تفقدوا نشرتنا كاملة
1.
يجب على ميتا التوقف عن الربح من خطاب الكراهية (عربي)
حملة
في تحقيقٍ أجراه مركز حملة - المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي، اختبر قدرة سياسة إدارة المحتوى الخاصة بشركة ميتا في إدارة ومنع خطابات الكراهية والتحريض على العنف في الإعلانات الممولة على منصاتها، حيث كشف التحقيق عن حقيقةٍ تثير القلق: إنّ ميتا تربح ماليًا، من نشر المحتوى الضار على منصاتها. وكانت الإعلانات التي تدعو إلى اغتيال أفراد معيّنين والإعلانات التي تدعو إلى طرد الفلسطينيين/ات من الضفة الغربية إلى الأردن هي الدافع وراء هذا الاختبار الذي قام به حملة.
2.
فيسبوك يقر نشر إعلانات تدعو لإبادة الفلسطينيين وقتل ناشط داعم لغزة (عربي)
الجزيرة
قالت صحيفة إنترسبت الأميركية إن تطبيق "فيسبوك" وافق على نشر سلسلة إعلانات تجرد الفلسطينيين من إنسانيتهم وتدعو لقتلهم، كانت منظمات حقوقية قد بعثت بها للشركة لاختبار معايير مراقبة المحتوى في التطبيق. وأبرزت الصحيفة الأميركية أن الإعلانات، التي نشرت باللغتين العربية والعبرية، تضمنت انتهاكات صارخة لسياسات فيسبوك وشركة ميتا المالكة للتطبيق، احتوى بعضها على محتوى يدعو بشكل مباشر لقتل المدنيين الفلسطينيين، وبعضها يدعو لـ"محرقة بحق الفلسطينيين" والقضاء على "النساء والأطفال وكبار السن في غزة".
3.
مركز حملة يصدر ورقة موقف بشأن قانون حظر استهلاك المنشورات الإرهابية الإسرائيلي (عربي)
حملة
نشر مركز حملة - المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي ورقة موقف تحت عنوان: "ورقة موقف بشأن قانون حظر استهلاك المنشورات الإرهابية الإسرائيلي" وكتبتها المحامية عبير بكر، تهدف الورقة إلى تحليل القانون من المنظور الحقوقي وبحث إنعكاساته على الأرض. صادق الكنيست الإسرائيلي على قانون حظر استهلاك المنشورات الإرهابية، على حد تعبير القانون، بتصويت غلب فيه التأييد بسبعة عشر صوتًا مؤيدًا، مقابل أربعة أصوات معارضة، بتاريخ الثامن من تشرين الثاني للعام 2023. يجرّم القانون الإسرائيلي الجديد استهلاك المنشورات الإرهابية وينص على حظر الاطلاع بشكل "منهجي ومنتظم" على منشورات تتضمن الدعوة المباشرة لارتكاب عمل يعرف بالإرهابي وفق مفاهيم القانون الإسرائيلي، أو تتضمن كلمات مديح أو تشجيع أو تعاطف في ظروف تشير إلى الشعور "بالإنتماء" إلى أحد المنظمات "الإرهابية" التي يسري عليها هذا القانون، ويتم بناء عليه العقاب بالسجن لمدة عام كامل.
4.
اتهامات لـ«إكس» بـ«نشر الكراهية» في حرب غزة (عربي)
الشرق الأوسط
مرة أخرى تتجدد الاتهامات الموجهة لمنصة «إكس» (تويتر سابقاً)، المملوكة للملياردير إيلون ماسك، بـ«نشر الخلل المعلوماتي»، و«التحريض على الكراهية» خلال الحرب الإسرائيلية على غزة. وبينما رأى بعض الخبراء أن هذه الاتهامات «طبيعية في ظل تخلي المنصة عن شروط توثيق الحسابات وتدقيق المعلومات»، شدد هؤلاء على أن «حرب غزة عززت الحاجة إلى تطوير تقنيات للتحقق من المعلومات». الاتهامات الأخيرة، جاءت عبر دراسة نشرها مركز «مكافحة الكراهية الرقمية»، وهو منظمة بريطانية غير ربحية، ادعت أن «منصة إكس أحجمت عن حذف 98 في المائة من المنشورات التحريضية خلال الحرب الإسرائيلية على غزة». ووفقاً للدراسة، حددت المنظمة عينة من 200 منشور ادعت أنها تنتهك قواعد «إكس» بشأن الترويج لمعاداة السامية والكراهية، أو تلك التي تتضمن هجوماً على الفلسطينيين، نُشرت بعد بدء الحرب على غزة في 7 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي. وحسب الدراسة فإنه جرى إبلاغ «إكس» بهذه المنشورات في 31 أكتوبر الماضي، وبعد أسبوع لم تحذف «إكس» سوى 4 منشورات فقط منها، بينما عُلّق حساب واحد فقط من بين 101 حساب نشرت تلك المنشورات، وأُغلق حسابان آخران.
5.
تي آر تي عربي
منذ بدء الحرب على غزّة أضحت مواقع التواصل الاجتماعي أكثر تشدّداً في سياساتها حيال كل المحتوى المساند للصفّ الفلسطيني، وتطول قائمة الكلمات المحظورة على المنصّات الكبرى على غرار التطبيقات التابعة لشركة ميتا. على سبيل المثال لا الحصر، إذا احتوت تدوينة إحدى هذ الكلمات: "أقصى، طوفان، فلسطين، اليهود، الكيان المحتل، الصهيونية، جهاد، حماس"، فهناك احتمال كبير أن تحذف خوارزميات تلك المنصات تدوينتك أو تخفيها عن شبكة معارفك، وقد يصل الحال إلى تجميد خاصيّة النشر، أو حتى حظر الحساب كلياً. فما الذي يُحدّد المحتوى المسموح أو المحظورَ على منصّات شركة ميتا أي كلٍّ من فيسبوك وإنستغرام؟
وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!