تفقدوا نشرتنا كاملة
1.
مدير مركز "حملة": خطابات كراهية وتحريض غير مسبوقة لقتل العرب في إسرائيل (عربي)
عرب 48
يواجه الفلسطينيون في إسرائيل حملة تحريض وكراهية غير مسبوقة ضدهم، وذلك من خلال شبكات التواصل الاجتماعي خاصة، وينشط المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي «حملة» لتوثيق ومعالجة حالات التحريض. وبحسب مركز حملة وصلت الحالات العنيفة أو خطاب الكراهية المصنّفة بواسطة النموذج اللغوي إلى 481,131 حالة تم توثيقها من يوم 6 تشرين الأول/ أكتوبر ولغاية اليوم 26 تشرين الأول/ أكتوبر، والتي تم رصدها من خلال البرمجيات الإلكترونية. أما الحالات التي تم التبليغ عنها لمركز حملة، خلال العامين الماضيين، فقد وصل عددها إلى 4,440، بينها 900 حالة وصلت خلال الفترة ما بين 6 تشرين الأول/ أكتوبر ولغاية اليوم 26 تشرين الأول/ أكتوبر، والتي تم علاجها في مكتب المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي - حملة.
2.
المحتوى الفلسطيني.. صور حقيقية أمام الرواية الإسرائيلية الزائفة (عربي)
وكالة وفا
في اليوم العاشر للعدوان على قطاع غزة، أنفقت إسرائيل أكثر من 7 ملايين دولار لتمويل فيديوهات تروج دعايتها عبر منصة يوتيوب في ثلاث دول فقط هي فرنسا وألمانيا وبريطانيا. ويرى المختص في الإعلام الرقمي محمد أبو الرب، أنه رغم الإنفاق الإسرائيلي، فإن الأعداد المشاركة في المسيرات المؤيدة لفلسطين في تصاعد، في وقت يزداد فيه تأثير المحتوى الفلسطيني في الرأي العام الغربي، من خلال منصات رقمية فلسطينية تخاطب العالم بـ7 لغات. غير أن المحتوى الداعم لفلسطين يواجه تضييقا اشتكى منه صُنّاع المحتوى العرب والغربيون الذين يدعمون القضية الفلسطينية، ما جعلهم يبحثون عن طرق للتحايل على الخوارزميات، لتفادي حظر منشوراتهم وحذفها، إلا أن شركة "ميتا" قالت إنها ستعمل على إصلاح بعض الأخطاء التي أثرت في الحسابات في جميع أنحاء العالم، وليس فقط من ينشر حول العدوان على غزة.
3.
تقرير: "ميتا" تحارب المحتوى الفلسطيني وتمنع وصوله للمستخدمين (عربي)
رؤية
نفذت "مكانة 360" بالتعاون مع معهد السياسة والمجتمع تحليلا معمقا مبنيا على أدوات الاستماع الرقمي لأكثر من مليار و800 مليون حوار وتفاعل خلال أسبوعين منذ السابع من أكتوبر بالاستعانة بأدوات الذكاء الاصطناعي. وأفاد التقرير بأن الحرب التي بدأت على غزة لم تكن على أرض الواقع فقط، بل تجهز الاحتلال لحرب اعلامية شعواء قادتها اللجان الرقمية في الهند، التي ساهمت في خلق وزيادة المحتوى الداعم لرواية تل أبيب. ففي الأسبوع الأول من تاريخ بدء عملية طوفان الأقصى، كانت السيطرة الإعلامية من نصيب المحتل واستحضر جيش الاحتلال الرقمي رواية تعتمد على مجموعة من المعلومات المضللة والأخبار الكاذبة وبعض الانطباعات المنحازة كـ"الهولوكوست الجديد وإرهاب العرب".
4.
"قامات": فيسبوك وتيكتوك يحذفان انتاجات توثق النضال الفلسطيني (عربي)
جريدة القدس
أكدت مؤسسة "قامات" لتوثيق النضال الفلسطيني الإثنين، إن منصتي "فيسبوك" و"تيكتوك" حذفتا انتاجات مرئية توثق عدة مراحل للنضال الفلسطيني. وقالت "قامات" في بيان لها، "إن ما قامت به منصتا فيسبوك وتيكتوك من حذف لعدة انتاجات أو منع نشرها، ووصل الأمر إلى حذف صفحة قامات على فيسبوك، يأتي في إطار محاربة توثيق تجارب النضال الفلسطيني". واكدت "قامات" أن ذلك "يأتي أيضا، في إطار المحاربة والابادة الرقمية للمحتوى النضالي الفلسطيني ومحاولة إسكات الصوت الفلسطيني، بما يتنافى مع أهمية الحقوق الفلسطينية وتقرير المصير رقميا عبر العالم الافتراضي أو الرقمي". يشار إلى أن مؤسسة "قامات" انطلقت قبل نحو ست سنوات لإنتاج محتوى يضمن توثيق مراحل هامة من تاريخ النضال الفلسطيني سواء بما يسلك الضوء على قضايا معينة أو شخصيات نضالية.
5.
قمع التعليقات عن غزة... ماذا حدث داخل "ميتا"؟ (عربي)
العربي الجديد
بعد بدء "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر/تشرين الأول، حدّت "ميتا" من التعليقات حول الأحداث بتفعيل فلاتر تلقائية، بمبرّر إبطاء تدفق المحتوى العنيف والمزعج. لكن مدير "ميتا" ادّعى أن التعليقات استمرت في الظهور في الأراضي الفلسطينية؛ فشغّلت "ميتا" مرشحاتها مرة أخرى، ولكن في فلسطين فقط. وهذا ما أثار اعتراضات بين الموظفين المسلمين في الشركة. تعيش الشركة جدلاً داخلياً بسبب قمع التعليقات التي تتحدث عن "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة في كلٍّ من "إنستغرام" و"فيسبوك". ونشر أحد الموظفين داخلياً، وفقاً لوثائق اطلعت عليها صحيفة وول ستريت جورنال: "ما نقوله وما نفعله يبدو متعارضاً تماماً في الوقت الحالي"، إذ تعهدت "ميتا" علناً بتطبيق سياساتها على قدم المساواة في جميع أنحاء العالم.
وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!