تفقدوا نشرتنا كاملة

1.

اختتام النسخة الثامنة من منتدى فلسطين للنشاط الرقمي 2024 بمشاركة 1200 شخص من حول العالم (عربي)

حملة

المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي، مساء أمس الأربعاء، نسخته الثامنة من منتدى فلسطين للنشاط الرقمي للعام الحالي، بعنوان "الذكاء الاصطناعيّ (AI): وعود ثورية وواقع تمييزيّ" والذي عقد بشكلٍ رقمي بالكامل على مدار يومين وبحضور أكثر من 1200 مشارك/ة، واستضافة 70 متحدثًا/ة، بالتعاون مع 50 مؤسسة شريكة من مختلف أنحاء العالم. اجتمع المشاركون في مساحة واحدة مفتوحة للنقاش والتعلم والخروج باقتراحاتٍ لضمان تطوير الذكاء الاصطناعي وأدواته بما يتماشى مع حقوق الإنسان، ويضمن مساحة رقمية آمنة وعادلة وحرة للجميع.

2.

مهندس سابق في "ميتا": الشركة منحازة ضد المحتوى الفلسطيني (عربي)

العربي الجديد

اتهم مهندس سابق في "ميتا" الشركة بالتحيز في أسلوب تعاملها مع المحتوى المتعلق بحرب الإبادة الإسرائيلية على الفلسطينيين في قطاع غزة، وذلك في دعوى قضائية اتهمها فيها بفصله بسبب محاولته المساعدة في إصلاح الأخطاء التي تسببت في حجب منشورات فلسطينية على منصة إنستغرام التي تملكها. ورفع المهندس الفلسطيني ــ الأميركي فراس حمد، الذي كان عضواً في فريق التعلم الآلي في شركة ميتا منذ عام 2021، دعوى قضائية ضد عملاق وسائل التواصل الاجتماعي في محكمة في ولاية كاليفورنيا، بتهمة التمييز وإنهاء خدمته من دون سند من القانون ومخالفات أخرى بسبب فصله في فبراير/شباط الماضي، وفقاً لما كشفته وكالة رويترز اليوم الأربعاء.

3.

Don’t Pay Pal-estinians: عنصرية باي بال الرقميّة ضد الفلسطينيّين. باي بال تقول “لكلّ شخصٍ الحقّ في مشاركة كاملة بالاقتصاد العالميّ”، لكنّ أفعالها تؤكّد: “إلّا إذا كنتَ فلسطينيًّا”! (عربي)

وصلة

في الأساس، أُنشئ موقع باي بال PayPal لتسهيل حركة الأموال رغم الحواجز الماديّة والمعنويّة التي تعيقها. وقد أكّدت الشركة مرارًا في بياناتها التزامها بحقوق الإنسان الأساسيّة، ورفضها لكافّة أشكال التمييز. ورغم أنّ الأراضي الفلسطينيّة هي المكان الأمثل الذي تتجسّد فيه الحاجة لوسائل دفعٍ مشابهة لباي بال، نتيجة القيود العديدة التي تكبّل بها إسرائيل الاقتصاد الفلسطينيّ، حيث تحاصره على أرض الواقع عبر الحواجز والجدران، وتخنقه بالعديد من السياسات الماليّة، إلّا أنّ شركة باي بال تصرّ على حجب خدماتها عنه، رغم كلّ الحملات التي تحثّها على التراجع عن قراراتها التمييزيّة. ولا يعود تفسير سلوك الشركة لغزًا، إذا علمنا أنّ كبار حاملي الأسهم فيها هم مستثمرون نشيطون في شركات الأسلحة ذات العلاقة مع إسرائيل. 

4.

135 انتهاكاً بحق المحتوى الفلسطيني شهر أيّار 2024 (عربي)

حملة

تواصلت االنتهاكات الرقمية بحق الفلسطينيين/ات لا سيّما من شركات منّصات التواصل الاجتماعي، فقد وثق مركز حملة 135 انتهاكًا خلال شهر أيار، منها 53 انتهاك تعليق وتقييد حسابات، 82 خطابات وممارسات عنيفة ومؤذية في الفضاء الرقمي. من أشكال الرقابة المختلفة عىل المحتوى الفلسطينية، أكثر الإجراءات فرًضا تعليق الحسابات والتقييد. ومن بين أشكال المحتوى والممارسات المؤذية رقمًيا، أكثرها كانت على شكل خطابات الكراهية والتحريض. ولا زالت شركة ميتا بمنصاتها المختلفة عىل رأس الشركات من حيث الرقابة وانتشار المحتوى الضار.