تفقدوا نشرتنا كاملة
1.
التأثير المدمر لصناعة الذكاء الاصطناعي في إسرائيل (إنجليزي)
Washington Report
قال الضابط الإسرائيلي المتقاعد "إيال زامير" في وقت سابق من هذا العام إن إسرائيل في طورها لتصبح "قوة عظمى" في مجال الذكاء الاصطناعي. وقد خضعت الفلسطينيون بالفعل للمراقبة الجماعية الإسرائيلية وتقنيات التعرف على الوجوه، ومن المرجح أن يواجه الفلسطينيون مخاطر أكبر مع نمو تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، كما ناقش أعضاء اللجنة في الندوة الإلكترونية للمركز العربي في واشنطن العاصمة في 15 حزيران، خلال جلسة "الذكاء الاصطناعي وحقوق الإنسان: حالة المراقبة الإسرائيلية للفلسطينيين.”
2.
وكالة وطن
حذرت مؤسسات المجتمع المدني ومؤسسات حقوقية وإعلامية من إقرار مشروع قرار بقانون لتنظيم حق الحصول على المعلومات يجري تداولها سرا بين الوزراء دون اطلاع المجتمع المحلي عليه. وقال طاهر المصري الباحث القانوني في الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان، أن إصدار قانون حق الحصول على المعلومات مهم جدا وله أبعاد قانونية وحقوقية وسياسية، تنبع من ارتباطه بشكل أساسي بحرية التعبير ويمنع الاشاعات، إضافة الى ضرورة مواءمة التشريعات الفلسطينية بما يتناسب مع ما وقعته فلسطين من معاهدات دولية خاصة بعد انضمام فلسطين في نيسان 2014 إلى العهد الخاص بالحقوق المدنية والسياسية.
3.
الإحصاء الفلسطيني يستعرض أوضاع الشباب في المجتمع الفلسطيني بمناسبة اليوم العالمي للشباب (عربي)
جهاز الإحصاء المركزي
أفادت بيانات مسح القوى العاملة للعام 2022، بأن حوالي 95% من الشباب في الفئة العمرية 18-29 سنة يستخدمون الإنترنت من أي مكان؛ 98% في الضفة الغربية و92% في قطاع غزة، هذا وبلغت نسبة الشباب من الذكور الذين يستخدمون الإنترنت من أي مكان 95% مقابل 96% للإناث. كما اشارت البيانات الى ان 90% من الشباب يمتلكون هاتف ذكي في فلسطين في العام 2022، بواقع 97% في الضفة الغربية و80% في قطاع غزة، فبلغت بين الإناث 91% وبين الذكور 90%.
4.
"وفا" ترصد التحريض والعنصرية في الإعلام الإسرائيلي (عربي)
وكالة وفا
رصدت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا)، التحريض والعنصرية في وسائل الإعلام الإسرائيلية، في الفترة ما بين 6-8-2023 وحتى 12-8-2023. وتُقدم "وفا" في تقريرها الـ(320) رصدًا وتوثيقًا للخطاب التحريضي والعنصري في الإعلام الإسرائيلي المرئي، والمكتوب، والمسموع، وبعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي لشخصيّات سياسيّة واعتباريّة في المجتمع الإسرائيلي. وكالعادة منذ استلام هذه الحكومة المتطرفة، التي تضم المتطرف بن غفير، فلا بد من تصريح معادٍ له يرصده التقرير، وهذه المرة ما صرح به حول منح وسام لكل من يقتل فلسطينيا. بن غفير لم يكتفِ بقلب الحقيقة، بل دعا "لمنح وسام تقدير لمن يدافع عن نفسه من إلقاء الحجارة".
وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!