أخبار
16 - 22 كانون الأول - التحديث الأسبوعي للحقوق الرقمية الفلسطينية

2022-12-22

تفقدوا نشرتنا الأسبوعية

 

 

1.

ملفات تويتر، وفلسطين، وقضيّة التحيّز (إنجليزي)

أخبار الأردن

تم منح الصحفيين، مات تابي وباري فايس، وصولاً غير مسبوق إلى أنظمة تويتر الداخلية. وبحسب ما ورد حصل كلا الصحفيين على أجهزة كمبيوتر محمولة للشركة، والوصول إلى فترة الركود الداخلية في Twitter ، وحتى الوصول إلى أنظمة Twitter الخلفية. حقيقة أن ماسك اختار فايس كواحد من الصحفيين لنشر قصة حول الرقابة أمر مثير للسخرية بشكل استثنائي، بالنظر إلى تاريخ فايس.

فقبل أن تصبح محرة وكاتبة رأي في صحف مثل "وول سترييت جورنال"، و"تابلت"، و"نيويورك تايمز" كانت "فايس" ناشطةً طلابيةً مؤيدةً لإسرائيل في جامعة كولومبيا وعملت بلا كلل لقمع الحرية الأكاديمية للعلماء الفلسطينيين والعرب. عندما تم تعيينها كاتبة رأي في صحيفة نيويورك تايمز، كتبت الصحفية "جلين جرينوالد" أن "حياة "فايس" المهنية القصيرة نسبيًا ككاتبة وناشطة كانت مكرسة إلى حد كبير لموضوع واحد: الدفاع عن الحكومة الإسرائيلية وتشويه سمعة منتقديها." على الرغم من ذلك، منحت "فايس" صلاحية دخول غير مسبوقة لقاعدة بيانات "تويتر" من أجل الكتابة عن الرقابة، دون الأخذ بعين الاعتبار خلفيتها المهنية والسياسية.

 

2.

صناعة برامج التجسس والمراقبة التجارية "تنمو عالميًا": تقرير (إنجليزي)

ذي ريكورد

حذّرت شركة "ميتا" للتواصل الاجتماعي من أن صناعة برامج التجسس والمراقبة مقابل أجر تستهدف "بشكلٍ عشوائي" الصحفيين والنشطاء والمعارضة السياسية، وتنمو على نطاق عالمي. في تقرير جديد نُشر يوم الخميس، قالت الشركة إنها "واصلت التحقيق واتخاذ إجراءات ضد بائعي برامج التجسس في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك الصين وروسيا وإسرائيل والولايات المتحدة والهند، الذين استهدفوا أشخاصًا في حوالي 200 دولة ومنطقة. " كانت "ميتا" واحدة من أوائل من طعن علنًا في صناعة برامج التجسس في عام 2019، عندما بدأت الإجراءات القانونية ضد شركة "إن إس أو" الإسرائيلية لاختراقها ما يقرب من 1400 جهاز محمول لمستخدمي "واتسآب".

 

3.

منصّة "فيسبوك" تعطّل صفحة صحيفة القدس الفلسطينية (إنجليزي)

سياسات ديلي

أفادت تقارير أن فيسبوك علّق قبل ساعات قليلة صفحة صحيفة القدس الفلسطينية. تم تعليق الصفحة التي تضم حوالي 10 ملايين متابع دون أي تفسير. تأسست صحيفة القدس وهي أقدم مطبوعة يومية فلسطينية، عام 1967. وليست هذه هي المرة الأولى التي تحذف بها منصّة فيسبوك صفحات وسائل إعلام فلسطينية. وفي وقت سابق علّق موقع فيسبوك أيضًا صفحة موقع "القسطل الإخباري" دون أي تفسير.

 

 

انضم/ي لقائمتنا البريدية

وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!