تفقدوا نشرتنا كاملة
1.
"ما خفي أعظم" يكشف اعترافات صادمة للمسؤول السابق الوحدة السيبرانية الإسرائيلية عن العلاقة مع فيسبوك (عربي)
شبكة قدس الإخبارية
كشف برنامج الجزيرة التحقيقي الشهير ما خفي أعظم الذي يقدمه الإعلامي تامر المسحال اعترافات صادمة لاريك باربينغ المسؤول السابق للوحدة السيبرانية الإسرائيلي التابعة لجهاز الشاباك الإسرائيلي عن العلاقة مع شركة فيسبوك لإزالة المحتوى المناهض للاحتلال الاسرائيلي من على منصاتها. الأكثر إثارة في اعترافات مسؤول الوحدة السيبرانية الإسرائيلية كان في تأكيده على أن التعاون مع فيسبوك تعدى طلبات الازالة والتقييد والحذف للمنشورات والحسابات إلى طلبات بإبقاء بعض المنشورات على المنصة لأغراض استخبارية
2.
برنامج تجسس إسرائيلي يستغل ثغرة تم اكتشافها حديثا في أجهزة أبل (إنجليزي)
Fagen wasanni
اكتشف باحثون في مجموعة المراقبة الرقمية Citizen Lab برامج تجسس مرتبطة بشركة "إن إس أو" الإسرائيلية التي تستغل ثغرة أمنية تم العثور عليها مؤخرا في أجهزة أبل. وذكر "سيتيزن لاب" أنه أثناء فحص جهاز أبل لموظف من موظفي المجتمع المدني في واشنطن وجدوا أن هذا الخلل للجهاز استخدم لصالح برامج التجسس "بيغاسوس". وقال "بيل ماركزاك"، كبير الباحثين في "سيتيزن لاب"، "نحن نعزو الاختراق إلى برنامج التجسس بيغاسوس، استنادًا إلى الأدلة الرقمية التي تم جمعها."
3.
يسرائيل هيوم: أصبح لدى الأمن الفلسطيني تقنيات تجسس قادرة على اختراق التنظيمات (عربي)
الترا فلسطين
قالت صحيفة "يسرائيل هيوم"، مساء الثلاثاء، إن مسؤولاً فلسطينيًا أكد لها أن الأجهزة الأمنية الفلسطينية تسلمت مركبات مدرعة وأسلحة ووسائل تكنولوجية متقدمة لتحسين قدراتها الاستخبارية، وسيتم تدريب وحدة إلكترونية خاصة لمكافحة المحتوى المؤيد للمقاومة، واختراق التنظيمات الفلسطينية خاصة في جنين ونابلس. وستساعد التقنيات الجديدة أيضًا السلطة الفلسطينية على "مكافحة التحريض" في مواقع التواصل، بما في ذلك تويتر، وتيليجرام، وفيسبوك، وتيكتوك. ونقلت "يديعوت أحرنوت" أن مسؤولين فلسطينيين كبار أكدوا للأمريكيين أن السلطة الفلسطينية تريد التحرك لكشف المحرضين عليها والأشخاص الضالعين في "الإرهاب"، كما أعربوا عن قلقهم إزاء "تزايد التحريض على وسائل التواصل الاجتماعي الذي تقف وراءه حركة حماس عبر آلاف الحسابات الوهمية، ومن خلالها تؤجج الأرض وتدفع الشباب الفلسطيني لتنفيذ هجمات في الضفة الغربية".
4.
وسط القيود المفروضة على وسائل التواصل الاجتماعي، يسعى الصحفيون الفلسطينيون إلى إصدار تقاريرهم (إنجليزي)
Ijnet
غالبا ما تستخدم منصات التواصل الاجتماعي الأحداث في فلسطين، مثل العدوان الإسرائيلي على غزة أو الغارات الأخيرة على مخيم جنين للاجئين في تموز الأخير، كذريعة لتقييد الحسابات. قد يفعلون ذلك ببساطة على أساس صورة أو كلمة واحدة يقال إنها تنتهك معايير المنصات. تفرض المنصات القيود بأثر رجعي على محتوى تمت مشاركته منذ أعوام كما قال أمجد القواسمي، المختص في وسائل التواصل الاجتماعي لشبكة راية الإعلامية، وأضاف: "إن العديد من وسائل الإعلام الفلسطينية تعرضت للحظر لهذا السبب".
وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!