تفقدوا النشرة الأسبوعية
حملة تصدر تقريرًا جديدًا: "محو وقمع: شهادات فلسطينيّة عن رقابة ميتا
مركز حملة
المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي تقريرًا بعنوان "محو وقمع: شهادات فلسطينيّة عن رقابة ميتا،" الذي يستعرض شهادات مباشرة لمؤثرين وصحفيين فلسطينيين، ووسائل إعلام فلسطينيّة، ممن تعرضوا لممارسات ميتا التمييزيّة، ويكشف عن نهج شركة "ميتا" في قمع المحتوى الفلسطينيّ وإسكاتها للرواية الفلسطينيّة، خاصةً خلال الإبادة الجماعيّة المستمرة على قطاع غزة. يتضمن التقرير 20 شهادة توثّق تجاربًا لمستخدمي فلسطينييّن تعرضوا لحذف منشوراتهم، وتعطيل حساباتهم، وتقييد وصولهم إلى جمهورهم. هذه السياسات أدت إلى خسائر اقتصاديّةٍ ومهنيّةٍ كبيرة، بالإضافة إلى أضرار نفسية واجتماعية وسياسية نتيجة الانتهاكات المتكررة لحقوق الفلسطينييّن الرقميّة. يأتي هذا التقرير وسط السياق المتصاعد من العنف والقتل والدمار، واستهداف الصحافة الفلسطينيّة، التي تمثل المنفذ الوحيد لنقل الرواية ونشر المعلومات، خاصةً في ظل تدمير البنيّة التحتيّة للاتصالات في قطاع غزة، ومنع الصحفييّن الدولييّن من الدخول إليها.
تحقيق لبي بي سي يكشف عن تقييد فيسبوك للصفحات الإخبارية الفلسطينية
بي بي سي
كشف تحليل أجرته بي بي سي عربي لأكثر من 100 ألف منشور على فيسبوك عن انخفاض بنسبة 77% في التفاعل مع منشورات الصفحات الإخبارية في الأراضي الفلسطينية منذ بدء الحرب في غزة. ويُعد هذا التحليل الأول من نوعه والذي يستند إلى بيانات وسائل التواصل الاجتماعي حسب الموقع الجغرافي منذ اندلاع الحرب. في المقابل، أظهر تحليل مشابه ارتفاعاً في التفاعل مع منشورات الصفحات الإسرائيلية وصفحات الدول العربية المجاورة. يأتي ذلك في ظل شكاوى الفلسطينيين على مدار العام الماضي من "الحظر الجزئي". على منصة إنستغرام، حصلنا على وثائق مسربة و أجرينا مقابلة مع موظف سابق كشف عن تعديل خوارزمية إنستغرام لتشديد الرقابة على المستخدمين الفلسطينيين فقط. أكدت شركة ميتا إجراء تغييرات على خوارزمية إنستغرام. وقالت إنها اتخذت "تدابير مؤقتة للمنتج والسياسة" على فيسبوك بعد اندلاع الحرب. لكنها نفت تعمّد إسكات الأصوات الفلسطينية.
"يرى ويطلق النار".. نظام إسرائيلي جديد للقتل في الضفة ما أسباب نشره؟
سند للاخبار
يستعد جيش الاحتلال الإسرائيلي لنشر منظومة أسلحة آلية حديثة للمرة الأولى في مواقع استراتيجية بالضفة الغربية، بعد أن كان استخدامها مقتصرًا على مستوطنات غلاف قطاع غزة وأثبت فشلها الذريع في عملية "طوفان الأقصى" فجر السابع من أكتوبر/ تشرين أول 2023. وبحسب إذاعة الجيش الإسرائيلي، فإنّ الاحتلال ينوي نشر منظومة "رؤيته – يوريه" في مستوطنات ومواقع استراتيجية ومناطق فاصلة في الضفة الغربية، والقائمة على أبراج مراقبة مزوّدة بأنظمة إطلاق نار ذاتية، يتم التحكم بها عن بُعد؛ بهدف منع "أي عمليات مقاومة مسلحة أو عمليات تسلل تستهدف المستوطنات". ويفتح الإعلان الإسرائيلي الباب أمام تساؤلات عديدة حول الأهداف الحقيقية لنشر هذه المنظومة التي استخدمت منذ العام 2008 في غلاف غزة، والمخاطر المحدقة بالمدنيين الفلسطينيين في أرجاء الضفة الغربية والتي قد تصل لحد القتلالأتوماتيكي كسلاح فتاك.
مسؤول دفاعي إسرائيلي: روبوتات الذكاء الاصطناعي العسكرية ستهيمن على البر والبحر والجو
الجزيرة
أكد مدير عام وزارة الدفاع الإسرائيلية إيال زامير أن الذكاء الاصطناعي من شأنه أن يغير تكتيكات الحرب المستقبلية. وقال في خطاب ألقاه في قمة التكنولوجيا الدفاعية في جامعة تل أبيب: "الذكاء الاصطناعي ليس مجرد ابتكار جديد، إنه قوة تغير قواعد اللعبة بالكامل". وفقا لتقرير نشره موقع "أول إسرائيل نيوز". وقال زامير: "ستسمح ساحة المعركة في المستقبل بانتشار أسراب من وحدات القتال المختلطة، سواء من البشر أو الروبوتات التي تعمل معا أو وحدات مستقلة بالكامل قادرة على اتخاذ قراراتها الخاصة". وبينما يتخيل مستقبل التكامل العسكري بين تقنيات الذكاء الاصطناعي والبشر، ذكر زامير أن الذكاء الاصطناعي من المحتمل أن يهيمن على مختلف جوانب الحرب خلال العقد المقبل. وقال "في 10 إلى 15 سنة القادمة وربما قبل ذلك، ستهيمن روبوتات الذكاء الاصطناعي في البر والجو والبحر على ساحة معركة مترابطة".
شبكات التواصل لا تحب الفلسطينيين!
الجزيرة
عنوان المقال مأخوذ بنصه من فصل كتاب بعنوان: "مختبر فلسطين: كيف تصدّر إسرائيل تقنيات الاحتلال إلى العالم؟". يذكر المترجم د. عامر شيخوني أن أهمية الكتاب تنبع من أنه ركز الضوء على تجارة السلاح الإسرائيلية، وتصرفاتها غير الأخلاقية باستخدام أدوات قمعها في فلسطين المحتلة من أجل التسويق والدعاية لأسلحتها العسكرية والإلكترونية. كما تنبع أهميته من أن المؤلف اليهودي إنتونى لوينشتاين انتبه إلى كيفية اتخاذ الجيش الصهيوني غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية مختبرًا يجرب فيه أدواته القمعية، سواء أكانت أسلحة أم منظومات تجسس ومراقبة. لقد طورت إسرائيل صناعة عسكرية على مستوى عالمي، وتمت تجربة أسلحتها على الفلسطينيين، وتم تسويقها كأسلحة "تم اختبارها في ميدان القتال"، ونجحت الشركات الأمنية الإسرائيلية باستغلال العلامة التجارية لجيش الدفاع الإسرائيلي، فأصبحت من أكثر الشركات نجاحًا في العالم.. المختبر الفلسطيني علامة إسرائيلية مهمة في بيع منتجاتها الأمنية.
وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!