تفقدوا نشرتنا كاملة
1.
منصة باينانس للعملات الرقمية تتواطأ مع الاحتلال وتجمّد أرصدة بذريعة دعم المقاومة (العربية)
فلسطين ULTRA
بعد انطلاق عملية طوفان الأقصى في السابع من تشرين الأول/أكتوبر، طلب الاحتلال الإسرائيلي من منصة باينانس تجميد أكثر من 100 حساب فيها بذريعة تمويل حركة المقاومة الإسلامية حماس، أو بمزاعم العلاقة مع حزب الله. منصة باينانس تعد أكبر بورصة لتداول العملات الرقمية في العالم، حيث استجابت لطلب سلطات الاحتلال، ويبدو أن التنسيق بينهما وصل لدرجة منح مؤسسات الاحتلال المعلومات الكاملة عن أصحاب الحسابات المجمّدة.
2.
مدار
يبدو أن التفويض الموسع للجيش الإسرائيلي بقصف الأهداف غير العسكرية، وتخفيف القيود المتعلقة بالخسائر المدنية المتوقعة من هذا التفويض، باستخدام نظام الذكاء الاصطناعي لتوليد أهداف محتملة أكثر من أي وقت مضى، قد ساهما في الوصول إلى الدمار الذي شهدناه في المراحل الأولى من الحرب الإسرائيلية الحالية على قطاع غزة، وفقاً لتحقيق أجرته مجلة +972 وموقع سيحا مكوميت. ومن المرجح أن هذه العوامل، كما وصفها أعضاء حاليون وسابقون في المخابرات الإسرائيلية، لعبت دوراً في إنتاج واحدة من أكثر الحملات العسكرية دموية ضد الفلسطينيين منذ نكبة العام 1948.
3.
"هدفت إلى تغيير رأي الأمريكيين" .. داعمو الاحتلال ينفقون أرقامًا ضخمة على الإعلانات الممولة (عربي)
شبكة قدس الإخبارية
كشف تحليل لصحيفة "بوليتيكو" أن منظمات داعمة لـ"إسرائيل" أنفقت، خلال العدوان على غزة، ما يقرب من 100 مرة أكثر على الإعلانات عبر منصات التواصل الاجتماعي التابعة لشركة "ميتا" في الشهر الماضي، مقارنة بالمجموعات المتحالفة مع الفلسطينيين والعرب. ويُظهر الإنفاق المشترك لأكثر من مليوني دولار على "فيسبوك" و"إنستغرام" كيف تحاول الجماعات المؤيدة لـ"إسرائيل" تشكيل الرأي العام بين الأمريكيين، وخاصة الأجيال الشابة التي تشكك بشكل متزايد في "إسرائيل". وقال سام جيفرز، المدير التنفيذي لمنظمة "Who Targets Me"، وهي منظمة غير ربحية تتعقب الحملات الإعلانية السياسية على وسائل التواصل الاجتماعي: "إن الأمر غير متماثل للغاية.. وهذا صحيح على أرض الواقع بقدر ما هو صحيح في مجال المعلومات".
4.
لجنة دعم الصحفيين تدين الحجب والرقابة على المحتوى الفلسطيني على مواقع التواصل (عربي)
لجنة دعم الصحفيين
لم يكن قمع المحتوى الفلسطيني على منصات التواصل الاجتماعي ظاهرة مستجدة بل هي نتاج سياسات منحازة ومزدوجة المعايير منذ سنوات طويلة. وقد تصاعدت وتيرة هذا التضييق الرقمي بشكل ملحوظ مع بدء العدوان الأخير على قطاع غزة في الـ 7 من أكتوبر 2023، حيث شهدنا حملات ممنهجة لحذف وتقييد المئات من الصفحات والحسابات الفلسطينية على فيسبوك وتويتر وإنستغرام وغيرها. كما لاحظ المئات من النشطاء والمواطنين الصحفيين الفلسطينيين اختفاء محتواهم وتعرضه للحجب التعسفي بحجة مخالفة السياسات، على الرغم من كونه محتوى إخبارياً موثقاً للوقائع التي تجري داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة. في انتهاك للمواثيق الدولية لحريّة التعبير ومحاولةً لفرض الصمت على الحقيقة وإخفاء جرائم الاحتلال عن الرأي العام العالمي.
5.
"لن يتم إسكاتنا".. حملة عالمية تنديدا بحظر المحتوى الداعم لفلسطين على المنصات (عربي)
الجزيرة
أطلق ناشطون حول العالم حملة "لن يتم إسكاتنا" احتجاجا على حظر المحتوى الداعم لفلسطين وتضييق وصوله عبر منصات التواصل، وخاصة على منصتي "فيسبوك" و"إنستغرام". ودعت الحملة -التي انطلقت أمس الأربعاء تزامنا مع اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني ولا تزال مستمرة- الناشطين حول العالم للمشاركة في وسم "wewontbesilenced#" (لن يتم إسكاتنا).
وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!