أخبار
التحديث الأسبوعي للحقوق الرقمية الفلسطينية: 13 - 19 أكتوبر

2023-10-20

تفقدوا نشرتنا كاملة

مؤشر العنف" في مركز "حملة" يوثق 103 ألف خطاب كراهية وتحريض ضد الفلسطينيين على وسائل التواصل الاجتماعي" (عربي)

حملة

في ظل التصعيد الأخير للأحداث السياسية في البلاد، والذي شهد أحداثًا مروّعة بما فيها القصف الإسرائيلي المدمر لمستشفى "المعمداني" وسط قطاع غزة، الذي أسفر عن مقتل أكثر من 500 فلسطيني وإصابة مئات آخرين، مازال انتشار خطابات الكراهية والتحريض خاصة باللغة العبرية ضد الفلسطينيين/ات والمناصرين/ات للحقوق الفلسطينية على منصات التواصل الاجتماعي في ازدياد ملحوظ. في هذا السياق رصد مركز حملة - المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي باستخدام "مؤشر العنف"، أكثر من 103 ألف محتوى سلبي/عنيف ضد الفلسطينيين/ات باللغة العبرية من مجمل 120 ألف محتوى تم رصده منذ 7 من تشرين الأول وحتى مساء 18 تشرين الأول، حيث انتشرت غالبية هذه الخطابات على منصة "إكس"، والتي مازالت تسمح بانتشار المحتوى الضار دون متابعة حقيقية، وتنوعت الخطابات المرصودة بين خطابات مبنية على أسس سياسية بنسبة 63%، وأسس عرقية بنسبة 36%، وخطابات عنف مبنية على الأسس الجندرية، والدينية، وغيرها.

 

 


 

2.

قواعد النشر السليم على منصات التواصل الاجتماعي خلال الأزمات والحروب (عربي)

حملة

أصبح الفضاء الرقمي مؤخرًا ساحة للحرب والمواجهة فيما يخص الرواية الفلسطينية، وقد ساهمت الأخبار الكاذبة وحملات التشهير والمنشورات الممولة اكتظاظ الفضاء بكثير من السلبية والعدائية؛ الأمر الذي قد يكون منفرًا للمتابعين الراغبين متابعة ما يحدث  فلسطين أو الوصول لمعلومات موثوقة حول قضية بعينها. وقد أثبتت التجربة الفلسطينية أن الضغط والمناصرة ورفع الوعي على وسائل التواصل الاجتماعي قادر على التأثير على الرأي العام وفي بعض الأحيان، على تغيير مواقف رسمية.



 


 

 

3.

شركة "ميتا" تستجيب لـ 90% من طلبات الاحتلال الاسرائيلي بإزالة حسابات ومحتوى (عربي)

وطن

استجابت شركة "ميتا"(فيسبوك) لـ 90 % من طلبات دولة الاحتلال الاسرائيلي لإزالة محتوى وحسابات عبر مواقع التواصُل الاجتماعيّ، فيما تمّت الموافقة على 85% من الطلبات الموجّهة لـ "تيك توك". وأعلنت النيابة العامة الإسرائيلية، أمس الاثنين أن قسم السايبر التابع لها، قد بدأ باتخاذ إجراءات لإزالة المحتوى والحسابات والصفحات والمستخدمين على مختلف شبكات التواصل الاجتماعي، الذين ينشرون محتوى "يحرّض على العنف والإرهاب المرتبط بالحرب". وأشارت إلى أنه "يتم تنفيذ هذا النشاط بالتعاون الوثيق مع الهيئات ذات الصلة في الجيش، والشاباك، وجهاز السايبر الاسرائيلي، ووزارة الأمن القومي، والشرطة الإسرائيلية".

 

 


 

4.

