تفقدوا نشرتنا الأسبوعية

1.

وسائل التواصل الاجتماعي والتعبير عن الذات وتقرير المصير في قطاع غزة (عربي)

الشبكة

في حين أن هناك أمثلة على التنظيم الناجح عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مثل حملات التضامن مع الشيخ جراح وجماعات مثل "جيش الهبد الإلكتروني"، التي تستهدف المحتوى المعادي للفلسطينيين على وسائل التواصل الاجتماعي، فإنّ هذا النوع من التنظيم غالبًا ما يكون عرضيًا ومرتجلاً، ومؤقتًا، واستجابة  للأحداث التي تقع على الأرض. على هذا النحو، إذا ظهرت حملات جديدة وأكثر تضافرًا، فإن الحملات السابقة تتلاشى. يتطلب التنظيم القادر على التغيير والأكثر استدامة إلى التنسيق والاتصال الجماهيري.

2.

"Honest Reporting": قابل مجموعة الضغط الموالية لإسرائيل والتي تعمل على تسريح الصحفيين الفلسطينيين (إنجليزي)

Mint Press

خسر ثلاثة صحفيين فلسطينيين عملهم أو جوائز في شهر تشرين الأوّل بسبب ضغوط جماعات الضغط الإسرائيلية. ألغت مؤسسة "رويترز" جائزة "كورت شورك" من مراسلة "ميدل إيست آي" شذى حماد بعد يومين فقط من إصدار منظمة مراقبة الإعلام الموالية لإسرائيل "Honest Reporting" ، تقريرًا وصفت فيه منشوراتها على وسائل التواصل الاجتماعي بأنها معادية للسامية. في وقت سابق من الشهر، تم فصل المصورين الصحفيين من غزة سليمان حجي وحسام سالم من قبل صحيفة نيويورك تايمز بسبب تقرير نشره الموقع يصف منشورات فيسبوك الخاصة بهم بأنها معادية للسامية. بالإضافة إلى ذلك، أنهت "بي بي سي" "ودويتشه فيله" أيضًا عقودًا مع صحفيين فلسطينيين لأسباب مماثلة في العام الماضي.

3.

تحقيق جواسيس صهاينة من الوحدة 8200 يحتلون أعلى المناصب في ميتا وميكروسوفت وغوغل (عربي)

الهدف

وجدت دراسة أجرتها منظمة MintPress للرقابة الصحافية أنّ المئات من العملاء السابقين لوحدة التجسس الصهيونية سيئة السمعة، الوحدة 8200، قد تموضعوا في مناصب نافذة في العديد من أكبر شركات التكنولوجيا في العالم، بما في ذلك Google وFacebook وMicrosoft وAmazon. تشتهر الوحدة 8200 التابعة للجيش الصهيوني بمراقبة السكان الفلسطينيين، وتكديس كومبرومات (مواد الابتزاز) ضد الأفراد لأغراض الابتزاز والابتزاز، والتجسس على أثرياء العالم ومشاهيرهم، وقد تصدرت الوحدة 8200 عناوين الصحف العام الماضي، بعد اندلاع فضيحة بيغاسوس. حيث صمم ضباط سابقون في الوحدة 8200 ونفذوا برمجيات تجسست على عشرات الآلاف من السياسيين وساهمت على الأرجح في مقتل العديد من الأشخاص.

4.

لخدمة الحوسبة السحابية.. جوجل تعتزم إنشاء مركز بيانات في إسرائيل (عربي)

الخليج الجديد

كشفت صحيفة عبرية، الأحد، أن شركة جوجل تعتزم إنشاء مركز بيانات في إسرائيل لخدمات الحوسبة السحابية، الأمر الذي قد يستلزم إنفاق مئات الملايين من الدولارات. وذكرت "هآرتس" أن جوجل يمكن أن تنشئ مركز بياناتها في البلاد كمركز إقليمي، والذي من شأنه أن يطابق خطط شركات مثل أوراكل ومايكروسوفت وأمازون. ومن شأن هذا الاستثمار المحتمل أن يستفيد من خط سلكي غير بحري مخطط له تقوم الشركة بتطويره مع شركة "تليكوم إيطاليا" والذي يهدف إلى ربط إيطاليا بالهند.