أخبار
التحديث الأسبوعي للحقوق الرقمية الفلسطينية: 20 - 26 أيلول

2024-09-26

تفقدوا النشرة الأسبوعية

مجموعة دراسة الحقوق الرقميّة الفلسطينيّة: شركات التكنولوجيا الكبرى والإبادة الجماعيّة

مقتطف من مركز حملة

انضموا لنا في أحدث نسخة من مجموعة دراسة الحقوق الرقميّة الفلسطينيّة، وبالتعاون مع معهد الشرق الأوسط للتفاهم (IMEU)، لمناقشة آخر تقرير أصدره مركز حملة والذي يبحث تواطؤ شركات التكنولوجيا الكبرى في الإبادة الجماعية المستمر في غزة. خلال الحرب المستمرة على غزة، شهدنا كيف استخدم الجيش الإسرائيلي تقنيات جديدة، مثل أنظمة الاستهداف الفعّالة، والطائرات بدون طيار شبه المستقلة، وأنظمة التعرف على الوجوه، مما يزيد من معاناة الشعب الفلسطيني في غزة. وأيضًا، نشهد كيف كان لشركات التكنولوجيا الكبرى دورًا في تصعيد انتهاكات الحقوق الحقوق الرقميّة، في وقت كانت تحدث فيه انتهاكاتٍ جسيمة للقانون الإنساني الدولي وحقوق الإنسان الأساسية.

 


 

 

"وفا" ترصد التحريض والعنصرية في الإعلام الإسرائيلي

مقتطف من وكالة وفا

رصدت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية "وفا"، التحريض والعنصرية في وسائل الإعلام الإسرائيلية، في الفترة ما بين 15/9 وحتى 21/9/2024. وتقدم "وفا" في تقريرها رقم (378) رصدا وتوثيقا للخطاب التحريضي والعنصري في الإعلام الإسرائيلي ضد الفلسطينيين، في ظل العدوان الإسرائيلي المتواصل على شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية، وفي ظل مواصلة كتّاب الرأي والساسة الإسرائيليين بث أفكارهم التحريضية ضد كل ما هو فلسطيني. ويقدم هذا التقرير رصدا وتوثيقا للخطاب التحريضي والعنصري في الإعلام العبري المرئي، والمكتوب، والمسموع، وكذلك صفحات مواقع التواصل الاجتماعي لشخصيات سياسية واعتبارية في المجتمع الإسرائيلي.

 


 



تكنولوجيا الرقابة واستخدام الذكاء الاصطناعي في الحرب على غزة

مقتطف من عرب 48

في مداخلة بعنوان "الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا الرقابة خلال الحرب على غزة"، كانت قد نُشرت باللغة العربية في مجلة "قضايا إسرائيلية"، الصادرة عن مركز مدار للدراسات الإسرائيلية، يلتفت بروفيسور أحمد سعدي إلى ظاهرتين محددتين أفرزتها الحرب على غزة، الأولى هي دور أنظمة الرقابة الحديثة في السيطرة على عدد كبير من السكان، كما يقول، والثانية هي ظهور تحالفات وتضامن بين مختلف السكان الذين ليس بينهم ظاهريًا سوى القليل جدًا من القواسم المشتركة، تجمع على سبيل المثال بين مجتمع المثليين بالفلسطينيين المتدينين وبين طلاب وموظفي الجامعات مع عمال شبكات المقاهي. في تحليله للظاهرة الأولى يرى سعدي أن الحرب على غزة تشكل اختبارًا صادمًا لموثوقية أنظمة الرقابة الجماعية التي أصبحت منذ العام الأخير من القرن الماضي الأداة الرئيسة لإدارة السكان والسيطرة عليهم على مستوى العالم، وللذين يعتمدون عليها، مشيرًا إلى أن السهولة التي اجتاح بها مقاتلو حماس الجدار الإسرائيلي المتطور الذي يفصل المستوطنات الإسرائيلية عن غزة، بعثت برسالة واقعية إلى أولئك الذين يعتمدون على مثل هذه الأنظمة (مثل كوريا الجنوبية التي أقامت نظامًا مماثلًا على حدودها مع الشمال)، خاصة وأن إسرائيل جسدت عقود نموذج الأمن النيوليبرالي.

 


 

 

الحرب الرقمية الأولى.. عمالقة التكنولوجيا وجرائم الإبادة الجماعية في غزة

مقتطف من عربي 21

هذه الحرب الدائرة في قطاع غزة هي حرب عالمية تشنها إسرائيل بمشاركة القوى الغربية إضافة إلى عمالقة التكنولوجيا في العالم: أمازون، جوجل، وميكروسوفت، التي تجمع عبر برامج الذكاء الصناعي وخدمات التخزين السحابي البيانات التفصيلية عن كل فرد في غزة وتجعلهم أهدافا للقتل. وفي هذا الإطار نعرض اليوم تقريرين مهمين للصحفي الإسرائيلي يوفال إبراهام، وهما: 1 ـ "جيش الدفاع الإسرائيلي يستخدم سحابة أمازون لتخزين المعلومات عن الجميع في غزة": تسمح شركة التكنولوجيا الأمريكية العملاقة لإسرائيل بتخزين كميات هائلة من البيانات، بعضها اُستخدم في الغارات الجوية". نشر هذا التقرير معهد كوينسي الأمريكي يوم 13 آب أغسطس الماضي نقلا عن مجلة +972 الإسرائيلية. 2 ـ "لافندر: آلة الذكاء الاصطناعي التي توجه موجة القصف الإسرائيلي في غزة": وضع الجيش الإسرائيلي عشرات الآلاف من سكان غزة كمشتبه بهم في الاغتيال. وذلك باستخدام نظام استهداف الذكاء الاصطناعي، مع القليل من الإشراف البشري، وسياسة متساهلة للإصابات. وقد نشرت هذا التقرير مجلة +972 الإسرائيلية في 3 أبريل نيسان الماضي. صحيح أن المقال يتحدث عن تكنولوجيا إسرائيلية، إلا أن قراءته مهمة لإلقاء الضوء على حرب الإبادة في غزة.

 

 

انضم/ي لقائمتنا البريدية

وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!