الأمر من خلال لقطات الشاشة واختباراتها الخاصة من ظهور ملصقات مختلفة تصور أسلحة في نتائج البحث الثلاثة هذه.
5.
غوغل وأمازون ومايكروسوفت.. كيف تدعم شركات التقنية الكبرى الاحتلال الإسرائيلي؟ (عربي)
الجزيرة
في الثالث والعشرين من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أعلنت شركة غوغل عن إيقاف ميزة تتبع حركة المرور في الوقت الفعلي داخل الأراضي المحتلة وقطاع غزة، في تطبيق خرائط غوغل وتطبيق "ويز" (Waze) التابعين لها. جاء هذا الإيقاف بناء على طلب خاص من جيش الاحتلال الإسرائيلي قبل البدء في إجراءات عملية الغزو البري للقطاع. شركة أبل انصاعت أيضا للطلب نفسه وأوقفت تلك الميزة على تطبيق خرائط أبل المُستخدَم على هواتف آيفون (1).
6.
المحتوى الداعم لفلسطين على "السوشيال ميديا" يكتسح المؤيد لرواية الاحتلال (عربي)
بوابة اللاجئين الفلسطينيين
كشفت دراسة أعدتها شركة متخصصة بالذكاء الاصطناعي، تفوّق المحتوى المؤيد لفلسطين على منصات التواصل الاجتماعي، بما يقارب 4 أضعاف عن المحتوى الداعم لرواية الاحتلال "الإسرائيلي"، وذلك رغم إجراءات التضييق التي تمارسها معظم المنصات ولا سيما المملوكة لشركة "ميتا" على المحتوى الفلسطيني. الدراسة التي أعدتها شركة "DMR" بتكليف من مجلة The Economist"" البريطانية، واختصّت بسلوك رواد مواقع التواصل الاجتماعي، ولا سيما على منصات "X" و " youtube" و " Instagram"، رصدت ميول رواد المنصات حول ما يحدث في قطاع غزة خلال الفترة الممتدة بين 7 إلى 23 تشرين الأوّل/أكتوبر الفائت.
وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!