تفقدوا نشرتنا كاملة
1.
إذاعة صوت الغد
أعلن أكثر من 40 شخصية من مؤسسي الشركات، والمستثمرين، والمهندسين، وغيرهم من العاملين في صناعة التقنية، الأربعاء 3 يناير/كانون الثاني 2024، عن تشكيل تحالف باسم Tech for Palestine، يهدف إلى بناء مشروعات، وأدوات، وبيانات مفتوحة المصدر لمساعدة الآخرين داخل الصناعة على مناصرة الشعب الفلسطيني. وفق تقرير لموقع TechCrunch الأمريكي، فإن حرب إسرائيل على غزة أثارت انقساماً شديداً داخل صناعة التقنية، ولا شك في أن الاحتلال يعد من الأسواق المعروفة للتقنية والشركات الناشئة، وقد حظي بدعمٍ قوي من الأفراد والمؤسسات في صناعة التقنية، وعلى النقيض، فقد أدت الدعوات المطالبة بوقف إطلاق النار والحديث عن دعم فلسطين إلى فقدان البعض لوظائفهم.
2.
“ميتا” تواجه إتهامات خطيرة بشأن حرب غزة! (عربي)
جديدنا
منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة قبل أشهر، لم تتوقف الانتقادات التي طالت شركة “ميتا” مالكة أهم منصات التواصل الاجتماعي حول العالم كفيسبوك وإنستغرام. فقد اشتكى آلاف النشطاء على المنصتين من أن منشوراتهم المؤيدة للفلسطينيين تتعرض للحجب أو الحذف على منصتي التواصل الاجتماعي، وفي كل مرة كانت الشركة تخرج عن صمتها وتبرر بل وتنفي الأمر تماما، معتبرة أن “ما كان يجري خطأ عرضي لا أكثر”. إلا أن منظمة “هيومن رايتس ووتش” خرجت عن صمتها مؤخراً، وعلقت على الأمر. ورأت المنظمة الدولية أن “سياسات وأنظمة الإشراف على المحتوى في شركة “ميتا” أسكتت بشكل متزايد الأصوات الداعمة لفلسطين في “إنستغرام” و”فيسبوك”، مع اندلاع القتال بين القوات الإسرائيلية والفصائل الفلسطينية المسلحة”.
3.
البنوك الإلكترونية تجمّد حسابات الفلسطينيين دون سبب (إنجليزي)
نوفارا ميديا
حمدان وعوض هما من بين عدد متزايد من الفلسطينيين – تحدثت نوفارا ميديا مع 20 منهم – الذين مُنعوا فجأة من الوصول إلى أموالهم من خلال البنوك الإلكترونية الجديدة Wise وPayoneer، وهما من الخدمات التي يفضلها الفلسطينيون لتحويل الأموال الدولية والمعاملات اليومية دون شرحٍ وافٍ للأسباب. لدى Payoneer وحدها ما يقرب من 30.000 مستخدم فلسطيني في غزة، دون احتساب العديد من المستخدمين الآخرين في الشتات.
4.
ما وراء حظر الظل: منشورات الفيسبوك لا يمكنها تحرير فلسطين (إنجليزي)
العربي الجديد
عادت منصات التواصل الاجتماعي التي تسيطر عليها شركات التكنولوجيا الكبرى بقيادة ميتا، مالكة فيسبوك، إلى لعبتها القديمة المتمثلة في فرض الرقابة على النشاط لأسباب لا تتوافق مع مصالحها التجارية أو تتعارض مع "الخطوط الحمراء" للطبقة السياسية المهيمنة. ولا نرى هذا الأمر في أي مكان آخر بقوة أكبر مما نرى في قضية فلسطين، والآن الحرب على غزة. تعمل السياسات الداخلية في ميتا أيضًا على تغذية التحيز الخوارزمي الذي يميز ضد الفلسطينيين. على غرار قاعدة بيانات Gangs Matrix العنصرية، فإن سياسة Meta للمنظمات والأفراد الخطرين، وهي قائمة سوداء سرية تضم المنظمات والأشخاص المحظورين، تتكون بشكلٍ غير متناسب من أشخاص ومنظمات مسلمة وشرق أوسطية وجنوب آسيوية.
وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!