أخبار
23 - 29 كانون الأول - التحديث الأسبوعي للحقوق الرقمية الفلسطينية

2022-12-30

تفقدوا نشرتنا الأسبوعية

 

 

الحملة الدولية: إغلاق صفحة "القدس" إجراء يهدف إلى حجب الرواية الفلسطينية (عربي)

القدس

غزة- "القدس" دوت كوم-استنكرت الحملة الدولية لحماية المحتوى الرقمي الفلسطيني، اليوم الخميس، إغلاق شركة فيسبوك صفحة صحيفة "القدس" الإلكترونية، معتبراً أن ممارسات الشركة التعسفية، تهدف إلى كتم الأصوات التي تنشر الحقائق دون تزييف أو تحريض، وتسعى لحجب الرواية الفلسطينية بشكل يخالف مبادئ العدالة والقوانين الدولية وحقوق الإنسان. كما واعتبرت الحملة الدولية أن هذا السلوك بحق صفحة صحيفة "القدس" الالكترونية، يمس حق المتابعين والذين يصل عددهم في اليوم الواحد إلى عشرة ملايين متابع في الاطلاع على الواقع الفلسطيني والعربي والعالمي دون تحيز لأي جهة كانت أو التحريض على أي جهة أيضاً. وطالبت بإعادة فتح صفحة صحيفة "القدس" على فيسبوك، ليتسنى للمتابعين الاطلاع على الحقائق دون عقبات أو عراقيل. وشددت على ضرورة وقف سياسة ازدواجية المعايير في ملاحقة المحتوى الفلسطيني في الوقت الذي تمتلئ فيه صفحات وحسابات الإسرائيليين بخطاب العنصرية والكراهية والتحريض ضد الشعب الفلسطيني دون أن تطاولها أي قيود.

 

تويتير يوقف حساب الصحفي الفلسطيني سعيد عريقات (عربي)

شبكة فرح 

أوقف موقع تويتر حسابات عددًا من الصحفيين الذين غطوا أخبارًا لم تعجب مالك المنصة إيلون ماسك، ثم أعاد تفعيل هذه الحسابات بعد طلب من مستخدمين تويتر. وبالنسبة لحساب تويتر للصحفي الفلسطيني سعيد عريقات، مراسل صحيفة "القدس" دوت كوم، في واشنطن، والذي يتواجد دائماً خلال الإيجاز الصحفي للخارجية الأمريكية. قال عريقات: "أنه تفاجئ في تاريخ 3 كانون الأول بإشعار من موقع تويتر، يفيد بإغلاق حسابه بشكل دائم بعد مراجعة دقيقة، وبدون أي سبب". على الرغم من التأكيد أنه يمكن استئناف التعليق إذا كان صاحب الحساب يعتقد أن القرار خاطئ، إلا أن تويتر لم يرد على العديد من الرسائل التي أرسلها عريقات. يبدو أن السبب الوحيد لتعليق حساب عريقات هو أنه فلسطيني ويدافع عن الفلسطينيين، لم تثر قضيته أي قلق في الصحافة. من الواضح أن صحيفة "القدس" مستهدفة، لأنها مصدر للأخبار الفلسطينية، فقبل عدة أيام قام موقع  "فيسبوك" بإغلاق الصفحة الرسمية لصحيفة "القدس".

 

يتعرف على الحروف العربية.. تطبيق تونسي يحوّل المخطوطات إلى نصوص رقمية قابلة للتعديل (عربي)

الجزيرة

توصّلت مجموعة من الباحثين والمهندسين التونسيين إلى تطوير تطبيق يعمل باستخدام الذكاء الصناعي، يمكّن من التعرف بدقة عالية على الحروف في المخطوطات العربية القديمة، ثم تحويلها إلى نص قابل للتعديل. فكرة التطبيق طُرحت منذ عام 2018 بهدف "البحث عن كيفية خدمة اللغة العربية باستخدام الذكاء الصناعي"، كما يقول المهندس الدكتور فراس بن عبيد المدير التنفيذي للشركة الناشئة "ريفمبر" (Revampr)، التي قامت بتطوير التطبيق، مضيفًا أن "الفكرة تبلورت فيما بعد في مشروع استخدام تقنيات التعرف البصري على الأحرف، لتحويل المخطوطات إلى نصوص قابلة للمعالجة والتعديل".

 

انضم/ي لقائمتنا البريدية

وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!