أخبار
التحديث الأسبوعي للحقوق الرقمية الفلسطينية: 22 - 28 آذار

2024-03-28

تفقدوا نشرتنا كاملة

1.

مجلس الرقابة في “ميتا” يدعو لإنهاء حظر كلمة “شهيد” ويوضح الأسباب
الجزيرة
دعا مجلس الرقابة في شركة “ميتا” المالكة فيسبوك وإنستغرام، الثلاثاء، إلى إنهاء حظرها الشامل على المحتوى الذي يتضمن كلمة “شهيد”، قائلا إن الحظر “غير ضروري ويقيد حرية التعبير”. جاء ذلك في بيان للمجلس، ردا على طلب الشركة بشأن ما إذا كان يجب عليها الاستمرار في إزالة المحتوى الذي يستخدم كلمة “شهيد” بموجب سياسة الشركة بخصوص المنظمات والأفراد الخطرين. وقال المجلس الذي تموله “ميتا” ولكنه يعمل بشكل مستقل، إنه توصل إلى أن “النهج الحالي الذي تتبعه الشركة غير ضروري ويقيد حرية التعبير بشكل غير متناسب، ويجب عليها إنهاء هذا الحظر الشامل”. ويأتي قرار المجلس عقب انتقادات واسعة تعامل الشركة مع المحتوى المتعلق بالشرق الأوسط وخاصة القضية الفلسطينية وأحداث عملية “طوفان الأقصى” في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

 


 

2.

ميتا ترفض الإجابة على الأسئلة المتعلقة بالرقابة على المنشورات خلال عدوان غزة  (عربي)

صوت ultra
تضغط السيناتور الأمريكية إليزابيث وارن، وبيرني ساندرز، على شركة ميتا، التي تمتلك فيسبوك وإنستغرام، للرد على تقارير عن الرقابة غير المتناسبة التي تفرضها الشركة خلال الحرب الإسرائيلية على غزة. وقالت وارن لموقع "ذا إنترسبت" الأمريكي: "تصر شركة ميتا على عدم وجود أي تمييز ضد المحتوى المتعلق بالفلسطينيين على منصاتها، لكنها في الوقت نفسه ترفض تزويدنا بأي دليل أو بيانات لدعم هذا الادعاء. إذا كانت التغييرات المخصصة وإزالة ملايين المنشورات لا تميز ضد المحتوى المتعلق بالفلسطينيين، فما الذي يخفيه ميتا؟". وفي رسالة أرسلها مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، في كانون الأول/ديسمبر الماضي، وقدم وارن للشركة عشرات من الأسئلة المحددة حول جهود الشركة في الإشراف على المحتوى المتعلق بغزة.

 


 

 

3.

مركز حملة يصدر تقريره السنوي لعام 2023 (عربي) 

حملة

أصدر حملة - المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي تقريره السنوي الذي يلخص أبرز إنجازاته وأنشطته خلال عام 2023، والتي عمل فيها على توسيع جهود المناصرة للحقوق الرقمية الفلسطينية. سلط التقرير الضوء على أبرز إنجازات مركز حملة خلال العام الماضي، التي كان من أهمها توثيق منصته حُر- المرصد الفلسطيني لانتهاكات الحقوق الرقميّة لما بلغ عدده 4400 انتهاكًا للحقوق الرقمية، والاستجابة الطارئة للحرب على غزّة التي قام فيها مركز حملة بالاستجابة الفورية من خلال توثيق انتهاكات حقوق الإنسان عبر الإنترنت، والدعوة إلى وقف إطلاق النار، وزيادة الوعي من خلال التقارير والمقابلات والندوات الرقمية الطارئة، وإطلاقه لـ"مؤشّر العنف"، النموذج اللغويّ الذي يعتمد على الذكاء الاصطناعيّ لرصد انتشار خطاب الكراهيّة والعنف الذي يستهدف الفلسطينيّين/ات باللغة العبريّة على وسائل التواصل الاجتماعيّ. إضافة إلى نشر مبادرة تعليمية جديدة بعنوان "منصّة"، وهي منصّة تعليمية رقميّة باللغة العربيّة تعمل كمساحة تدريب تفاعليّة متخصّصة في المناصرة والإعلام الرقميّ.

 


 

4.

موجة استياء بين مستخدمي منصة التواصل الاجتماعي (عربي) 

عربي بوست 

فقد أُضيف إلى تطبيق إنستغرام، الذي تملكه شركة ميتا، بند في الإعدادات يتعلق بـ"المحتوى السياسي" بدون إبلاغ المستخدمين على ما يبدو بهذا التغيير. أُضيف هذا البند لـ"يقيد" هذا المحتوى بشكل افتراضي، لكن المستخدمين يستطيعون أن يغيروه يدوياً إلى "بدون تقييد".يؤثر هذا التغيير على المنشورات "التي يحتمل أنها تذكر حسابات الحكومات، أو تشير إلى الانتخابات، أو الموضوعات الاجتماعية التي تؤثر على مجموعة كبيرة من الناس أو على المجتمع كله، أو كلا الأمرين معاً"، وذلك وفقاً لمذكرة إرشادية. سوف يؤثر هذا التغيير أيضاً على "الاقتراحات في صفحة الاستكشاف (Explore)، أو على الريلز، أو توصيات التحديثات وتوصيات متابعة الحسابات"، إضافة إلى تأثير ذلك على تطبيق Threads أيضاً. لجأ المستخدمون الذين يتهمون إنستغرام بفرض الرقابة على المحتوى، إلى منصة X (تويتر سابقاً)، للتعبير عن غضبهم.

 

 

انضم/ي لقائمتنا البريدية

وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!