تفقدوا النشرة الأسبوعية
وثائقي للجزيرة بلس يكشف حربا شعواء تشنها ميتا على المحتوى الفلسطيني
الجزيرة
بجميع لغاتها، نشرت الجزيرة بلس AJ+ وثائقيا يكشف خبايا سياسة التضييق والحذف التي تتبعها شركة ميتا تجاه المحتوى الفلسطيني. ويتحدث في الوثائقي مهندس برمجيات سابق في شركة ميتا. ويتناول كيف تفرض الشركة العملاقة رقابة على محتوى فلسطين، وتسكت موظفيها المتعاطفين مع القضية الفلسطينية. ويكشف الفيلم ممارسات الشركة وعلاقاتها مع المسؤولين الإسرائيليين.
الأمان الرقمي بين الشباب الفلسطيني: دراسة حول التهديدات والتحديات في ظل الحرب على غزة”
الارض
أصدر المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي ( حملة): دراسةً جديدةً بعنوان “الأمان الرقميّ بين الشباب الفلسطينيّ: دراسة حول التهديدات والتحديات في ظل الحرب على غزة” كتبها د. سعيد أبو معلا، الباحث والمحاضر في الإعلام الرقمي في الجامعة العربية الأمريكية، لتسلط الضوء على مشهد الأمان الرقميّ للشباب الفلسطينيّ في الضفّة الغربيّة والقدس من خلال اقتفاء التجارب الرقميّة للشباب الفلسطيني في الفئة العمرية من 15 إلى 30 عامًا. تأتي هذه الدراسة في وقتٍ حساس تعاني فيه المنطقة من التأثيرات المتزايدة بسبب الحرب المستمرة على قطاع غزة منذ أحداث السابع من تشرين الأول 2023 والتي حالت دون شموله في الدراسة، وسوف يصدر مركز حملة بحثًا مشابه حول الأمان الرقميّ للشباب الفلسطيني في الداخل. أظهرت الدراسة التي اعتمدت على جمع المعلومات من خلال المجموعات البؤريّة والمسح الميدانيّ ومراجعة الأدبيات التي تتناول موضوعيّ الأمان الرقمي والحقوق الرقميّة، نتائج مقلقة للواقع الرقمي للشباب الفلسطيني.
الاخبار
مع توسّع العدوان الاسرائيلي على لبنان، ازدادت الرقابة عبر منصات التواصل الاجتماعي، تارةً عبر سحب المحتوى المناصر للقضية الفلسطينية، وطوراً عبر أساليب ملتوية، وتحديداً من خلال ما يُعرف بـ «الحجب الخفيّ» منذ بداية «طوفان الأقصى» في السابع من تشرين الاول (أكتوبر) 2023، كشّر عمالقة التواصل الاجتماعي عن أنيابهم، وانغمسوا في الحرب التي اعتبرتها إسرائيل «وجودية» ضد الفلسطينيين في قطاع غزة. وراحت منصات السوشال ميديا تتنافس في ما بينها على خنق المحتوى الذي يسلّط الضوء على المجازر الإسرائيلية أو يدعم الفلسطينيين، بطرق رسمية وغير رسمية. ومع توسّع العدوان على لبنان في الأسابيع الأخيرة، ازدادت شراسة عمالقة التكنولوجيا ومنصات التواصل الاجتماعي، في التماهي مع العدو واستخدام شمّاعة «الارهاب» و«معاداة السامية» بهدف حجب المحتوى المناصر لفلسطين، تارةً عبر التحذير وسحبه، وطوراً عبر أساليب ملتوية، وتحديداً من خلال ما يُعرف بـ «الحجب الخفيّ».
ما وراء التدقيق.. رصد وتحليل المعلومات المضللة والخاطئة خلال سبتمبر/أيلول 2024
تحقق
أظهر التحليل الإحصائي المعمق للتقارير ومواد التدقيق الصادرة عن المرصد أن الادعاءات التي تم رصدها وتصحيحها تركزت بشكل خاص على الحرب في غزة وجنوب لبنان. وقد تصدرت الادعاءات وفقًا للتصنيفات الرئيسية التي يعتمدها المرصد، استنادًا إلى المنهجيات والمعايير العالمية، تصنيفين رئيسيين (الشكل رقم 1)، كما يلي: المعلومات الخاطئة (Misinformation): شكلت هذه المعلومات النسبة الأكبر من الادعاءات، حيث سجلت( 64.10%) منها، وتُعرّف المعلومات الخاطئة بأنها تلك التي تُنشر دون وجود نوايا خبيثة أو تلاعبية، وبدون قصد التضليل، لكنها تؤثر سلبًا وتخلق فوضى معلوماتية. المعلومات المضللة (Disinformation): جاءت في المرتبة الثانية بنسبة (35.90%) من الادعاءات التي تم تصحيحها، وتُعرّف بأنها محاولات متعمدة ومخطط لها تهدف إلى تضليل الجمهور وإرباكهم عبر تقديم معلومات كاذبة.
وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!