أخبار
التحديث الأسبوعي للحقوق الرقمية الفلسطينية: 12 - 18 تموز

2024-07-19

تفقدوا نشرتنا كاملة

 

1.

حملة يطلق مؤشر العنف باللغة العربية لمكافحة خطاب الكراهية والعنف عبر الإنترنت(عربي)

مركز حملة 

المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي "مؤشر العنف باللغة العربية"،  وهو نموذج لغوي يقوم على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، من أجل رصد انتشار خطابات الكراهية والعنف على منصات التواصل الاجتماعي باللغة العربية بشكل آلي وفوري، وعرضها على منصة الإبلاغ "حُر- المرصد الفلسطيني لانتهاكات الحقوق الرقمية"، يأتي ذلك كخطوة مهمة لمحاربة المحتوى العنيف وحماية المستخدمين من التهديدات عبر الإنترنت، وتأتي هذه الأداة الجديدة بعد النجاح الذي حققه مؤشر العنف للمحتوى العبري في تشرين الثاني 2023. قام مركز حملة بتطوير مصنفات لغوية مدعومة بالذكاء الاصطناعي لرصد انتشار خطاب الكراهية والعنف باللغتين العبرية والعربية في السياق الفلسطيني. يوفر مؤشر العنف باللغة العربية الجديد بيانات إحصائية في الوقت الفعلي حول مدى الوصول إلى المحتوى الضار وتوزيعه والتفاعل معه.

 


 

2.

الشرائح الاسرائيلية تهدد السلم الأهلي وتضرب الاقتصادي الفلسطيني - وانتهاك لبيانات المواطنين (عربي)

معا

وقال المهندس صبيح لمراسل معا:" في الوقت الذي تمنع فيه حكومة الاحتلال الشركات الفلسطينية والمواطن الفلسطيني من الحصول على خدمات الـ 4G و الـ 5G وتتعمد تدمير البنية التحتية للاتصالات الفلسطينية كما حدث ويحدث في قطاع غزة، يقوم بتسهيل وإجبار الشركات الاسرائيلية على تغطية الأراضي الفلسطينية ببثها وبقوة". وأوضح ان ذلك يسبب فجوة بين التقنيات المستخدمة فلسطينيا وتلك الاسرائيلية، وهذا ينعكس بشكل سلبي على اسعار الاتصالات الخلوية بين فلسطين واسرائيل. من جانبه قال مصدر غير رسمي، ان الفجوة في اسعار الاتصالات بين فلسطين واسرائيل، ستزداد في حال قامت الشركات الاسرائيلية بتغطية شاملة للضفة الغربية في الفترة القادمة. . وأضاف :" هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى فإن البيانات الشخصية التي ستقوم بجمعها شركات الاتصالات الاسرائيلية من المواطن الفلسطيني الذي يستخدم الاتصالات الاسرائيلية، هو الخطر الأكبر على حياته". وأشار الى ان وعي وتوعية المواطن الفلسطيني، بالمخاطر المحيطة به، يقع على كاهل الحكومة الفلسطينية وشركات الاتصالات الفلسطينية.

 


 

 

3.

انتقادات لشركة ميتا بعد تقييدها استخدام كلمة "صهيوني" (عربي)

العربي الجديد

تواجه شركة ميتا انتقادات جديدة حول القيود التي تفرضها على المحتوى الفلسطيني، بعد أن أعلنت الأسبوع الماضي عن تحديث جديد لسياسة منصاتها يقرّ تقيّيد استخدام مصطلح الصهيونية في منشورات المستخدمين باعتباره "خطاب كراهية" و"معاداةً للسامية". وكانت "ميتا" قد أعلنت، الثلاثاء الماضي، أنها ستزيل المحتوى الذي ينتقد "الصهاينة"، "عندما لا يشير (التعبير) بشكل واضح للحركة السياسية". أضافت في بيان على موقعها أن قرارها يأتي بناءً على "استشارات استمرت لأشهر حول غايات وطبيعة استخدام كلمة صهيوني على منصات فيسبوك وإنستغرام وواتساب التابعة لشركة ميتا". وشدّدت الشركة على ضرورة التمييز بين استخدام "كلمة صهيوني في إطار النقاشات السياسية المشروعة" وبين استخدامها كوسيلة "للترويج للكراهية ضد الأفراد"، مؤكدةً أنّها لن تسمح باستخدام مصطلح صهيوني في المنشورات "المحرضة على العنف" ضد اليهود والإسرائيليين، وستزيلها من على منصاتها.

 


 

4.

حجب الاتصالات: المغتربون الفلسطينيون ضحية أيضاً (عربي)

العربي الجديد

واعتمد الفلسطينيون المغتربون في كثير من الأحيان على تطبيق سكايب المملوك لشركة مايكروسوفت، غير أن هذه التجربة لم تكن أفضل حالاً بالنسبة لهم، في ظل التشويش على المكالمات وانقطاعها. واشتكى العشرات من المتعاملين مع التطبيق من قيامه بحظر حساباتهم وقطع خدمة الاتصالات المدفوعة بشكلٍ مفاجئ بالرغم من أنها كانت خياراً اقتصادياً سهلاً بالنسبة لهم في ظل ارتفاع أسعار الاتصالات الدولية على الشبكات الفلسطينية. وتدريجياً خلال الأشهر الأخيرة، بدأ تطبيق سكايب عملية حجب الاتصالات سكّان القطاع، على الرغم من أن حسابات هؤلاء تعود إلى سنوات ماضية، اعتادوا خلالها استخدامها سواء للاتصال أو للبريد الإلكتروني (هوتميل الذي تملكه مايكروسوفت).

 

 

انضم/ي لقائمتنا البريدية

وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!