أخبار
التحديث الأسبوعي للحقوق الرقمية الفلسطينية: 8 - 14 ديسمبر

2023-12-16

تفقدوا نشرتنا كاملة

.

كيف حارب ناشطون حجب المحتوى الفلسطيني على منصات "التواصل الاجتماعي"؟ (العربية) 

رصيف22

منذ اندلاع شرارة الحرب في غزة، في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، برز دور الناشطين على المنصات ومواقع التواصل الاجتماعي كما لم نرَه من قبل، إذ نجحوا في جعل العالم يرى ما يشهده قطاع غزة بأدق تفاصيله، لحظةً بلحظة. وتمكّن الناشطون وأصحاب المنصات، عبر نشر الصور والفيديوهات الحية، من نقل حقيقة ما يجري على الأرض، واستطاعوا بتقنيات بسيطة للغاية، مواجهة خوارزميات وسائل التواصل الاجتماعي، مثل فيسبوك وإكس (تويتر سابقاً)، وغوغل، التي فرضت تقييدات كبيرةً وحظرت آلاف الحسابات. حوّل الناشطون تلك المواقع إلى ساحة معركة حقيقية بعد إغراقها بمشاهد تكشف حجم الانتهاكات والجرائم التي ترتكبها قوات الاحتلال بحق الفلسطينيين، برغم محاولات فيسبوك المستمرة للتضييق عليهم بشتى الطرائق، عبر حجب كافة المنشورات التي تدعم القضية الفلسطينية أو تفضح ممارسات إسرائيل. وقد وصل بها الأمر أيضاً إلى حظر حساباتهم، لكنهم نجحوا في استعادتها.



 


 

 

2.

هل دفعت حرب غزة وسائل إعلام تجاهل المعايير المهنية؟ (العربية) 

الشرق الاوسط 

مع استمرار الحرب الإسرائيلية على غزة منذ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، برز الإعلام لاعباً رئيسياً في المعركة، يُسهم في توجيه الرأي العام؛ للتعاطف مع طرف على حساب الآخر، مع اتهامات لبعض وسائل الإعلام بالتخلي عن المعايير المهنية للدفاع عن وجهة نظر معينة. وفي حين يشدد خبراء على أهمية الالتزام بمعايير التوازن والدقة في التغطية، فإنهم أيضاً يشيرون إلى «صعوبة ذلك في الحروب والأزمات؛ لا سيما أن القائمين على الإعلام بشرٌ لهم انحيازاتهم الشخصية التي تضاف إلى الانتماءات السياسية لتلك الوسائل». وحقاً، شهدت فترة الحرب مواقف عدة، بيّنت كيف تفاعل الإعلام العربي والغربي مع الحرب على غزة. فمع بداية الحرب روّجت بعض وسائل الإعلام الغربية، بينها شبكة «سي إن إن»، شائعة «إقدام حركة (حماس) على ذبح أطفال»، حتى إن الرئيس الأميركي جو بايدن نفسه أشار إلى ذلك في إحدى كلماته، ما دفع البيت الأبيض لإصدار بيان أكد فيه أن «هذه المعلومة لم تكن دقيقة». كذلك اعتذرت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) عن وصفها متظاهرين داعمين لفلسطين في لندن بأنهم «داعمون لحماس»، كما أنها أوقفت 6 من صحافييها عن العمل، وأحالتهم إلى التحقيق بتهمة «التحيّز ضد إسرائيل». وبصفة عامة، ركّزت التغطية الإعلامية الغربية على «إدانة حماس»، وكان هذا سؤالاً أساسياً في اللقاءات التي أجروها، لا سيما مع المسؤولين العرب والفلسطينيين.

 

 


 

3.

منصات رقمية جديدة تنضم إلى الحرب الرقمية ضد فلسطين (العربية)

الغد 

مع استمرار العدوان الهمجي على قطاع غزة والحرب الميدانية التي راح ضحيتها اكثر من 17 ألف شهيد اكثرهم من الاطفال والنساء، ترافقها حرب رقمية تشنها منصات التواصل الاجتماعي على المحتوى الفلسطيني بقيادة شركة "ميتا" العالمية، انضمت أخيرا إلى فريق المحاربين ضد فلسطين رقميا، منصات جديدة مثل يوتيوب و ساوند كلاود و سبوتيفاي وغيرها من المنصات الاميركية التي تستخدم أدواتها لمحاربة المحتوى المناصر لغزة وفلسطين.



 


 

4.

حرب غزة تُشعل معارك رقمية على منصات التواصل (العربية)

الشرق الاوسط 

مع استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة مُخلفة آلاف الضحايا، ومدمرة البنية التحتية للقطاع، تشتعل حرب أخرى، لكنها هذه المرة ليست على الأرض، بل في الفضاء الإلكتروني. ومعها تتحول منصات التواصل الاجتماعي إلى ساحة حرب رقمية موازية، يحاول كل طرف فيها كسب التأييد لروايته، معتمداً مقاطع الفيديو سلاحاً أساسياً في المعركة. وبينما أكد بعض الخبراء «أهمية تلك المنصات في نقل حقيقة ما يجري على الأرض»، حذر آخرون من «كون هذه المنصات ساحة مؤهلة لنشر المعلومات المضللة، ما يستدعي دور الإعلام التقليدي في التحقق من المعلومات». هذه «الحرب الإعلامية»، كما يصفها الخبراء، من السهل كشف ملامحها. وهنا يشير موقع «إن بي آر» الأميركي إلى «إغراق (السوشيال ميديا) بفيديوهات وصور عنيفة للحرب، وعدم قدرة منصات التواصل على «كبح جماح المحتوى العنيف»، رغم أن خوارزمياتها سبق وكانت فاعلة في حذفه في أحداث سابقة». ويوضح معهد «بروكينغ» الأميركي أن «نشر مقاطع فيديو عن القتل والعنف عبر الإنترنت ليس بالجديد، لكنه أحياناً يخدم أغراضاً متضاربة، ما بين إعلام الجمهور أو دفعه للتطرف». وهنا ذكرت صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية أن «مقاطع الفيديو التي جرى تحميلها على منصات التواصل، من قبل إسرائيليين أو فلسطينيين، ساهمت في تشكيل فهم العالم للعنف في إسرائيل وغزة، حتى وإن خيم عليها سيل من (المنشورات المضللة)».

 

 


 



انضم/ي لقائمتنا البريدية

وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!