تفقدوا نشرتنا كاملة

1.

ورقة موقف حول تأثير سياسات الإشراف على المحتوى في إكس (تويتر سابقًا) على الحقوق الرقميّة الفلسطينيّة (عربي)

حملة

نشر مركز حملة - المركز العربي لتطوير الإعلام الإجتماعي ورقة موقف حول تأثير سياسات لإشراف على المحتوى في إكس (تويتر سابقًا) على الحقوق الرقميّة الفلسطينيّة. تقدم الورقة نظرة شاملة على دور المنصة في تشكيل بيئة الحوار الرقمي وأثرها على حقوق الفلسطينيين الرقمية. تمت كتابة الورقة من قبل مدير المناصرة في مركز حملة جلال أبو خاطر، وتتناول الورقة تطوّر السياسات الإشرافية على المحتوى في المنصة بعد استحواذ إيلون ماسك عليها. تناقش الورقة نهج المنصة في التعامل مع قضايا مثل خطاب الكراهية، التحريض على العنف، والأخبار المضللة بالإضافة إلى البحث في تأثير المنصة على سلامة المستخدم وحرية التعبير. تقدم الورقة تحليلًا نقديًا يستند إلى بيانات من منصة حر - المرصد الفلسطيني لانتهاكات الحقوق الرقمية الفلسطينية، مما يوفر نظرة عميقة في دور المنصة في مواجهة المحتوى الضار وبناء بيئة رقمية آمنة.

2.

مركز حملة يصدر دليل الأمان الرقمي للمدافعين/ات ومؤسسات حقوق الإنسان (عربي)

حملة

أصدر حملة - المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي "دليل الأمان الرقمي للمدافعين/ات ومؤسسات حقوق الإنسان"، وهو دليل تدريبي موجه للمؤسسات والناشطين/ات والمعنيين/ات بالحصول على أدلة تدريبيّية متقدمة توفر شرحاً مفصلاً عن إجراءات حماية الخصوصية واستدامة الأمان الرقمي سواء كانت للمؤسسات أو الأفراد الناشطين. يقدم الدليل مجموعة من المضامين التدريبيّة باللغة العربيّة، بأسلوب منهجيّ، تقني ودائم التحديث، وتوزع على الأبواب التالية: تقييم المخاطر، والوقاية الرقمية، والحماية الرقمية، والحصانة النفسية، ومسرد المصطلحات. تهدف هذه المضامين الى تمكين من يطلع عليها على تقييم وحماية نفسه في الفضاء الرقميّ دائم التطور. كذلك، يمكّن الدليل المؤسسات من صياغة وتنفيذ سياسات وإجراءات حماية أجهزتها ومواردها.

3.

الهيمنة الرقمية: رحلة الوجود والتحدي الفلسطيني في عالم التجارة الإلكترونية (عربي)

جريدة القدس

في ظل عالم تتسارع فيه وتيرة التطورات التكنولوجية، يبرز مصطلح "الاحتلال الرقمي" كواحد من التحديات الجديدة التي تواجه الشعوب والأمم، لا سيما في مناطق النزاعات كالضفة الغربية الفلسطينية. هذا المصطلح لا يعكس فقط سيطرة البنى التحتية الرقمية والإلكترونية، بل يمتد ليشمل القيود المفروضة على الحريات الرقمية والتجارة الإلكترونية، خاصةً تلك المتعلقة بسياسات التمويل والإعلانات عبر منصة "ميتا". هذا المقال يهدف إلى استكشاف الوجود الرقمي الفلسطيني وتحدياته، بما في ذلك العقبات التي تحول دون الانخراط الفعّال في التجارة الرقمية العالمية والتأثير المترتب على سياسات التمويل والإعلان عبر منصات مثل "ميتا". الوجود الرقمي الفلسطيني وتحدياته:.. يشكل الوجود الرقمي جزءًا لا يتجزأ من الهوية والثقافة الفلسطينية المعاصرة. يستخدم الفلسطينيون المنصات الرقمية للتعبير عن آرائهم، وتبادل الثقافات، وتعزيز التواصل الاجتماعي والتجاري. ومع ذلك، تواجه هذه الجهود تحديات جمّة ناجمة عن القيود التي تفرضها سياسات الاحتلال والرقابة الرقمية، مما يحد من قدرة الفلسطينيين على استغلال إمكانيات الفضاء الرقمي بشكل كامل.

4.

كيف تؤثر سياسات منصة إكس على المحتوى الفلسطيني؟ (عربي)

العربي الجديد

نشر مركز حملة - المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي، ومقره مدينة حيفا الفلسطينية، ورقة موقف حول تأثير سياسات الإشراف على المحتوى في إكس (تويتر سابقاً) على الحقوق الرقميّة الفلسطينيّة، وتناقش نهج المنصة في التعامل مع قضايا مثل خطاب الكراهية، التحريض على العنف، والأخبار المضللة بالإضافة إلى البحث في تأثير المنصة على سلامة المستخدم وحرية التعبير. وتكشف الورقة، المنشورة الخميس، عن اتجاهات مقلقة في انتشار خطاب الكراهية والتحريض على العنف باللغة العبرية الموجّه ضد الفلسطينيين. فبالنظر إلى الاستخدام الموثق لـ"إكس" للتّحريض على الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في غزة - بما في ذلك من قبل أعلى مستويات القيادة الإسرائيلية - أضحت المنصّة حاضنة للمحتوى الضار والعنيف.