تفقدوا نشرتنا كاملة
1.
وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
تعرض قطاع الاتصالات في قطاع غزة إلى استهداف مباشر وممنهج؛ تعمد فيه الاحتلال الاسرائيلي الى قطع خدمات الاتصالات والانترنت عن القطاع بشكل متكرر ومتصاعد؛ وهو ما فاقم المعاناة وعقد جهود الانقاذ في القطاع، وعزل السكان وحدّ من قدرتهم على التواصل وطلب الاستغاثة وجهود الإنقاذ، وأعاق أيضا عمل الصحفيين والمراسلين في الميدان، وتعتبر هذه الأفعال مخالفة للقوانين والحقوق الأساسية المنصوص عليها في الأعراف الدولية ووسيلة لإخفاء جرائم الحرب. حيث تم الإعلان حوالي 10 مرات عن انقطاع خدمات الاتصالات بشكل كامل عن قطاع غزة وبالغالب كان يتزامن مع هذا الانقطاع الكامل تصعيد لجرائم الاحتلال.
2.
تتيح ثغرة واتساب غير المكشوف عنها للحكومات معرفة من تراسله (إنجليزي)
The Intercept
في شهر آذار، أصدر فريق أمان واتساب تحذيرًا داخليًا لزملائه: على الرغم من التشفير القوي للبرنامج، ظل المستخدمون عرضة لشكل خطير من أشكال المراقبة الحكومية. ووفقًا لتقييم التهديد الذي لم يتم الإبلاغ عنه مسبقًا والذي حصل عليه موقع The Intercept، فإن محتويات المحادثات بين مستخدمي التطبيق البالغ عددهم 2 مليار مستخدم تظل آمنة. لكن الوكالات الحكومية، كما كتب المهندسون، كانت "تتجاوز التشفير الخاص بنا" لمعرفة المستخدمين الذين يتواصلون مع بعضهم البعض، وعضوية المجموعات الخاصة، وربما حتى مواقعهم.
3.
تحقيق يكشف تسريب "ميتا" بيانات مستخدمي واتسآب إلى الجيش "الاسرائيلي" (عربي)
بوابة اللاجئين الفلسطينيين
أكدت تقارير حقوقية صادمة أن جيش الاحتلال "الإسرائيلي" يستخدم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في ارتكاب مجازر جرائم إبادة ممنهجة في مخالفة لجميع المواثيق والأعراف، ما "يشكل هذا منعطفاً خطيراً في مجال حقوق الإنسان واستخدام التكنولوجيا في القتل، وتكشف أيضا لغز اختفاء عائلات بأكملها من السجل المدني". أيضاَ هناك نظام ثانٍ يعرف باسم "أين أبي؟" (Where’s Daddy) يعتبر أخطر من "لافندر" وصمم لمساعدة "إسرائيل" على استهداف الأفراد عندما يكونون في المنزل ليلا مع عائلاتهم.
4.
"وفا" ترصد التحريض والعنصرية في الإعلام الإسرائيلي (عربي)
وفا
صدت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية "وفا"، التحريض والعنصرية في وسائل الإعلام الإسرائيلية، في الفترة ما بين 12/5/2024 وحتى 18/5/2024. وتقدم "وفا" في تقريرها رقم (360) رصدا وتوثيقا للخطاب التحريضي والعنصري في الإعلام الإسرائيلي ضد الفلسطينيين، في ظل العدوان الإسرائيلي المتواصل على شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية، وفي ظل مواصلة كتّاب الرأي والساسة الإسرائيليين بث أفكارهم التحريضية ضد كل ما هو فلسطيني.
وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!