أخبار
التحديث الأسبوعي للحقوق الرقمية الفلسطينية: 5 آب - 30 أيلول

2024-09-06

تفقدوا النشرة الأسبوعية

مركز حملة ينشر ورقة موقف بعنوان "الحرب على غزة: قراءة تحليليّة في التبعات والآثار على الأمان الرقميّ لدى الشباب الفلسطينيّ"

مقتطف من مركز حملة

 

نشر حملة - المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي ورقة موقف بعنوان "الحرب على غزّة: قراءة تحليليّة في التبعات والآثار على الأمان الرقميّ لدى الشباب الفلسطينيّ"، تقدم هذه الورقة قراءة تحليليّة للتأثيرات المُحتملة للانتهاكات الرقميّة التي تقودها إسرائيل على محو شعور الأمان لدى الشباب الفلسطينيّ، مع استعراض مواقف مؤسّسات حقوق الإنسان بهذا الشأن. كشفت ورقة الموقف العواقب الخطيرة لاستخدام التكنولوجيا الحديثة كأسلحة تخدم المؤسسة العسكرية الإسرائيلية، ودور التطوّرات المتسارعة في الساحتين السياسية والميدانية، على تصاعد الانتهاكات الرقميّة لحقوق الفلسطينيين/ات. أدى استخدام إسرائيل للتقنيات الرقميّة بهدف الدمار والترهيب إلى تدمير الحدود التي كانت تفصل بين الفضاءات الآمنة وغير الآمنة في العالمين الرقميّ والحقيقيّ. فقد طالت هذه الانتهاكات الرقميّة حقوق الإنسان الأساسية للفلسطينيين/ات، مما خلق حالة من الخوف لديهم، حتى أصبح جزءًا من الحياة اليومية للشعب الفلسطيني.

 


 

 

ندوة - الأمان الرقمي للشباب الفلسطيني: تهديدات وتحديات خلال الحرب على غزة

مقتطف من مركز حملة

 

يدعوكم مركز حملة لحضور ندوة رقمية تتناول نتائج بحثي "الأمان الرقميّ بين الشباب الفلسطينيّ في الضفّة الغربيّة والقدس" و"الأمان الرقمي بين الشباب الفلسطينيّ في الداخل"، وذلك في ظل التضييق المستمر على حرية التعبير عن الرأي وتصاعد التحديات التي تواجه الشباب الفلسطيني. تهدف الندوة إلى تسليط الضوء على الأثر العميق للسياسات الإسرائيلية في قمع الحريات الرقمية وتعزيز الرقابة على المحتوى الفلسطيني، بالإضافة إلى مناقشة التحديات التي تواجه الناشطين/ات والمدافعين/ات عن حقوق الإنسان في ظل الحرب الأخيرة على غزة. يرجى التسجيل عبر الرابط هنا،  سنقوم بمشاركة رابط الندوة وتفاصيل إضافية بعد التسجيل.

 


 



المنشورات التي تتضمن عبارة "من النهر إلى البحر"

مقتطف من مجلس الاشراف 

 

بمراجعة ثلاث حالات مختلفة لمحتوى على فيسبوك تتضمن عبارة "من النهر إلى البحر"، تبيَّن للمجلس أنها لم تنتهك قواعد شركة Meta بشأن الخطاب الذي يحض على الكراهية، أو العنف والتحريض، أو المنظمات الخطرة والأفراد الخطرين. وعلى وجه التحديد، يتضمن محتوى التعليق والمنشورين إشارات سياقية للتضامن مع الفلسطينيين، ولكنه لا يتضمن لغة تدعو إلى العنف ضد أفراد محددين أو إقصائهم. كما أن المحتوى لا يُمجِّد حركة حماس أو حتى يشير إليها، فحماس منظمة صنّفتها Meta على أنها خطيرة. تأييدًا لقرارات Meta بالإبقاء على المحتوى، أشارت أغلبية أعضاء المجلس إلى أن العبارة لها معانٍ متعددة ويستخدمها الأشخاص بطرق ونوايا مختلفة. لكن هناك أقلية تعتقد أنه بما أن العبارة ظهرت في ميثاق حماس لعام 2017 ونظرًا إلى الهجمات التي وقعت في 7 أكتوبر، يجب افتراض أن أي منشور يتضمن هذه العبارة يُمجِّد كيانًا مصنَّفًا، ما لم تكن هناك إشارات صريحة توضح خلاف ذلك.

 


 

 

منصة مواطنات تسلط الضوء على تصاعد خطاب الكراهية والعنف عبر وسائل التواصل الاجتماعي

مقتطف من وكالة الأنباء وطن 

 

قال مدير الرصد والتوثيق في حملة - المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي،  أحمد القاضي، إن العمل جار على تطوير أدوات لرصد خطاب الكراهية والعنف، وإضافة أي محتوى جديد لرصد وتحليل هذه الظواهر.وأشار القاضي إلى أن المركز لديه قاعدة بيانات داخلية تجمع المضامين والمحتوى لتحليلها، بالإضافة إلى مؤشرات بيانية متاحة على الموقع الإلكتروني للمركز توضح الأرقام والبيانات للمهتمين والمهتمات من صناع القرار ووسائل الإعلام.وأوضح القاضي أنه لا يمكن مواجهة أي ظاهرة إلا من خلال تحليلها وفهم حجمها وتأثيراتها وأشكالها وكيفية تهديدها للمستخدمين والمستخدمات على مواقع التواصل الاجتماعي.وأشار القاضي، خلال حديثه عبر منصة "مواطنات" التي أطلقتها شبكة وطن الإعلامية بالشراكة مع جمعية المرأة العاملة الفلسطينية للتنمية، إلى أن المركز أطلق مؤخراً المؤشر باللغة العربية، والذي رصد أكثر من 570 ألف محتوى يتضمن خطاب عنف وكراهية في المضمون الاجتماعي.

 

انضم/ي لقائمتنا البريدية

وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!