أخبار
التحديث الأسبوعي للحقوق الرقمية الفلسطينية: 17 - 23 كانون الثاني

2025-01-24

التحديث الأسبوعي للحقوق الرقمية الفلسطينية: 17 - 23 كانون الثاني

تقرير جديد لحملة يُسلط الضوء على تحديات الأمان الرقميّ للأطفال الفلسطينييّن في القدس الشرقية

حملة

خلص التقرير إلى عدد من النتائج المهمة. أظهرت الدراسة أن مستويات المراقبة الرقمية مرتفعة للغاية، حيث يعتقد العديد من الأطفال الفلسطينيين وأسرهم في القدس الشرقية أنهم يخضعون لمراقبة رقمية مكثفة، مما يؤدي غالبًا إلى الرقابة الذاتية وتقليص حرية التعبير. كما كشفت الدراسة عن انتشار واسع لمخاطر رقمية تشمل التحرش الإلكتروني، انتحال الهوية، والتعرض لمحتويات ضارة، وسط غياب الأدوات والمعرفة اللازمة للحماية.

كيف ستؤثر سياسة "ميتا" على المحتوى الفلسطيني؟

العربي الجديد

واجه الفلسطينيون ومناصروهم حول العالم خلال السنوات الأخيرة حالات متكررة من حجب وقمع للمحتوى الفلسطيني الرقمي على منصات التواصل الاجتماعي المختلفة. هذه الحالات، التي وثّقتها منظمات فلسطينية ودولية، تأتي تحت مبررات وصم المحتوى الفلسطيني بـ"الإرهاب" أو "التحريض". في عام 2021، وجهت مؤسسات حقوقية فلسطينية وعربية ودولية نداءً مشتركًا إلى شركة ميتا، مطالبة بوقف سياسات الرقابة الممنهجة ضد المحتوى الفلسطيني، وهو ما تكرّر في مارس/آذار الماضي، في ظل حرب الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة. وعلى الرغم من توصية مجلس إدارة محتوى "ميتا" بتحسين السياسات، لم تُنفذ الشركة تلك المطالب، كما أكد ناشطون.

 

تيك توك ينصاع للضغوط الأميركية ويحجب «فلسطين»

ابنا

وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ـ في تطور مفاجئ أشعل منصات التواصل الاجتماعي، أجرى تطبيق تيك توك، الذي يُعدّ إحدى أكثر المنصات شعبية حول العالم، تحديثاً لشروط الخدمة الخاصة به لتضمين عبارة «فلسطين الحرة» ضمن قائمة الخطابات التي تعتبرها المنصة «خطاب كراهية». جاء هذا التحديث بعد أيام قليلة من احتفال العديد من المستخدمين الأميركيين بعودة التطبيق إلى العمل، بعد فترة من الحظر في الولايات المتحدة بسبب مخاوف الحكومة الأميركية من سرقة بيانات المواطنين من قبل الصين. وقد تفاجأ المستخدمون، خصوصاً أولئك الذين يدعمون القضية الفلسطينية، بهذا القرار الذي اعتبروه تحيزاً واضحاً ضد حرية التعبير وحقوق الشعب الفلسطيني.

شبكات التواصل الاجتماعي وآليات التحكم في الرأي العام العالمي: الإبادة الرقمية للمحتوى الفلسطيني خلال الحرب على غزة (2023-2024)

الجزيرة

تتتبَّع الدراسة السياسات والإجراءات التي تعتمدها شبكات التواصل الاجتماعي للتَّحَكُّم في الرأي العام العالمي، من خلال استهداف محتوى رقمي مخصوص، ومنع نشره ومشاركته بين المستخدمين في جميع الوسائط والمنصات الرقمية، ومحاولة تدميره كليًّا أو جزئيًّا؛ الأمر الذي يُعرِّضه لما يُسمَّى بـ"الإبادة الرقمية". وقد اهتمت الدراسة بالمحتوى الفلسطيني عبر هذه الشبكات، وأساليب التضييق عليه ومحاصرته، وآليات محاربته وتدميره، خلال الحرب الإسرائيلية على غزة، منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 وحتى سبتمبر/أيلول 2024، دون إغفال ما سبقها من حروب.

انضم/ي لقائمتنا البريدية

وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!