تفقدوا نشرتنا الأسبوعية
1.
حملة يصدر تقريره الربعي لانتهاكات الحقوق الرقمية الفلسطينية: كانون الثاني - آذار 2023 (عربي)
حملة
تابع مركز حملة من خلال مرصد حُر خلال الربع الأوّل من عام 2023 عددًا كبيرًا من الانتهاكات إذا ما قورنت بالأعوام السابقة، ارتكب هذه الانتهاكات بشكلٍ أساسٍ شركات منصات التواصل الاجتماعي والسلطات الإسرائيلية وأحيانًا أفراد من المجتمع ضد بعضهم البعض. ولعلّ أبرز ما ميّز الربع الأول من هذا العام، وتيرة العنف والتحريض الرقمي الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني على الرغم من قصر الفترة الزمنية، التي بذات الوقت شهدت أحداثًا سياسية وميدانية كثيفة، انعكست على الفضاء الرقمي والحقوق الرقمية الفلسطينية. فقد بلغ عدد الشهداء الفلسطينيين في الشهور الثلاث الأولى من العام الجاري 90 شهيدًا/ة وفقًا لوزارة الصحّة الفلسطينية. يعكس هذا الرقم الكبير حجم الاعتداءات الإسرائيلية على الفلسطينيين/ات خلال فترة التقرير، وعادةً ما يصاحب هذا التصعيد العسكري في الميدان، تصعيدًا في التحريض الإسرائيلي عبر منصّات التواصل الاجتماعي، وكذلك وتيرة التقييد والإزالة للمحتوى الفلسطيني.
2.
الاضطرار للدفاع عن وجودك بحد ذاته، حالة كل فلسطيني (إنجليزي)
الميادين
يبدو أن الرواية الإسرائيلية لها اليد العليا دائمًا عندما يتعلق الأمر بمنصات التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام الرئيسية. أظهر تقرير جديد صادر عن "المركز العربي لتطوير وسائل التواصل الاجتماعي - حملة"، وهو منظمة داعمة للحقوق الرقمية الفلسطينية، أن الخطاب التحريضي المعادي للفلسطينيين نما عبر منصات وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة في عام 2022. وفقًا للمنظمة، ازدادت الملاحظات العنصرية بنسبة 10٪ في عام 2022 مقارنة بالعام السابق.
3.
رغم المخاطر.. الفلسطينيون يعتمدون على المنصات لتوثيق انتهاكات إسرائيل (عربي)
العربي الجديد
يسارع ناشطون فلسطينيون مع كل اقتحام للمسجد الأقصى المبارك، إلى نقل هذه الاعتداءات للعالم من خلال نشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، غير آبهين بالمخاطر التي قد يتعرضون لها بعد ذلك. ويتعرّض بعض هؤلاء للمضايقات أو حتى الاعتقال من قبل جنود الاحتلال بسبب نقل الحقيقة من خلال المنصات، التي أمست الناقل الأول للخبر بالصوت والصورة. وكما هو الحال على الأرض، لم يسلم الفلسطينيون من التضييق الافتراضي أيضًا، إذ تفرض المواقع قيودًا على المحتوى الفلسطيني بشكل تعسّفي، في سياسة منحازة للاحتلال واعتداءاته.
4.
مايكروسوفت و"سيتيزن لاب": برنامج تجسس إسرائيلي يُستخدم في 10 دول (عربي)
عرب 48
استخدم برنامج تجسس وأدوات قرصنة من إنتاج شركة إسرائيلية في اختراق هواتف صحافيين ومعارضين ومنظمات حقوقية في 10 دول على الأقل، بما في ذلك أشخاص بأميركا الشمالية وأوروبا وجنوب شرق آسيا وأوروبا والشرق الأوسط، بحسب ما جاء في تقريرين صدرا بالتوازي عن مختبر "سيتيزن لاب" المختص بالأمن الإلكتروني وشركة "مايكروسوفت"، اليوم الثلاثاء. وأفاد "سيتيزن لاب"، في تقرير، بأنه تمكن من التعرف على عدد قليل من ضحايا المجتمع المدني الذين تعرضت هواتفهم من طراز "آيفون" للاختراق باستخدام برنامج مراقبة طورته شركة "كوا دريم" (QuaDream) الإسرائيلية، وهي منافس أقل شهرة لشركة "إن إس أو" المتخصصة في برامج التجسس والتي أدرجتها الحكومة الأميركية في القائمة السوداء بسبب تورطها بالقرصنة على حقوقيين ومعارضين لأنظمة استبدادية.
وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!