أخبار
16 - 22 حزيران - التحديث الأسبوعي للحقوق الرقمية الفلسطينية

2023-06-22

تفقدوا النشرة الأسبوعية

 

1.

"تحويل الأموال لحسابات فلسطينية يتم ربطه دائماً بدعم الإرهاب"... إلى متى؟ (عربي)

رصيف22

يُعد ما تعرضت له هبة، ويتعرض له بانتظام فلسطينيون وفلسطينيات داخل البلاد وفي الشتات أحد أشكال التمييز الرقمي الاقتصادي الممنهج ضدهم/ن. كان هذا أحد أهم المواضيع المطروحة في "منتدى فلسطين الرقمي" الذي اختُتمت فعالياته في 25 أيار/ مايو 2023. الفعاليات التي توزّعت بين رام الله وحيفا وقطاع غزة المحاصر والداخل الفلسطيني المحتل، تضمّنت عشرات الندوات والورشات الّتي أُقيمت بشكلٍ وجاهي ورقمي (لقاءات عبر "Google Meet") بالتوازي، بحضور عشرات الضيوف من مختلف أنحاء العالم للحديث عن التمييز الّذي يتعرض له الفلسطينيون/ات في الفضاء الرقمي وسبل المناصرة الممكنة.

 

2. 

كيف تساعد التكنولوجيا إسرائيل إلى التقرب من المستبدين حول العالم؟ (إنجليزي)

Middleeasteye

لقد حولت إسرائيل احتلالها إلى مشروع مربح، حيث لم توفر شركات الأسلحة والمراقبة الإسرائيلية فرصة لتحويل الأموال - حتى على حساب الأرواح. ومثال على ذلك الموت المأساوي لـ "خافيير فالديز كارديناس"، وهو صحفي مكسيكي  حقق في الفساد وعمليات المخدرات التي تقوم بها الكارتلات وقُتل بالرصاص في عام 2017. في وقت لاحق، اكتشفت زوجته أن الحكومة المكسيكية تجسست عليه باستخدام "بيغاسوس"، هي أداة اختراق للهاتف تبيعها شركة إسرائيلية تدعى "إن إس أو جروب".

 


 

 

3.

فرصة باي بال الضائعة مع الفلسطينيين (إنجليزي)

Cleveland

لا يمكن أبدًا التوصل إلى إجابة مرضية لأولئك الذين يسألون لماذا ترفض "باي بال" أن تحذو حذو عمالقة التكنولوجيا مثل "جوجل" "وسيسكو" "وإتش بي" "وأوراكل" وغيرها الكثير من الشركات، والتي تعمل جميعها في فلسطين. حتى المنافسين "لباي بال"، كشركة "آبل" للدفع  تعمل في فلسطين. في حين تعمل "باي بال" في إسرائيل ومستوطناتها غير الشرعية، إلا أنها رفضت تمديد خدمتها للفلسطينيين. يعمل قطاع التكنولوجيا الفلسطيني، وهو أحد النقاط المضيئة الوحيدة في الاقتصاد الكلي، بقيود إسرائيلية كثيرة، لدى باي بال الفرصة للقيام ببعض الخطوات الإيجابية هنا، بدلًا من اتباع خطى الاحتلال العسكري غير القانوني.

 


 

4.

كيف نقلق بذكاء من "الذكاء الاصطناعيّ"؟ (عربي)

عرب 48

توجد حاجة إلى تنظيم العمل في مجال الذكاء الاصطناعيّ، ولكن لأسباب أخفّ وطأة من إنقاذ البشريّة. تثير أنظمة الذكاء الاصطناعيّ الحاليّة مخاوف حقيقيّة بشأن التحيّز والخصوصيّة وحقوق الملكيّة الفكريّة. مع تقدّم التكنولوجيا، يمكن أن تصبح مشاكل أخرى واضحة. المفتاح هو الموازنة بين وعود الذكاء الاصطناعيّ وتقييم مخاطرها، والاستعداد للتكيّف معه. أثار التسارع الأخير في كلّ من قوّة أنظمة الذكاء الاصطناعيّ ووضوحها، والوعي المتزايد بقدراتها وعيوبها، مخاوف من أنّ التكنولوجيا تتقدّم الآن بسرعة بحيث لا يمكن السيطرة عليها بأمان. ومن هنا جاءت الدعوة إلى التوقّف.

 

 

انضم/ي لقائمتنا البريدية

وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!