أخبار
التحديث الأسبوعي للحقوق الرقمية الفلسطينية:7 - 13 حزيران

2024-06-13

تفقدوا نشرتنا كاملة

 

1.

متجاهلة المواقف الدولية.. شركات غربية تواصل استثمارها في إسرائيل (عربي)

العربي
قطاع التكنولوجيا ومن بين هذه الشركات عملاقة البرمجيات "ساب"، ففي خضم العدوان بذلت 1.5 مليار دولار لحيازة منصة التبني الرقمي "ووك مي"، ما يشي بتوسع قاعدة المجموعة الألمانية التي لديها مركز للتطوير في إسرائيل. وتمتلك"ساب" 11 شركة ناشئة في رعنانا وتل أبيب، يعمل بها 900 موظف. أما الأميركية "إنتل" الموجودة في إسرائيل منذ خمسة عقود فضخت خلالها 50 مليار دولار في شرايين دولة الاحتلال، حيث تعكف على إنشاء مصنع للرقائق قرب غلاف غزة.

 


 

2.

إنستغرام يخفي مجزرة رفح الإسرائيلية، ويحظر ويزيل المحتوى (إنجليزي)

Clarion India

في ليلة الأحد، قتلت القوات الإسرائيلية أكثر من 35 شخصاً في رفح، بينما بدا أن إنستغرام يقف في صف الدولة الصهيونية بشكل غير ملحوظ، محاولاً إخفاء المجازر التي تحدث في ما تم اعتباره "المنطقة الآمنة" الأخيرة للفلسطينيين النازحين في غزة. خذ على سبيل المثال مقدمة البرامج في راديو وتلفزيون تركيا (TRT) ناديا موفتيتش (@nadja_muftic). لا يزال حسابها على إنستغرام يظهر 953 منشوراً، التي تراكمت خلال استخدامها الطويل للتطبيق، لكنها انتهت بعدم وجود أي متابعين وعدم متابعة أي شخص بعد نشرها محتوى ينتقد الهجوم الإسرائيلي الأخير على رفح.

 

 


 

3.

الجزيرة تطلق منصة رقمية مجانية بلا قيود لبث المحتوى الفلسطيني وقضايا الشعوب (عربي)

القدس العربي

تستعد شبكة الجزيرة لإطلاق منصة رقمية مجانية خاصة تتاح لكافة الجماهير الراغبة في الحصول على محتوى عالي الجودة، من دون قيود ولا رقابة أو قيود يفرضها عمالقة التكنولوجيا، تسمح ببث مواد خاصة تنقل اهتمامات وهموم الشعوب، بشكل مباشر، استمراراً لرسالة الجزيرة التي بدأت بشعار “الرأي والرأي الآخر. وكشف جمال الدين الشيال مدير منصة “الجزيرة 360″، وهي أحدث مشروع في القطاع الرقمي، للشبكة الإعلامية الرائدة عربياً وعالمياً، عن قرب إتاحة تطبيق خاص للجماهير يسمح بمتابعة محتوى أصلي، وكل إنتاجات شبكة الجزيرة منذ نشأتها.

 

 


 

4.

"شجرة الشبكة" البارعة التي تتحدى حصار الاتصال في غزة ( إنجليزي)

أدفوكس

عندما خذل مزيج التكنولوجيا الكبيرة والسياسة الشعب الفلسطيني من خلال التغاضي عن انقطاع الإنترنت الذي يؤثر على غزة، جاءت التكنولوجيا الشعبية المعروفة باسم "شجرة الشبكة" للإنقاذ. باستخدام أبسط العناصر مثل الدلاء والهواتف الذكية وبطاقات SIM الإلكترونية، وفرت هذه التكنولوجيا البسيطة والمبتكرة الاتصال الذي تشتد الحاجة إليه لمجتمع مجزأ بسبب الحرب، في مواجهة البنية التحتية المتضررة بشدة. منذ أن بدأت الحرب على غزة في أعقاب 7 أكتوبر/تشرين الأول، تعرضت البنية التحتية للاتصالات لأضرار بالغة، إلى جانب القطاعات الحيوية مثل التعليم والرعاية الصحية وغيرها. أدى انقطاع الاتصالات في غزة إلى إعاقة التفاعلات اليومية والعمليات الحيوية بشكل كبير.

 

 

انضم/ي لقائمتنا البريدية

وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!