تفقدوا نشرتنا كاملة

.

لماذا لا يستطيع الفلسطينيون إستبدال PAYPAL بشركة  Bitcoin (إنجليزي)

Forbes

يُحرم كل من مزودي صناعة البرمجيات والتجارة الإلكترونية الفلسطينيين من فرصة القيام بأعمال تجارية باستخدام "طريقة الدفع الأكثر شعبية في العالم"، وهي "بي بال" كما أخبرني بحور. وكذلك أخبرني إريك من حملة وهو مركز مدافع عن الحقوق الرقمية الفلسطينية، في مقابلته، " أنه يشارك بحور ذات الرأي ". "باي بال" ليست فقط واحدة من أكبر مزودي الدفع في العالم ولكنها أيضًا واحدة من أكثر مزودي الدفع ثقة، بينما لا يزال الكثيرون متشككين في استخدام العملات المشفرة للمدفوعات.

2.

 حكومتك تتجسس عليك عبر هاتفك بفضل إسرائيل (إنجليزي)

DORSET EYE

بيغاسوس هو برنامج تجسس متطور للغاية طورته شركة الاستخبارات السيبرانية الإسرائيلية "NSO". وهي مصممة بهدف تصيب وتخترق الأجهزة النقالة، بما في ذلك الهواتف الذكية والأقراص، التي تعمل على أنظمة التشغيل دائرة الرقابة الداخلية والروبوت. "بيغاسوس" قادر على استغلال نقاط الضعف في هذه الأجهزة، في كثير من الأحيان من خلال تكتيكات خادعة مثل هجمات التصيد أو الروابط الخبيثة. بمجرد أن تصيب برامج التجسس الجهاز، فإنها تحصل على وصول كامل إلى بياناتها، بما في ذلك الرسائل ورسائل البريد الإلكتروني وسجلات المكالمات والصور والمعلومات الحساسة الأخرى. يمكنه أيضا تنشيط كاميرا الجهاز والميكروفون لأغراض المراقبة، مما يحول الجهاز بشكل فعال إلى أداة تجسس قوية.

3.

 الذكاء الاصطناعي الإسرائيلي يحول فلسطين إلى واقع بائس (إنجليزي)

العربي الجديد 

ما يميز إسرائيل في الحشد هو توظيف الذكاء الاصطناعي لتعزيز الاصطفافات الضيقة بالفعل من السيطرة على الفلسطينيين. فمنذ عام 1948، يخضع الفلسطينيون درجات متعددة من المراقبة من قبل الدولة الإسرائيلية. تم تشبيه النظام "بالبانوبتيكون"، وهي آلية للتحكم النفسي والجسدي والاجتماعي اقترحها الفيلسوف الإنجليزي جيريمي بنثام قبل 200 عام. يرى آخرون تشابها غريبًا بين قبضة إسرائيل على الفلسطينيين والفكرة الأورويلية للسيطرة الصارمة الموضحة في رواية 1984.

4.

الاحتلال الإسرائيلي: كيف تقوم مايكروسوفت، وأي بي أم، وسيسكو، وديل بتمكين المراقبة والتحكم في فلسطين (إنجليزي)

Mint Press News

في أيلول، نصبت إسرائيل مدفعًا يعمل بالذكاء الاصطناعي عند نقطة تفتيش عسكرية في مدينة الخليل بالضفة الغربية المحتلة. الآن، تم نشر نفس التكنولوجيا عند مدخل مخيم عايدة للاجئين في بيت لحم. في جميع أنحاء القدس الشرقية المحتلة، يمكنك العثور على كاميرات مراقبة موضوعة بشكل استراتيجي في زوايا الشوارع. وفي جميع أنحاء الضفة الغربية، غالبًا ما لا تشمل المواجهات بين الفلسطينيين والجنود الإسرائيليين العنف فحسب، بل تشمل أيضًا تطبيقات مسح الوجه المصممة لالتقاط بياناتهم الشخصية.