تفقدوا نشرتنا الأسبوعية
التحديث الأسبوعي: 30 كانون الأوّل 2022 - 5 كانون الثاني 2023
1.
410 حالة اعتقال لفلسطينيين على خلفية الكتابة على مواقع التواصل خلال 2022 (عربي)
وكالة معًا
أكد مركز فلسطين لدراسات الاسرى أن سلطات الاحتلال صعدت بشكل كبير خلال العام 2022 من ملاحقتها للفلسطينيين بسبب آرائهم ونشاطهم على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي خصوصا "الفيسبوك"، حيث اعتقلت في هذا السياق قرابة (410) فلسطيني. وأوضح مركز فلسطين أن الاعتقال على خلفية التعبير عن الرأي على مواقع التواصل طال كافة فئات الشعب الفلسطيني بما فيهم النساء والأطفال، والصحفيين والناشطين وقيادات العمل الوطني، ونواب المجلس التشريعي، إذ لا يكتفي الاحتلال بملاحقة الفلسطينيين ميدانياً؛ بل ويلاحقهم عبر الواقع الافتراضي.
2.
ذي ساوث إند
قيّدت إدارة جامعة ولاية "واين" جهود مجلس الطلبة عن مناصرة الحقوق الفلسطينية في عام 2021، وفقًا لرسائل البريد الإلكتروني التي كشفت عنها صحيفة "ساوث إند". إذ قامت إدارة الجامعة بتقييد وصول مجلس طلبة الجامعة رقميًا باستخدام خدمة البريد الإلكتروني في الجامعة بعد منع جهودهم من في إرسال بيان يدعم الفلسطينيين تحت الاحتلال الإسرائيلي خلال عام 2021. يأتي ذلك بالرغم من أنه قد سبق وتم استعمال مجلس الطلبة البريد الإلكتروني الخاص للجامعة لقضايا سياسية واجتماعية وبموافقة مسبق على النشر من قبل مكتب عمادة شؤون الطلبة.
3.
فيسبوك مكان غير مرحب به للأصوات المؤيدة للفلسطينيين (إنجليزي)
وقائع فلسطين
سياسات فيسبوك الخاصة بإدارة المحتوى وتنظيم مختلف أشكال الكلام والتعبير لا تضمن بما فيه الكفاية أنها لن تقيد أو حتى تفرض رقابة على المحتوى المؤيد للفلسطينيين. تظهر الشركة بشكلٍ متواصل أنّها تخالف هذا المحتوى، الذي غالبًا ما يفضح القسوة وعدم الإنسانية التي تمارسها إسرائيل ضد فلسطين ولكنها تُترك عادةً خارج وسائل الإعلام الإخبارية الرئيسية. ذلك لا سيّما في الوقت الذي تفشل فيه الحكومات الغربية والحكومات الأخرى بشكل روتيني في مناقشة هذا الأمر أو معارضته، فإن الأصوات التي تفعل العكس وتكشف عدم الإنسانية هي بالغة الأهمية. بصفتهم صحفيين أو نشطاء أو فنانين مؤيدين للفلسطينيين، فإنهم يساعدون في تثقيف الجمهور. وبالمثل، ينبغي الثناء عليهم، لا عقابهم.
4.
غزة المحاصرة تعاني فجوة رقمية (عربي)
وكالة الأناضول
وسط الثورة التكنولوجية التي يُبشّر بها الجيل الخامس من الاتصالات، ما زال قطاع غزة غارقا في ظلام رقمي، مستخدما تقنية الجيل الثاني التي طوى عليها الزمن في العالم الخارجي. وتمنع إسرائيل إدخال الأجهزة اللازمة لبناء شبكات الجيل الثالث في غزة، حيث ما زالت شركتا الاتصالات الخلوية العاملتان في القطاع تقدّمان خدمات الجيل الثاني في تزويد مشتركيها بالإنترنت. وتتيح الشركتان للفلسطينيين شراء باقات وحزم إنترنت ضمن سرعات محدودة وأسعار مرتفعة، لاستخدام هواتفهم الذكية في الأماكن العامة التي تخلو من وجود الإنترنت الثابت. ويشكو الفلسطينيون من عدم فاعلية تلك الباقات في تنفيذ الأعمال المختلفة عن بعد، حيث يقتصر اعتمادهم عليها في إرسال واستقبال الرسائل القصيرة واستخدام بعض تطبيقات التواصل الاجتماعي.
وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!