أخبار
التحديث الأسبوعي للحقوق الرقمية الفلسطينية: 16 - 22 آب

2024-08-23

تفقدوا النشرة الأسبوعية

مركز حملة يصدر دراسة حول الأمان الرقمي بين الشباب الفلسطيني في ظل الحرب على غزة 

مقتطف من مركز حملة 

أصدر حملة - المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي دراسةً جديدةً بعنوان "الأمان الرقميّ بين الشباب الفلسطينيّ: دراسة حول التهديدات والتحديات في ظل الحرب على غزة" كتبها د. سعيد أبو معلا، الباحث والمحاضر في الإعلام الرقمي في الجامعة العربية الأمريكية، لتسلط الضوء على مشهد الأمان الرقميّ للشباب الفلسطينيّ في الضفّة الغربيّة والقدس من خلال اقتفاء التجارب الرقميّة للشباب الفلسطيني في الفئة العمرية من 15 إلى 30 عامًا. تأتي هذه الدراسة في وقتٍ حساس تعاني فيه المنطقة من التأثيرات المتزايدة بسبب الحرب المستمرة على قطاع غزة منذ أحداث السابع من تشرين الأول 2023 والتي حالت دون شموله في الدراسة، وسوف يصدر مركز حملة بحثًا مشابه حول الأمان الرقميّ للشباب الفلسطيني في الداخل. أظهرت الدراسة التي اعتمدت على جمع المعلومات من خلال المجموعات البؤريّة والمسح الميدانيّ ومراجعة الأدبيات التي تتناول موضوعيّ الأمان الرقمي والحقوق الرقميّة، نتائج مقلقة للواقع الرقمي للشباب الفلسطيني.

 

الغارديان تكشف عن انتقائية ميتا في تعديل المحتوى العبري

مقتطف من المركز الفلسطيني للإعلام

كشفت صحيفة "الغارديان" أن شركة "ميتا" تواجه صعوبات في تعديل المحتوى المتعلق بحرب الإبادة الإسرائيلية على غزة، خاصة باللغة العبرية، على الرغم من التغييرات الأخيرة في السياسات الداخلية. وشارك موظف سابق في "ميتا" الصحيفة البريطانية وثائق جديدة، تتضمن إرشادات السياسة الداخلية للشركة المالكة لمنصات "فيسبوك" و"إنستغرام" و"واتساب".
. ونقل موقع "عربي 21" عن الغارديان، أن وثائق شركة "ميتا" لا تمتلك عمليات مراقبة والتدقيق ذاتها في المحتوى العبري مقارنة بالمحتوى العربي. وأكد الموظف، أن "سياسات ميتا التي تحكم خطاب الكراهية في ما يتعلق بفلسطين غير عادلة، وهو التقييم الذي ردده المؤيدون للفلسطينيين".

 

تواطؤ وشراكة في الانتهاكات.. عمالقة التكنولوجيا في خدمة إسرائيل 

 مقتطف من التلفزيون العربي

لا يقتصر دعم الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في غزة على تقديم الأسلحة والأموال من الدول الكبرى، بل يتعداه إلى تقديم خدمات تكنولوجية تساعد على أعمال الإبادة، وتكرس نظام الفصل العنصري الذي تمارسه إسرائيل بحق الفلسطينيين. وكشفت مؤسسة الحدود الإلكترونية، وهي منظمة للدفاع عن الحقوق الرقمية في الولايات المتحدة، أن هناك فصلًا عنصريًا رقميًا يمارس ضد الفلسطينيين في قطاع غزة، تشارك فيه شركات التكنولوجيا الكبرى، التي تثار شكوك بشأن التزامها بمعايير حقوق الإنسان. تقييد وتعطيل المحتوى المعارض لإسرائيل وتقول المؤسسة، إن أدوار الشركات الرقمية تتمثل في فرض سياسات تقييد وتعطيل المحتوى المؤيد للفلسطينيين، على غرار تلك التي تفرضها شركات مثل "ميتا" و"إكس".

 

الفصل العنصري الرقمي في غزة: شركات التكنولوجيا شريكة

مقتطف من العربي الجديد

دانت مؤسسة الحدود الإلكترونية، وهي منظمة للدفاع عن الحقوق الرقمية مقرها سان فرانسيسكو في الولايات المتحدة، قبل أيام، ما سمّته "الفصل العنصري الرقمي ضد الفلسطينيين في قطاع غزة"، الذي يرزح تحت العدوان الإسرائيلي منذ أكثر من عشرة أشهر. كما طالبت المؤسسة شركات التكنولوجيا الكبرى بالكشف عن أدوارها في التكنولوجيا المستخدمة في انتهاكات حقوق الإنسان. ونشرت المؤسسة تقريراً ذكّرت فيه بأنه منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، "تعرّضت شركات مقرها الولايات المتحدة، مثل غوغل وأمازون، لضغوط للكشف عن المزيد حول الخدمات التي تقدمها وطبيعة علاقاتها بالقوات الإسرائيلية المشاركة" في العدوان. لافتة إلى أنه "من دون مزيد من الشفافية، لا يمكن للجمهور معرفة ما إذا كانت هذه الشركات تمتثل لمعايير حقوق الإنسان".

انضم/ي لقائمتنا البريدية

وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!