أخبار
التحديث الأسبوعي للحقوق الرقمية الفلسطينية:21 - 27 حزيران

2024-06-28

تفقدوا نشرتنا كاملة

 

1.

حملة تطلق منصّة المساعدة للأمان الرقمي (عربي)

حملة

نقدم لكم منصة المساعدة للأمان الرقمي، التي تهدف إلى تقديم الاستجابة السريعة لحوادث الأمان الرقمي من خلال تقديم المشورة والدعم التقني، للسلامة الرقمية للمدافعين/ات عن حقوق الإنسان والصحافيين/ات ومؤسسات المجتمع المدني الفلسطينية. توفر منصة المساعدة للأمان الرقمي الدعم في الحالات التالية: - السلوك المشبوه للأجهزة - اختراق الحسابات أو الأجهزة - خروقات البيانات -  انتحال الشخصية عبر الإنترنت - التحرش والتسلط على الإنترنت - الابتزاز الإلكتروني - الإرشاد العام حول الأمان الرقمي تأتي هذه الخدمة استجابة لزيادة الانتهاكات الرقمية ضد الفلسطينيين/ات والمدافعين/ات عن الحقوق الفلسطينية وتهدف إلى توفير الحماية والدعم التقني اللازم للمتضررين/ات بشكل فوري ومجاني. يمكنكم التواصل مع فريق الدعم عبر البريد الإلكتروني: help@7amleh.org أو عبر الرسائل النصية والصوتية على تطبيقات واتساب وسيجنال على الرقم 972533302167+. يعمل الفريق من الأحد إلى الخميس، من الساعة 9:00 صباحًا حتى 6:00 مساءً بتوقيت القدس.

 

 


 

2.

"إسرائيل" تعارض اقتراحات إعادة بناء شبكة الإنترنت في غزة (عربي)

سما نيوز

عارضت" إسرائيل" اقتراحًا طرح في منتدى الأمم المتحدة الأخير بهدف إعادة بناء البنية التحتية للاتصالات التي دمرتها الحرب الإسرائيلية على قطاع  غزة، بحسب ما ورد في موقع "ذا إنترسبت" الأميركي. ويهدف القرار، الذي صاغته السعودية خلال قمة الاتحاد الدولي للاتصالات التي عقدت الأسبوع الماضي في جنيف، إلى إعادة الوصول إلى الإنترنت لسكان  غزة المنقطعين عن الخدمة، نتيجة العدوان الإسرائيلي. وزعمت دولة الاحتلال أن "الإنترنت وشبكة الاتصالات قد تشكل سلاحًا جاهزًا في أيدي حماس"، وأشار الموقع الأميركي إلى أنه "تم تمرير الاقتراح في نهاية المطاف بموجب اقتراع سري في 14 حزيران/يونيو، ولكن ليس قبل أن يتم تخفيفه لإزالة لهجته الأكثر حدة حول مسؤولية إسرائيل عن تدمير غزة. وقد عارض مندوب الولايات المتحدة في قمة الاتحاد الدولي للاتصالات تلك الإشارات على وجه التحديد".

 


 

 

3.

Para-doxing: الدعاية والخصوصية للناشطين في العصر الرقمي (إنجليزي)

Mapa

لقد أحدث استخدام وسائل التواصل الاجتماعي ثورة في الطريقة التي يتم بها النشاط السياسي/الاجتماعي. يتيح الهاتف الذكي لكل شخص يمتلك هاتفًا، ولديه اتصال بالإنترنت، أن يصبح صحفيًا. وهذا يمكن أن يكون له فوائد خطيرة. على سبيل المثال، بدأت صور الدمار في غزة تنتشر، على الرغم من أنه أصبح من الصعب على نحو متزايد على الصحفيين الدوليين الدخول دون المخاطرة بحياتهم. توفر التكنولوجيا الجديدة الفرص بينما توفر وسائل التواصل الاجتماعي منصة للأشخاص العاديين الذين لم يتمكنوا من الوصول إليها من قبل. كما أنه يجعل النشطاء هدفًا. إن نشر المعلومات الخاصة لشخص ما بشكل ضار، وهي ممارسة تُعرف باسم "التشهير"، أصبحت الآن ممارسة شائعة جدًا. المجموعات المهمشة معرضة للخطر بشكل خاص، وأصبح انتشار العنصرية والتمييز الجنسي والتعصب مشكلة كبيرة على الإنترنت، خاصة بالنسبة لأولئك الذين يرغبون في التحدث علنًا ضد الظلم.



 


 

4.

الصهيونية الدينية على "تيك توك".. هكذا شُرّعت الإبادة في غزّة (عربي)

الجزيرة نت

منذ بداية صعود نجم بن غفير، كان تيك توك ميدانًا أساسا اختاره لمخاطبة الشباب الإسرائيلي وتعبئتهم من خلاله، فأنشأ حسابه الخاص على المنصة في يوليو/تمّوز 2021. وفي العام التالي، أجرى بن غفير عملية إصلاح وتجديد لحسابه، وكلف ابنه بإدارة الحساب، فصار نشطًا للغاية، إلى درجة أن يائير لابيد، المعارض الإسرائيلي، أطلق على بن غفير وصف "مهرج تيك توك". يدرك بن غفير تمامًا مدى أهمية تيك توك في الوصول إلى صغار الشباب في "إسرائيل"، وقد استطاع خطاب الصهيونية الدينية، الذي يحرض على رفض إخلاء المستوطنات، وعلى ضم الضفة الغربية، ويبرّر العنف ضد "الأغيار" من غير اليهود؛ اكتساح ساحة تيك توك العبرية. حتى إن الناشط الإسرائيلي أوري مالرون قال إن "تيك توك هو أهم ساحة سياسية بالنسبة لنا".

 

 

انضم/ي لقائمتنا البريدية

وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!