تفقدوا نشرتنا الأسبوعية

1.

كشف تحيّز أداة CHAT GPT ضد الفلسطينيين (إنجليزي)

Doha News

أداة ChatGPT عبارة عن مصدر قلق كبير في الأوساط الأكاديمية اليوم على الصعيد العالمي، والتجربة الأولى مع الأداة فيما يتعلق بالأسئلة في المجال الأكاديمي. أخذت التجربة منعطفًا في التشكيك في الاستجابات الأخلاقية والسياسية لأداة الذكاء الاصطناعي. وقال أبو سعدة: "بصفتي فلسطينيًا، اعتدت للأسف على رؤية انحيازات ضد شعبي وبلدي في وسائل الإعلام الرئيسية، لذلك اعتقدت أنني سأرى كيف سترُد هذه الأداة الذكية المفترضة على الأسئلة المتعلقة بحقوق الفلسطينيين". مشاعري هي مشاعر كل فلسطيني عندما نرى الكم الهائل من المعلومات المضللة والتحيز ضد القضية الفلسطينية في الخطاب الغربي ووسائل الإعلام الرئيسية. بالنسبة لنا، هذا أبعد ما يكون عن مجرد حادثة واحدة".

2.

أعضاء الكونجرس الأمريكي يحثون باي بال على فتح خدماتهم للفلسطينيين (إنجليزي)

Middleeasteye

يحث أعضاء الكونغرس باي بال على فتح خدماتهم للفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة. ووفقا للرسالة التي تم إرسالها إلى الرئيس التنفيذي لنظام الدفع عبر الإنترنت "دان شولمان": "فإن باي بال يمكن أن تنتهك حقوق الفلسطينيين لأنها لا توفر لهم الوصول إلى خدماتها" لدينا مخاوف كبيرة من ذلك، لأن باي بال تقدم خدمات للمواطنين الإسرائيليين في المستوطنات غير القانونية في جميع أنحاء الضفة الغربية، ولكنها لا تقدم خدمات للفلسطينيين الذين يعيشون في الضفة الغربية وغزة، الوضع الحالي "لباي بال" ينتهك حقوق الفلسطينيين" ."بالإضافة إلى ذلك، فإن قرار باي بال باستبعاد الفلسطينيين من خدماتها قد يؤدي الى تفاقم المصاعب الاقتصادية، وبالتالي عدم الاستقرار السياسي في الضفة الغربية وغزة.”

3.

"كوادريم" الإسرائيلية تغلق أعمالها بعد منعها بيع برنامج تجسس للمغرب (عربي) 

عرب 48 

شركة التجسس السيبراني "كوادريم" وبين زبائنها السعودية، وهي المنافس الأكبر لـ NSO، أرادت بيع المغرب برنامج Reign القادر على اختراق سري بواسطة "زيرو كليك"، أي من دون حاجة إلى أي عمل من جانب الضحية. أبلغت شركة السايبر الهجومي الإسرائيلية "كوادريم" العاملين فيها، قبل عدة أسابيع، بأن الشركة ستغلق. وبين أسباب القرار بالإغلاق رفض وزارة الأمن الإسرائيلية منحها تصريحا لتسويق برامجها لاختراق الهواتف الذكية وبضمنها صفقة مع المغرب.

4.

أمان يكشف: نسخة معدّلة من قانون حق الوصول للمعلومات "مصممة لخدمة الحكومة" (عربي)

الترا فلسطين

اتّهم "أمان" مجلس الوزراء بالمماطلة، والاستمرار في "إخفاء الحقائق" بعدم إدراج مشروع قانون "حق الوصول إلى المعلومات"، المُعدّ منذ سنوات من قبل منظمات المجتمع المدني وهيئة مكافحة الفساد، بموجب قرارٍ من الحكومة عام 2013. وأوضح ائتلاف "أمان" في تقريره السنوي الخامس عشر "واقع النزاهة ومكافحة الفساد في فلسطين 2022"، أن الحكومة مستمرة في سياستها القائمة على إخفاء الحقائق التي تعرف أنّها مخالفة لأحكام القانون، أو القانون الأساسي، وتماطل في إنجاز القانون خوفًا من المساءلة المجتمعية.