تفقدوا نشرتنا كاملة
1.
ناشط حقوقي يكشف دور إسرائيل في التضييق على الأصوات الداعمة لفلسطين (عربي)
TRTبالعربي
كشف الناشط الحقوقي اللبناني محمد صفا أن منصات التواصل الاجتماعي تفرض رقابة على المنشورات الداعمة لفلسطين بناء على تعليمات وزارة الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلية. وأضاف صفا الذي يرأس مجلس إدارة "الرؤية الوطنية" غير الحكومية أنه "يجري استخدام الخطاب المعادي للسامية أداة لإسكات الأصوات الداعمة لفلسطين"، مردفاً أن الداعمين لفلسطين ضد الهجمات الإسرائيلية يُتهمون بـ"معاداة السامية" ويتعرضون للضغوط من خلال التهديدات. وذكر أنه في بداية الأحداث في غزة منذ ثلاثة أشهر، لعبت وسائل التواصل الاجتماعي دوراً مهماً في نقل ما يجري في غزة إلى العالم، "لكن اليوم يجري استخدام أساليب حجب مختلفة لقمع المنشورات الداعمة لفلسطين".
2.
حرب الخوارزميات على غزة (عربي)
القدس
بدا واضحاً أن التعلل بـ«العمى الخوارزمي» غير مقنع، لأن ذلك «العمى» موجه بشكل مقصود للمحتوى المؤيد لفلسطين إجمالاً، وبشكل غير متوازن مع المحتوى المؤيد لإسرائيل. في هذا الخصوص وُثقت أمثلة لا حصر لها تُبين تحيز شركة ميتا على وجه الخصوص ضد الفلسطينيين، فقد استبدل برنامج الترجمة في إنستغرام ـ على سبيل المثال ـ كلمة «فلسطيني» عندما تُتبع بالعبارة العربية «الحمد لله» إلى عبارة «إرهابيون فلسطينيون» باللغة الإنكليزية، وأما برنامج الذكاء الاصطناعي الخاص بتطبيق واتساب، فعندما طلب منه إنشاء صور للفتيان والفتيات الفلسطينيين، قام بإنشاء رسوم متحركة لأطفال يحملون أسلحة، في حين أن صور الأطفال الإسرائيليين لم تتضمن أسلحة نارية، في «تحيز تكنولوجي» يعكس حجم «المدخلات» التي توجه سياسات تلك المنصات ضد الفلسطينيين ومع إسرائيل.
3.
حرب أخرى.. حسابات وهمية لدعم السردية الإسرائيلية (عربي)
الجزيرة
قال موقع "بولتيكس توداي" إن إسرائيل منذ أن شنت حربها على غزة ردا على هجوم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) المعروف "بعملية طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وهي تشن حربا أخرى على شبكة الإنترنت، أغرقت خلالها مواقع التواصل الاجتماعي بالمعلومات المضللة والأخبار الكاذبة، في حملات دعائية تقودها حسابات وهمية تستخدم سياسة التضليل والأكاذيب لخداع الرأي العام العالمي. وأشار الموقع –في تقرير بقلم ليندا شلش- إلى أن مؤسسات إعلامية غربية ورؤساء دول كرروا في أكثر من حالة، ادعاءات هذه المواقع دون التحقق منها، مثل ادعاء إسرائيل بأن حماس قتلت 40 طفلا إسرائيليا وقطعت رؤوسهم. وبالتزامن مع حربها المستمرة على غزة، ظهرت فجأة عشرات من الحسابات الوهمية على الإنترنت، تهاجم حماس والمقاومة الفلسطينية بلا هوادة. وقالت الكاتبة -بوصفها صحفية وباحثة متخصصة في الدبلوماسية والإعلام الرقمي- "في أوقات الحروب تزايد الظهور العشوائي وغير المعتاد لعشرات الحسابات عبر منصات التواصل الاجتماعي، وخاصة إكس وإنستغرام ويوتيوب وفيسبوك". وحسب الكاتبة، فإن بعض هذه الحسابات ظهرت قبل فترة قصيرة من الحرب، ولكنها جميعها تشترك في انتحال هويات عربية أو مجهولة، ووضع أعلام الدول العربية بجانب العلم الإسرائيلي، وتكرر القصة نفسها.
4.
"وفا" ترصد التحريض والعنصرية في الإعلام الإسرائيلي (عربي)
وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا)
رصدت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية "وفا"، التحريض والعنصرية في وسائل الإعلام الإسرائيلية، في الفترة ما بين 31/12/2023 وحتى 6/1/2024. وتقدم "وفا" في تقريرها رقم (341) رصدا وتوثيقا للخطاب التحريضي والعنصري في الإعلام الإسرائيلي، في ظل العدوان الإسرائيلي المتواصل على شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية. قضية "اليوم الثاني للحرب" ما زالت تشغل حيزا كبيرا في تغطية وسائل الإعلام الإسرائيلية، وفي هذا السياق، كشفت "مكور ريشون" عن حملة لحركة "عوري يسرائيل" ضد السلطة الوطنية الفلسطينية، وهي حملة مناهضة لعودة السلطة الوطنية إلى الحكم في غزة.
وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!