أخبار
التحديث الأسبوعي للحقوق الرقمية الفلسطينية: 6 - 12 أيلول

2024-09-12

تفقدوا النشرة الأسبوعية

 

1.

معركة طوفان وسائل التواصل الاجتماعي

مقتطف من الجزيرة نت

لقد واجه الشباب الفلسطيني هذه المعركة على وسائل التواصل الاجتماعي خارج فلسطين، حيث استخدموا منصّاتهم من أجل تسليط الضوء على ما يجري هناك، وقد استقطب هذا المحتوى الخام ملايين المشاهدات، وأسهم في نشر الوعي حيال الظروف المفجعة التي يرزح تحتها الفلسطينيون. بالإضافة إلى ذلك كانت التغطية التي يقوم بها مراسلون من داخل غزة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ما أحدث مفارقات في سياق أنسنة القضية الفلسطينية، أي تغليب البعد الإنساني فيها، ونزع التعريف الوطني السياسي عنها.

 

 


 

2.

ساحة حرب زرقاء: تحقيق حول المحتوى العنيف ضد الفلسطينيين على منصات "ميتا"

مقتطف من مونتي كارلو

"ساحة حرب زرقاء ـ دعوات لإبادة واستيطان غزة عبر ميتا من دون قيود" هو عنوان التحقيق الصحفي الذي أعدّه شريف مراد بالتعاون مع المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي (حملة). التحقيق الذي نُشر على موقع "أريج للصحافة الاستقصائية"، يسلط الضوء على المحتوى العنيف ضد الفلسطينيين على منصات "ميتا"، مقابل التضييق والتقييد الممارس على المحتوى المناصر لفلسطين. للحديث حول هذا الموضوع، يستضيف طارق حمدان كاتب التحقيق الصحفي الاستقصائي شريف مراد.

 

 


 

توقف خدمات الإنترنت وسط وجنوب قطاع غزة

مقتطف من المركز الفلسطيني للإعلام

توقفت، مساء اليوم الأحد، خدمات الاتصالات والإنترنت عن مناطق في وسط وجنوب قطاع غزة، بسبب العدوان العسكري الإسرائيلي المستمر للشهر الـ 11 على التوالي؛ وذلك لأول مرة منذ عدة أشهر. وقالت شركة الاتصالات الفلسطينية، في تصريح مقتضب تلقته “وكالة سند للأنباء”، إن خدمات الإنترنت المنزلي قد توقفت في مناطق وسط وجنوبي قطاع غزة بسبب العدوان المستمر. وأكدت “الاتصالات”، أن طواقمها “تعمل جاهدة” على إعادة الخدمات بأسرع وقت ممكن. ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه العسكري وحربه العدوانية التدميرية لليوم الـ 338 على التوالي، في مختلف أنحاء قطاع غزة، تزامنًا مع قصف واستهداف المنشآت الحيوية والمدنية في القطاع.



 


 

4.

أسئلة وأجوبة: استخدام الجيش الإسرائيلي الأدوات الرقميّة في غزّة

مقتطف من هيومن رايتس ووتش

بعد الهجوم الذي شنته الجماعات الفلسطينيّة بقيادة "حماس" على جنوب إسرائيل يوم 7 أكتوبر/تشرين الأوّل 2023، راجت تقاريرمستفيضة عن استخدام الجيش الإسرائيلي لأدوات رقميّة في عمليّاته في قطاع غزة. أفادت تقارير أنّ الجيش الإسرائيلي يستخدم تقنيات مراقبة والذكاء الاصطناعي وأدوات رقميّة أخرى لتحديد من أو ما سيهاجمه في غزة ومتى. وجدت "هيومن رايتس ووتش" أنّ أربع أدوات رقميّة يستخدمها الجيش الإسرائيلي في غزّة تعتمد على بيانات خاطئة وتقديرات تقريبية غير دقيقة لتوفير معلومات للعمليّات العسكريّة. استخدام الجيش الإسرائيلي لهذه الأدوات الرقميّة يعرّض القوات الإسرائيليّة لخطر انتهاك القانون الإنساني الدولي، وخاصة قوانين الحرب المتعلقة بالتمييز بين الأهداف العسكريّة والمدنيين، وضرورة اتخاذ جميع الاحتياطات الممكنة قبل الهجوم لتقليص الضرر اللاحق بالمدنيين. تشير أبحاث هيومن رايتس ووتش إلى أنّ الأدوات يُفترض أنها تعتمد على مراقبة إسرائيليّة مستمرّة ومنهجيّة لجميع فلسطينيي غزة، بما في ذلك من خلال البيانات التي جُمعت قبل الأعمال العدائيّة الحاليّة بطريقة تتعارض مع القانون الدولي لحقوق الإنسان. تستخدم الأدوات البيانات الشخصيّة للفلسطينيين لتوفير معلومات للعمليات العسكرية، مثل توقع التهديدات وتحديد الأهداف. تعتمد بعض الأدوات على التعلّم الآلي، أي استخدام الأنظمة المحوسبة التي يُمكنها استخلاص استنتاجات من البيانات والتعرّف على الأنماط دون تعليمات صريحة.

 

 

انضم/ي لقائمتنا البريدية

وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!