تفقدوا نشرتنا الأسبوعية
1.
مسؤولة بـ"فيسبوك" في تل أبيب تنضم إلى الحكومة الإسرائيلية (عربي)
العربي الجديد
أعلن وزير الشؤون الاستراتيجية في الحكومة الإسرائيلية الجديدة رون ديرمر، تعيين جوردانا كوتلر، رئيسة قسم السياسات في "فيسبوك" - فرع إسرائيل، وكيلاً عاماً لوزارته، وفق ما أفادت به قناة "كان" الإسرائيلية، مساء الأربعاء. ودلّ تقرير السيرة الذاتية لكوتلر، بحسب ما نشره "فيسبوك"، أنها سبق أن عملت مسؤولة في سفارة إسرائيل لدى واشنطن. وبحسب التقرير، فقد شغلت كوتلر بين عامي 2009 و2013 أيضاً منصب مستشارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لشؤون الشتات اليهودي، وعملت بين عامي 2005 و2007 مستشارة إعلامية في الحملة الانتخابية لحزب الليكود. وبحكم موقعها في "فيسبوك"، كانت كوتلر مسؤولة عن تحديد سياسات هذا الموقع تجاه الأراضي الفلسطينية.
2.
محكمة أمريكية تسمح لـ"واتساب" بمقاضاة شركة تجسس إسرائيلية (عربي)
صحيفة القدس
قررت المحكمة الأميركية العليا هذا الأسبوع أن من حق منصة المراسلة الشهيرة واتسآب (التي تملكها الشركة الأم لمنصة التواصل الاجتماعي فيسبوك) المضي قدمًا في الدعوى القضائية ضد شركة برامج التجسس الإسرائيلية "إن إس أو" وقد تم بالفعل رفض طلب مجموعة NSO الإسرائيلية بالحصانة من قبل المحاكم الأدنى قبل الوصول إلى المحكمة الأميركية العليا. ورفعت شركة ميتا (الشركة الأم لفيسبوك) دعوى قضائية ضد (إن.إس.أو غروب) في تشرين الأول 2019 بسبب برنامج بيجاسوس للقرصنة والتجسس. وتزعم "ميتا" في دعوتها أن "بيغاسوس" سمحت للمستخدمين بالوصول إلى خوادم "واتسآب" ومراقبة والتجسس على حوالي 1400 شخص بشكل غير قانوني.
3.
"حياة تحت المراقبة": الفلسطينيون ورعب العيش تحت المراقبة (عربي)
مونتي كارلو الدولية
حياة تحت المراقبة، كان عنوان حملة إعلامية عبر المنصات الاجتماعية قام بها حملة - المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي، لتسليط الضوء على ما يتعرض له الفلسطينيون الذين يخضعون في حياتهم اليومية وبشكل منهجي للمراقبة الإسرائيلية من خلال نظام متعدد الطبقات من المراقبة. نعرف اليوم كيف تطور الشركات الإسرائيلية صناعة المراقبة، و هي تجربها على الفلسطينيين قبل بيع تلك الأدوات والخبرات إلى أنظمة وحكومات قمعية. فلا توجد اليوم إي حدود لاجتياح الحياة الخاصة والعامة للفلسطينيين وانتهاك حقوقهم الرقمية.
4.
"وفا" ترصد التحريض والعنصرية في الإعلام الإسرائيلي (عربي)
وفا
رصدت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا)، التحريض والعنصرية في وسائل الإعلام الإسرائيلية، في الفترة ما بين 8 كانون الثاني/يناير الجاري وحتى 14 منه. وتقدم "وفا" في تقريرها الـ(290) رصدا وتوثيقا للخطاب التحريضي والعنصري في الإعلام الإسرائيلي المرئي، والمكتوب، والمسموع، وبعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي لشخصيّات سياسيّة واعتباريّة في المجتمع الإسرائيلي. ورصد التقرير جملة من المقالات التي تقلب الحقائق وتتحدث عن الفلسطيني صاحب الأرض والذي يدافع عنها على أنه "اللص" الذي سرقها، واستمرار الإعلام الإسرائيلي في التحريض على الأسرى الفلسطينيين من خلال التطرق إلى الاحتفالات التي جرت لاستقبال الأسير كريم يونس والتحضيرات لاستقبال ابن عمه ماهر بعد أيام.
وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!