تفقدوا نشرتنا كاملة
1.
مؤشّر العنصريّة والتّحريض: مركز حملة يرصد 10 مليون مضمون عنف وكراهية باللغة العبرية في العام 2023 (عربي)
مركز حملة
أصدر حملة – المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي تقريراً شاملاً جديداً بعنوان "مؤشر العنصرية والتحريض لعام 2023"، يسلّط التقرير الضوء على ازدياد انتشار خطاب الكراهية والتحريض على العنف الموجه ضد الفلسطينيين/ات والمدافعين/ات عن الحقوق الفلسطينية خلال عام 2023. يقدم التقرير رؤية مهمة عن خطورة وضع الحقوق الرقمية ويقدم توصيات عملية لمكافحة انتشار المحتوى الضار المثير للقلق. كشفت جهود التوثيق التي قام بها مركز حملة خلال العام المنصرم عن ارتفاع مثير للقلق في خطاب الكراهية والتحريض على العنف باللغة العبرية والذي يستهدف الفلسطينيين/ات عبر منصات التواصل الاجتماعي، وكشفت نتائج النصف الأول من عام 2023 عن الانتشارٍ الواسع النطاق الذي ترجم إلى ضرر حقيقي على أرض الواقع، كما يتضح من الهجوم العنيف على قرية حوارة وسكانها في 26 شباط.
2.
"إسرائيل" وحرب إبادة المحتوى الفلسطيني (عربي)
عمون
ملاحقة المحتوى الفلسطيني وضمن المعركة الإعلامية تخوض "إسرائيل" والقوى الداعمة لها حربًا شرسة على المحتوى الفلسطيني بشبكات التواصل الاجتماعي لإخفاء الرواية الفلسطينية، وتظهر أرقام صادرة عن مراكز متخصصة ملايين خطابات التحريض والكراهية باللغة العبرية تحديدًا، وفي مقابل التشديد على المحتوى الفلسطيني وملاحقة وحذف وتقليص الوصول للحسابات الداعمة لفلسطين. كما طور المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي (حملة)، نموذجًا لغويًا يقوم على تقنية الذكاء الاصطناعي لرصد انتشار خطابات الكراهية والعنف على منصات التواصل الاجتماعي باللغة العبرية ضد المناصرين للحقوق الفلسطينية؛ رصد النموذج مئات حالات تخفيض الوصول وإغلاقات حسابات بشكل مكثف وغير عادي، وبلاغات عن حذف صفحات باللغة الإنجليزية ومنها حساب الناشط الأمريكي "شون كينغ" الذي يتابعه أكثر من 6 ملايين متابع على إنستغرام، وحذف صفحات باللغات التركية والإسبانية والإندونيسية".
3.
كيف وُظّفت الصور المولدة بالذكاء الاصطناعي خلال الحرب الإسرائيلية على غزة؟ (عربي)
مسبار
منذ بداية الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الفائت، عمد مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي إلى نشر صور مولدة بالذكاء الاصطناعي، وإرفاقها بادعاءات مضللة حول الأحداث الجارية في غزة. تابع مسبار أبرز الصور المضللة التي انتشرت في هذا السياق، ووجد أنها انقسمت بشكل أساسي بين ادعاءات روجت لها حسابات إسرائيلية لخدمة روايتها، وادعاءات نشرتها حسابات عربية على أنها لتقدم فصائل المقاومة الفلسطينية على قوات الاحتلال خلال المواجهات البرية بين الطرفين. الدعاية الإسرائيلية تستغل الصور المولدة بالذكاء الاصطناعي روجت حسابات داعمة للدعاية الإسرائيلية لصورة ادعت أنها تظهر نفق أسلحة اكتشفته قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال عملياتها البرية في غزة، ولكن بالتدقيق في الصورة المتداولة وجد مسبار علامات عديدة تشير إلى أنها مختلقة بالذكاء الاصناعي وليست حقيقية، مثل اتخاذ الأسلحة الموجودة في الزوايا الداخلية للصورة شكلًا منحنيًا مطابقًا لانحناء الزاوية، بالإضافة إلى وجود زوائد في بعض البنادق الظاهرة في الصورة.
4.
التغليط الإعلامي والرقابة والبروبوغاندا: حرب المعلومات في غزة (عربي)
WIRED
ما إن اشتعل فتيل الحرب بين إسرائيل وحركة المقاومة الفلسطينية حماس يوم 7 أكتوبر، حتى لجأ الطرفان إلى التأثير على الرأي العام، في وقتٍ خيّم فيه ضباب الحرب غير المسبوقة من حيث نطاقها وشدتها على المشهد الذي ترافق بنشر متعمّد لمعلومات مخادعة أو غير دقيقة (أو ما يمكن وصفه بالتضليل الإعلامي) ومشاركة غير مقصودة لمعلومات مغلوطة أو مضللة (أو ما يمكن وصفه بالتغليط الإعلامي) حول ما يجري في غزة عبر منصات التواصل الاجتماعي، الأمر الذي جعل الأفراد حائرين في مواجهة وابلٍ من الأكاذيب ومحاولات غسل العقول.وحرب المعلومات هذه تقوم على عناصر عديدة تتضمن نشر الروايات الكاذبة وإزالة المحتوى من سياقه الأصلي بالإضافة إلى الاستخدام واسع النطاق للحسابات المزيفة.
وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!