تفقدوا النشرة الأسبوعية
مركز حملة: 70% من الشباب الفلسطينيّ في الداخل يمارسون الرقابة الذاتيّة على شبكة الإنترنت
مقتطف من مركز حملة
المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي دراسةً بعنوان "الأمان الرقمي بين الشباب الفلسطيني في الداخل: دراسة حول التهديدات والتحديات في ظل الحرب على غزة" كتبها د. سعيد أبو معلا، الباحث والمحاضر في الإعلام الرقمي في الجامعة العربية الأمريكية، وذلك بعد أن أصدر المركز دراسةً سابقةً حول الأمان الرقميّ بين الشباب الفلسطينيّ في الضفة الغربية والقدس، لتسلط الدراسة الجديدة الضوء على مشهد الأمان الرقميّ بين الشباب العربيّ الفلسطينيّ في الداخل خلال الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، والتي أبرزت معطياتها عند تحليل بيانات الاستطلاع الذي تم تنفيذه في الدراسة، أن المستخدمين/ات يعيشون حالةً من الخوف والقلق تَظهر من من خلال امتناعهم عن الانشطة والمشاركة الرقمية، علاوةً على شعورهم/ن بفقدان الثقة الذي تُرجم إلى اللامبالاة والتجاهل التام لكل المخاطر المحدقة بهم/ن. فضلًا عن الحاجة إلى توفير المعرفة الرقميّة والأمان الرقميّ للمؤسسات الأهلية ولمن يتعامل معها.
"المحتوى الفلسطيني".. كلمة السر لأكبر حملة استهداف ضد حرية التعبير على منصات التواصل
مقتطف من جسور بوست
باختفاء غامض لحساب المصري الساخر باسم يوسف من منصة "إكس"، نكأت منصات التواصل الاجتماعي جراح التضييق على المحتوى الداعم للقضية الفلسطينية والممتد على مدى أكثر من 10 أشهر. ومنذ الأسبوع الثاني من حرب غزة، أطلق اليوتيوبر العربي الشهير أبو فلة، والذي يتجاوز حسابه 41 مليون متابع، صرخة استغاثة تساءل فيها قائلا: "ماذا يحدث في فلسطين.. هذا عنواني يا يوتيوب.. لماذا حذفت المقطع.. أين حرية الرأي؟". وبحسب تقديرات لتحليل المحتوى على منصات التواصل الاجتماعي، تعاني النصوص والصور والمقاطع المصورة الداعمة للقضية الفلسطينية من التضييق والحذف، بينما تفاقم الأمر عقب اندلاع الحرب على غزة في 7 أكتوبر الماضي. ومع شراسة وتيرة المجازر الإسرائيلية بحق الفلسطينيين، تعرض رواد منصات التواصل الداعمين للقضية الفلسطينية لتقييد وتعطيل حساباتهم لفترة زمنية أو حذفها نهائيا أحيانا، إضافة إلى عدم وصول المحتوى إلى المتابعين، ما دفع البعض إلى التحايل على هذه القيود بكتابة حروف متباعدة أو وضع إشارات بين الكلمات.
رفض رقابة المحتوى.. سيناتور أمريكي يلمح لعلاقة الاحتلال باعتقال مؤسس تليغرام
مقتطف من مقاطعة
قال سام باركر، عضو مجلس الشيوخ الأمريكي عن ولاية يوتا، إن استهداف منصة تليغرام ومؤسسها بافيل دوروف، والذي اعتقل في فرنسا يعود لعدم حذفها المحتوى الذي لا ترغب "إسرائيل" برؤيته، موضحًا أن "تليغرام لا تزيل المحتوى الذي لا تحب إسرائيل أن يراه الناس، كما أنها لا تستثمر في آليات الرقابة بكثافة، ومتابعة الحسابات الإلكترونية". وتابع باركر: "العديد من منصات التواصل الاجتماعي، استثمرت بشكل كبير في الاعتدال، ما يسمح للأشخاص والمنظمات بالمساعدة في مراقبة المحتوى، وإزالة المنشورات التي تحرض على الإرهاب أو مقاطع فيديو 7 أكتوبر، لكن تليغرام لم تفعل ذلك".وكانت السلطات الفرنسية مددت، مساء الأحد، توقيف مؤسس تطبيق تليغرام دوروف، غداة اعتقاله في مطار لوبورجيه قرب باريس بموجب مذكرة بحث أصدرها محقّقون فرنسيون.
هل قامت إسرائيل بما يكفي لوقف التحريض على الإبادة الجماعية؟
مقتطف من بي بي سي
"احرقوا غزةَ فوراً، ولا شيء غير ذلك!"، هذا نصّ تغريدة لنائب رئيس البرلمان الإسرائيلي، الكنيست، نشرها في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، وأثارت موجة غضب واسعة دفعت منصة إكس إلى إجباره على حذفها. إن تعليق نيسيم فاتوري هو واحد من التصريحات التحريضية العديدة التي أدلى بها كبار المسؤولين الإسرائيليين في الوقت الذي ينفّذ فيه الجيش غارات جوية وعمليات برية في غزة، رداً على الهجوم الذي شنته حماس على إسرائيل في أكتوبر/ تشرين الأول 2023. وفي منشورٍ سابق كتب فاتوري: "لدينا جميعاً هدف مشترك، الآن، وهو محو قطاع غزة من على وجه الأرض". وقد استشهدت محكمة العدل الدولية بهذا التعليق في قضية الإبادة الجماعية التي رفعتها جنوب أفريقيا ضد إسرائيل، وهي القضية التي تقول إسرائيل إنّ "لا أساس لها من الصحة على الإطلاق" وتستند إلى "ادعاءات متحيزة وكاذبة". وقد تضمّن حكم مؤقت صدر في يناير/كانون الثاني، عن محكمة العدل الدولية، بأن تقوم إسرائيل بمنع التصريحات التي تُحرّض على الإبادة الجماعية.
وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!