أخبار
التحديث الأسبوعي للحقوق الرقمية الفلسطينية:14 - 20 حزيران

2024-06-22

تفقدوا نشرتنا كاملة

 

1.

حارس البوابة الجديد.. كيف قيدت الخوارزميات نشر أخبار الحرب على غزة؟ (عربي)

معهد الجزيرة للإعلام

على مدار عقود كان تحديد الأجندة الإخبارية دائما ضمن مهام غرف الأخبار، وما يشغل بال الصحفيين هو القدرة على تمرير هذه الأجندات والملفات على ما يعرف بـــ"حارس البوابة" الذي يتمثل، في كثير من الأحيان، في الجهات الرقابية الحكومية. لكن مع اعتمادنا اليوم على التكنولوجيا في العصر الرقمي ظهر لنا -على الأقل في القضية الفلسطينية-  "حارس بوابة" لا يقل صرامة عما سبقه، وهو ازدواجية معايير مواقع التواصل الاجتماعي. هذا الحارس الجديد جعلنا مضطرين إلى تخفيف المواد والمشاهد المنشورة والتقليل من العبارات والاتهامات المنددة بالعمليات العسكرية، بل بتنا نتوجس حتى من نشر المطالبات بحماية المدنيين خوفا من حجب صفحتنا وبقية منصاتنا! ووفق متخصصين في الجانب التقني تحتوي الخوارزميات على قائمة من المصطلحات تصنفها بأنها عنيفة مثل "جهاد"، "شهيد"، "قتيل"، "قتل"، "مجاهدين".

 

 


 

2.

بحث جديد يستكشف التأثير الأمريكي الإسرائيلي على الحقوق الرقمية الفلسطينية (عربي)

القانون من أجل فلسطين

نشرت مجلة القانون وسياسة الاتصالات مقالًا بحثيًا جديدًا بقلم ريكاردو فيسيليو سيجيت، بعنوان “القنوات تحت القانون الدولي: رسم خرائط البنية التحتية والاستيلاء التنظيمي كعوامل تعزيز للهيمنة الإسرائيلية الأمريكية في فلسطين”، وهي دراسة متاحة الآن على شبكة SSRN. تتعمق هذه الدراسة في الديناميكيات المعقدة لكيفية ممارسة الولايات المتحدة، إلى جانب إسرائيل، سيطرة كبيرة على الحقوق الرقمية الفلسطينية. يسلط البحث الضوء على التعاون بين وكالات الاستخبارات الأمريكية وإسرائيل بشأن تدابير “مكافحة الإرهاب” التي تؤثر بشكل كبير على الفلسطينيين، ولا سيما التركيز على مراقبة الإنترنت في غزة والضفة الغربية.

 

 


 

3.

"وفا" ترصد التحريض والعنصرية في الإعلام الإسرائيلي (عربي)

وكالة وفا

رصدت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية "وفا"، التحريض والعنصرية في وسائل الإعلام الإسرائيلية، في الفترة ما بين 9-6 وحتى 15-6. وتقدم "وفا" في تقريرها رقم (364) رصدا وتوثيقا للخطاب التحريضي والعنصري في الإعلام الإسرائيلي ضد الفلسطينيين، في ظل العدوان الإسرائيلي المتواصل على شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية، وفي ظل مواصلة كتّاب الرأي والساسة الإسرائيليين بث أفكارهم التحريضية ضد كل ما هو فلسطيني.

 


 

4.

الذكاء الاصطناعي الإسرائيلي القاتل (إنجليزي)

VP

الفلسطينيون هم من أكثر الشعوب الخاضعة للمراقبة على هذا الكوكب. تقوم إسرائيل بجمع بيانات حول المكان الذي يعيشون فيه، ومن يعرفون، وكيف يتواصلون اجتماعيًا. ولسنوات عديدة، استخدمت جهاز المراقبة الخاص بها لترهيب الفلسطينيين وترسيخ نظام الفصل العنصري. عندما شنت إسرائيل حملة الإبادة الجماعية في غزة في أكتوبر 2023، استخدمت هذه البيانات مع عدد من الأنظمة الآلية لإطلاق العنان لموجة قتل غير مسبوقة. إحدى هذه الأدوات تسمى لافندر، يقتل بشكلٍ أسرع مما يمكن أن يفعله الإنسان.

 

 

انضم/ي لقائمتنا البريدية

وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!