مواقع التواصل الاجتماعي... المحتوى الإسرائيلي ليس للحذف (عربي)

العربي الجديد

مع استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزّة، في أعقاب عملية طوفان الأقصى التي أطلقتها حماس في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الحالي، تدور معركة أخرى في مواقع التواصل الاجتماعي، يُستهدف فيها المحتوى الفلسطيني، في الوقت الذي تسمح فيه هذه المواقع ببقاء منشورات إسرائيليّة مُحرّضة على العنف. إذ رصد مركز حملة أكثر من 19 ألف حالة خطاب كراهية على منصة إكس (تويتر سابقاً)، في تقرير أصدره الخميس. و"حملة" مؤسسة أهلية غير ربحية "تعمل على مناصرة الحقوق الرقمية الفلسطينية، بهدف الوصول إلى فضاء رقمي آمن وعادل وحر"، وفق ما يشير إليه موقعها الإلكتروني.

 

5

الحجب الخفي.. هكذا تخنق منصات التواصل الحسابات المؤيدة لغزة (عربي)

الجزيرة

قال موقع "ذي إنترسبت" الأميركي إن مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي اشتكوا من تقييد تطبيقي "إنستغرام" المملوكة لشركة ميتا الأميركية و"تيك توك" المملوكة لشركة "بايت دانس" الصينية المنشورات والحسابات أو حظرها بسبب محتواها المؤيد للفلسطينيين في أعقاب قصف إسرائيل المكثف على قطاع  غزة. وبحسب الموقع، أكدت العديد من المنشورات أن التعتيم حقيقي من خلال ممارسة "إنستغرام وتيك توك" سياسة في الحجب الخفي، وهي ممارسة أو حيلة تُستخدم عبر منصات الإنترنت، خاصة وسائل التواصل من أجل تقليل رؤية ونطاق محتوى المستخدم دون علمه. وببساطة، يكون المستخدم غير عارف بأن محتواه لا يُعرض لجمهور أوسع.



6

بعد توبيخات أوروبية.. منصات التواصل تصعّد حربها على المحتوى الفلسطيني (عربي)

التلفزيون العربي

حذر الاتحاد الأوروبي منذ أيام شركات التكنولوجيا والتواصل الاجتماعي من عقوبات قانونية في حال لم تحذف أي محتوى مؤيد لحركة حماس من على منصاتها، وذلك في ضوء تشريع أوروبي جديد. وتأتي هذه التطورات ضمن سياق الحرب اليومية على كل ما هو فلسطيني، لتأخذ المواجهة شكلًا آخر يختلف عما يحصل في الميدان. وكانت شركة ميتا على رأس الشركات التي تلقت "توبيخات" من الاتحاد الأوروبي، لعدم معالجتها لما يقول الاتحاد إنها معلومات مضللة على منصاتها. واستجابة لتلك التوبيخات، حذفت ميتا أكثر من 795 ألف منشور باللغتين العربية والعبرية، وصفتها بأنها "مزعجة أو غير قانونية" فيما يتعلق بالعدوان الإسرائيلي على غزة.



7

كيف تنحاز «السوشيال ميديا» ضد «طوفان الأقصى»؟ (عربي)

الشرق الأوسط

«ما نكتبه لا يصل»... بهذه الكلمات عبّرت الصحافية الفلسطينية نسرين الرزاينة، بأن ما تكتبه على صفحتها الخاصة بموقع «فيسبوك» يتم حذفه، بعدما بدأت في نقل ما يدور على أرض وطنها منذ أن شنّت إسرائيل هجومها على غزة رداً على هجوم حركة «حماس» المُسمى بـ«طوفان الأقصى». تقول الرزاينة لـ«الشرق الأوسط» إن المحتوى الفلسطيني يتعرّض للحذف، ومنشوراتها لا تصل للمتابعين أو ما يطلق عليه «قلة الريتش»، خصوصاً صور الأطفال الذين يتعرضون للعنف من قبل الجيش الإسرائيلي. في الوقت الذي تؤكد فيه وصول رسائل لها من الموقع تفيد التقييد. ونشر متابعون عبر «فيسبوك» و«إنستغرام»، في الأسبوع الماضي، انتقادات للمنصات المملوكة لشركة «ميتا» بخصوص حذف محتوى يناصر القضية الفلسطينية، بوصفها أصبحت ساحات لتشكيل الرأي العام.

 

 

انضم/ي لقائمتنا البريدية

وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!