تفقدوا نشرتنا كاملة
1.
تويتر تتعاقد مع شركة إسرائيلية للتحقق من هوية مستخدميها (عربي)
ألترا صوت
تعمل منصة التواصل الاجتماعي إكس، المعروفة سابقًا باسم تويتر، على ميزة جديدة تتطلب من المستخدمين تحميل صورة لبطاقة الهوية الرسمية والتقاط صورة ذاتية (سيلفي) لترسلها إلى شركة إسرائيلية بهدف التحقق من هويتهم، الأمر الذي أثار مخاوف لدى العديد من المستخدمين والحقوقيين. المدير التنفيذي لمنظمة "حملة" المعنية بالحقوق الرقمية للفلسطينيين، نديم الناشف، وصف الأخبار عن التعاون بين تويتر والشركة الإسرائيلية بأنها مقلقة، وأضاف أن الشركة "تقع في إسرائيل ولها تاريخ معروف في مجال المراقبة العسكرية وجمع المعلومات الاستخبارية… وهذا كله يثير الكثير من التساؤلات عن التبعات المحتملة لذلك على خصوصية المستخدمين وأمنهم."
2.
قلق عميق" بشأن شراكة X (تويتر سابقًا) مع شركة تحقق إسرائيلية (إنجليزي)
MEE
أعرب النشطاء عن قلقهم إزاء التقارير التي تفيد بأن عملية التحقق من مستخدمي تويتر المميزين (أعاد المالك إيلون ماسك تسميتها إلى X) ستتم بواسطة شركة مقرها إسرائيل أسسها مسؤولون سابقون في المخابرات الإسرائيلية. وستتضمن الإجراءات الجديدة قيام المستخدمين بتحميل نسخة من بطاقة الهوية الصادرة عن الحكومة وصورة للوجه، وفقًا لتقرير صادر عن مجلة PC Magazine. سيقوم برنامج الطرف الثالث، بعد جمع بيانات X البيومترية، بتخزين المعلومات لمدة تصل إلى 30 يومًا. وفي حديثه لموقع "ميدل إيست آي"، قال المدير التنفيذي لمنظمة "حملة"، وهي منظمة فلسطينية للحقوق الرقمية مقرها إسرائيل، إن شراكة المنصة مع المنظمة "مثيرة للقلق".
3.
أمازون تستثمر في الفصل العنصري بمساعدة الذكاء الاصطناعي في فلسطين (إنجليزي)
جاكوبين
منذ عام 2014، تضخ أمازون المليارات إلى إسرائيل، وتساهم في برامج الاستيطان غير القانونية والمراقبة المستمرة للفلسطينيين. الهدف النهائي المرير لإسرائيل: تجميع ملفات تعريف بيومترية وتقييمات أمنية لكل سكان الضفة الغربية. تتم رعاية دولة الفصل العنصري والاحتلال الإسرائيلي من قبل عمالقة التكنولوجيا، مع استخدام الذكاء الاصطناعي وتقنيات المراقبة الأخرى لتعميق القمع طويل الأمد للفلسطينيين.
4.
منظمة العفو الدولية تدين "الأثر المروع" لمراقبة تقنية التعرف على الوجه على الفلسطينيين (إنجليزي)
كناري
انتقدت الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية، أغنيس كالامارد، "التأثير المروع" لاستخدام إسرائيل لتقنيات التعرف على الوجوه ضد الفلسطينيين. وفي حديثها إلى موقع "ميدل إيست آي"، أشارت كالامارد إلى انتهاكات حقوق الإنسان المتأصلة في استخدام إسرائيل التمييزي لهذه التكنولوجيا. وتأتي مقابلتها في أعقاب تقرير مفصل حول هذه القضية نشرته منظمة العفو الدولية في مايو/أيار. في مايو/أيار، نشرت منظمة العفو الدولية تقريراً مؤلفاً من 81 صفحة بعنوان "الفصل العنصري الآلي". لقد وثق كيف تم تشكيل نظام التعرف على الوجه Red Wolf".
وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!