تفقدوا نشرتنا الأسبوعية
صحافيون فلسطينيون ينفذون حملة ضد "فيسبوك" على خلفية حذف محتوى إلكتروني (عربي)
فرانس 24
ودفع ذلك نشطاء وصحافيين فلسطينيين الى إطلاق حملة إلكترونية ضد "انتهاكات" فيسبوك. ودعت الحملة التي حصل وسمها الإنكليزي على أكثر من عشرة ملايين تفاعل ووصول، إلى خفض تقييم "ميتا" التي تضم فيسبوك ومسنجر وانستغرام وواتساب على متاجر "غوغل بلاي" و"آب ستور". وبين المشاركين في الحملة، الصحافية كريستين ريناوي التي يتابعها نحو 400 ألف شخص وقيّد حسابها لـ 30 يوما، بعد نشرها، على ما تقول، "خبرا وليس رأيي الشخصي" حول عملية إطلاق نار نفذها فلسطيني في القدس الشرقية. وبعد حادث طعن ثان نفذه شاب فلسطيني قرب باب العمود في القدس مطلع الشهر الحالي، حذف موقع فيسبوك قصة مصورة لريناوي يظهر فيها شرطي إسرائيلي يطلق النار على الشاب. ولجأت الصحافية إلى إنستغرام للنشر مستخدمة وسم الحملة "فيسبوك يحجب القدس". وتقول الحملة إن إدارة فيسبوك طورت خوارزميات خاصة "تقمع" المحتوى الفلسطيني "ولا تراعي الواقع الفلسطيني... ومن دون النظر إلى السياق الذي وردت به".
ميدان القدس تعلن وقف عملها بعد محاربتها من "فيسبوك" (عربي)
عرب 48
أعلنت شبكة "ميدان القدس" عن وقف عملها بشكل نهائي مع نهاية عام 2021، وذلك بعد محاربتها من قبل إدارة "فيسبوك" وإغلاق صفحتها المليونية وحذف صفحتها البديلة دون سابق إنذار؛ وتقييد حسابات محرري الشبكة بالإضافة إلى تقييد وصول منصة "انستغرام" والبث المباشر فيها بعد حذفها وإعادتها مرة أخرى. وجاء في بيان لها أنه "ولظروف قاهرة خارجة عن إرادة الشبكة، تعلن الشبكة آسفة عن إنهاء عملها، بعد عام ونصف من التغطية الإخبارية الشاملة داخل مدينة القدس، كنا فيها مع المقدسي في رحلة ألمه وأمله، في قصص صموده ونجاحاته، سلطنا الضوء على مشاريع التهويد، ومجازر التهجير والتشريد، ورفعنا صوت القدس والأقصى عاليًا".
لجنة: أكثر من 220 حالة طمس للرواية الفلسطينية عبر شبكات التواصل خلال العام 2021 (عربي)
صحيفة القدس
رصد تقرير للجنة دعم الصحفيين، أكثر من 220 انتهاكًا ضد المحتوى الرقمي بحق الصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين خلال عام 2021، استهدف خلالها المحتوى المتعلق بالقضية الفلسطينية والأحداث الأخيرة في القدس المحتلة، وخلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة خلال شهر مايو/ أيار الماضي، وما تناولته المواقع عن الأسرى بشكل عام وأسرى “نفق الحرية” بشكل خاص. واتهمت اللجنة في تقريرها، إدارات مواقع التواصل الاجتماعي، باعتماد سياسة الكيل بمكيالين، والانحياز الواضح للاحتلال الإسرائيلي بعيدًا عن المهنية والموضوعية وحرية الرأي التي تزعمها منصات التواصل، من خلال تغييب الرواية الفلسطينية واستمرار حملته ضد المحتوى الفلسطيني.
فلسطين تنتصر رقمياً عام 2021 على الرغم من التضييق والحظر (عربي)
الميادين
سعى الاحتلال الإسرائيلي لمحاربة القضية الفلسطينية في كل الوسائل الممكنة، سياسياً وعسكرياً واقتصادياً، ويستغلّ قدراته الإعلامية من أجل مخاطبة الشعوب ومحاولة تلميع صورته، بالاعتماد على الخداع في سرد رواياته من أجل تبرير عدوانه. حقّقت فلسطين في الإعلام الرقمي هذا العام انتصاراً مهماً على كل منصّات مواقع التواصل الاجتماعي، عبر تسجيل قفزة نوعية ظهرت بالتزامن مع الأحداث المتواترة في غزة والمدن الفلسطينية المحتلة.
وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!