تفقدوا التحديث الأسبوعي للحقوق الرقمية الفلسطينية

التحديث الأسبوعي 11 - 17 آذار

"حملة" تنشر أجندة وتُعلن فتح باب التّسجيل لحضور منتدى فلسطين للنشاط الرقمي لعام 2022 (عربي) 

حملة 

أعلن المركز العربي لتطوير التواصل الاجتماعي (حملة) اليوم (15 آذار) عن إطلاق النسخة السادسة من منتدى فلسطين للنشاط الرقمي وفتح باب التسجيل للمشاركين/ات. يعدّ منتدى فلسطين للنشاط الرقمي للعام 2022 أضخم حدث على الإنترنت للحقوق الرقمية الفلسطينية، وسيعقد هذا العام على مدى ثلاثة أيام بين 17-19 مايو من هذا العام. كما يعقد المنتدى هذا العام بالتّعاون مع ما يقرب من ستين مؤسسة شريكة، ويضمّ 120 متحدثًا ومدربًا محليًا وإقليميًا ودوليًا، أبرزهم عضوة الكونغرس الأمريكية الفلسطينية رشيدة طليب، والمقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحالة المدافعين عن حقوق الإنسان، السيدة ماري لولر. كما يستضيف المنتدى ممثلين/ات حكوميين/ات مثل الدكتور إسحاق سدير، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.

وزارة الداخلية البريطانية تغض الطّرف عن جرائم الحرب الإلكترونية الإسرائيلية (عربي) 

العربي الجديد 

بحسب حملة - المركز العربي لتطوير التواصل الاجتماعي، "بينما لم تفصح بلدية القدس عن معلومات تتعلق بإمكانيات تلك الأنظمة التقنية، إلا أن "أني فيجن" وهي شركة ناشئة تُعنى بالصناعات البيومترية، والمسؤولة عن تصنيع كاميرات التعرف على الوجه المنصوبة في نقاط التفتيش الرئيسية في أنحاء الضفة الغربية [...] قالت أن كاميراتها يمكنها تحديد أي مشاة، ليلًا أو نهارًا، مع أو بدون قناع وجه، وتتبع حركتهم عبر المساحات الحضريّة المختلفة."

مدى: 562 انتهاكًا لحرية الإعلام في فلسطين خلال 2021 (عربي) 

مركز الإعلام الدولي للشرق الأوسط

شهد عام 2021 ما مجموعه 562 انتهاكاً لحريّة الإعلام في فلسطين، 368 منها من قِبَل الاحتلال الإسرائيلي، وأخطرها مقتل الصحفي يوسف أبو حسين وخريجَي الإعلام عبد الحميد الكلك ومحمد شاهين من قطاع غزة. في حين ارتكبت جهات فلسطينية 123 انتهاكاً، وشبكات التواصل الاجتماعي 69 انتهاكاً، وجهات أخرى انتهاكَين فقط. ويمثّل ذلك زيادة في الانتهاكات بنسبة 137٪ عن العام الماضي.

فبراير 2022: معايير مزدوجة لمنصات التواصل الاجتماعي (عربي) 

مركز صدى سوشيال

رصد مركز صدى سوشيال عددًا من الانتهاكات والتجاوزات التي نفذتها إدارة مواقع التواصل الاجتماعي بحق المحتوى الفلسطيني خلال شهر شباط، حيث وثق المركز أكثر من 30 انتهاكًا ضد المحتوى الفلسطيني، معظمها على منصتي "فيسبوك" و"إنستجرام"، حيث استهدفت المنصتان عدّة حسابات إعلامية وصحفية تقدّم تغطية أحداث حي الشيخ جراح وأخبار استشهاد ثلاثة فلسطينيين في نابلس.

موظفة تَعترض على عقد "جوجل" مع الجيش الإسرائيلي، فتُخبرها "جوجل" بأن تذهَب إلى البرازيل (عربي) 

لوس انجليس تايمز

حصلت موظفة على دعم 500 من الموظفين الآخرين لدى "جوجل" على خلفية طردها من عملها نتيجة نشاطها في الشركة، في التطور الأخير ضمن سلسلة من المواجهات بين الشركة التكنولوجية العملاقة المذكورة وموظفيها/موظفاتها الذين واللواتي ينتقدون/ن سياساتها التجاريّة وظروف بيئة العمل التي توفّرها. حيث وقع العمال على عريضة تتهم إدارة الشركة بـ "الانتقام غير العادل" ضد أرييل كورين، مديرة تسويق المنتجات في قسم "جوجل من أجل التّعليم"، بسبب انتقادها لمشروع "نيمبوس"، وهو عقد قيمته 1.2 مليار دولار بين جوجل و أمازون من جهة و الجيش والحكومة الإسرائيلية من جهة أخرى.

تضارب موقف فيسبوك من العنف ما بين الجنود الروس والجنود الإسرائيليين (عربي) 

موندويس 

لطالما سعى الاحتلال الإسرائيلي، منذ بدايته وحتى اليوم، بشتّى الطرق والوسائل وبشكل متعمّد، إلى تقييد المحتوى الفلسطيني الذي يعكس المعاناة والقمع اليومي الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني الأعزل في ظل سياسات الاحتلال الغير عادلة. إلا أن شركة "فيسبوك" الموالية للاحتلال الإسرائيلي، استمرّ في التّرويج لسياسات غير قانونية وغير عادلة لتهميش الرواية الفلسطينية، حيث تم إسكات العديد من الأصوات الفلسطينية بحجة انتهاك "إرشادات المجتمع" لفيسبوك وإنستغرام، لمجرد كشفهم/ن عن الجرائم الإسرائيلية. في 24 شباط، أعلنت شركة "ميتا"، الشركة الأم ل"فيسبوك" و"إنستجرام"، مؤخرًا أنها غيرت سياساتها فيما يتعلق بمكافحة الدعوات إلى العنف في العديد من البلدان، ويرجع ذلك إلى حرب روسيا ضد أوكرانيا. إذ سمحت "ميتا" بنشر منشورات على "فيسبوك" و"إنستجرام" تدعو إلى العنف والقتل ضد بوتين والجنود الروس. وبذلك تسمح الشركة لخطاب الكراهية والعنصرية بالانتشار بقدر ما تريد، استنادًا إلى غاياتها.