تفقدوا نشرتنا الأسبوعية

1.

العنوان: حوار مع منى شتية | الفلسطينيون يتعرضون لتمييز مضاعف من قبل شبكات التواصل الاجتماعي (عربي)

المصدر: عرب 48

المحتوى: يتواصل تمييز شبكات التواصل الاجتماعي ضد المحتوى الرقمي الفلسطيني، تحت وقع التأثير المتزايد للمؤسسات الصهيونية والقوى العالمية الكبرى المتحالفة معها على الشركات التي تدير هذه الشبكات، بالمقابل يتم عبر هذه الشبكات ضخ إنتاج إسرائيلي مكثف ينافي الرواية الفلسطينية ويشوه صورة الفلسطينيين. وتعمل إسرائيل من خلال جمعيات صهيونية ووحدات "السايبر" وخبراء متخصصين في المجال، بالضغط على شبكات التواصل الاجتماعي ودفعها إلى فرض قيود صارمة على المحتوى الفلسطيني، وخصوصا الذي يتعلق منه بفضح جرائم الاحتلال.

2.

العنوان: تم الكشف: عملاء إسرائيليون سابقون يتبوأون أهم المناصب في "جوجل" و"فيسبوك" و"مايكروسوفت" (إنجليزي)

المصدر: Mint Press News

المحتوى: وجدت دراسة "MintPress" أن المئات من العملاء السابقين في وحدة التجسس الإسرائيلية سيئة السمعة، الوحدة 8200، قد وصلوا إلى مناصب ونفوذ في العديد من أكبر شركات التكنولوجيا في العالم، بما في ذلك "جوجل" و"فيسبوك" و"مايكروسوفت" و"أمازون". تشتهر الوحدة 8200 التابعة للجيش الإسرائيلي بمراقبة السكان الفلسطينيين الأصليين، وتكديس معلومات حول الأفراد لأغراض الابتزاز. تصدّرت الوحدة 8200 عناوين الصحف العالمي الماضي، إثر فضيحة "بيغاسوس"، حيث قام ضباط سابقون في الوحدة 8200 بتصميم وتنفيذ برمجيات تجسّست على عشرات الآلاف من السياسيين ومن المحتمل أنها ساعدت في قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي.

3.

العنوان: الحرب الرقمية على فلسطين: كيف تشكّل الرقابة على الإنترنت الرواية عن الفلسطينيين (إنجليزي)

المصدر: Cultorico 

المحتوى: "حرب الروايات" هي سمة أساسية لنظام سيطرة إسرائيل على الفلسطينيين، وغالبًا ما يتم محو الرواية الفلسطينية تمامًا من التغطية الإعلامية التقليدية. سمحت منصات التواصل الاجتماعي للفلسطينيين بتجاوز الأشكال التقليدية لوسائل الإعلام والوصول إلى جمهور عالمي. ومع ذلك، يتم الآن استخدام التكتيكات المألوفة المستخدمة على أرض الواقع لإسكات الفلسطينيين لفرض الرقابة على انتقادات إسرائيل في عالم الإنترنت.

4.

العنوان: الحرية لفلسطين على "تيك توك": من النشاط الأدائي إلى النشاط الهادف (إنجليزي)

المصدر: Taylor & Francis Online

المحتوى: عبّر الفلسطينيون، مثلهم مثل العديد من مجتمعات الشتات الأخرى، عن تجاربهم الشخصية وخصوصياتهم الشخصية من خلال القنوات الرقمية من جهة. ومن ناحية أخرى، فقد استخدموا الشبكات الاجتماعية كأدوات للمقاومة، لجعل أصواتهم مسموعة من قبل الرأي العام العالمي. مع الإقرار بأن كل وسيلة اجتماعية هي بيئة اجتماعية وتكنولوجية فريدة من نوعها، توفر إمكانيات معيّنة تشكّل ديناميكياتها المختلفة ممارسات تواصل وتفاعلات اجتماعية فريدة. تركز هذه الورقة على "تيك توك"، الشبكة الاجتماعية الأكثر شعبية بين الجيل الشاب، وتكشف عن كيفية توليد هذه المنصة شكلاً جديدًا من النشاط، والذي سنحدد فيه "النشاط الهادف".