أخبار
2022 25 شباط - 3 آذار

2022-03-04

تفقدوا التحديث الأسبوعي

اسرائيل تُطبِق "الاحتلال الرّقمي" ضد الفلسطينيين (عربي)

عرب نيوز

عملت السلطات الإسرائيلية على رقمنة احتلالها للضفة الغربية وقطاع غزة من خلال تقنيّات عدة، منها عشرات الكاميرات الحرارية في شوارع الضفة الغربية، حيث يحذر خبراء الأمن الرّقمي أن كل فلسطيني يقع تحت عيون الكاميرات تلك. تتصل الكاميرات جميعها بغرفة تحكم خاصة تحت إدارة ضباط أمن يحللون المقاطع المصورة ويصدرون تباعًا أوامرهم للجنود على الأرض.

 

الحياة تحت الاحتلال الرقمي: التبعات العالمية لرقابة الدولة الإسرائيلية (عربي)

MEI@75

يشهد قطاع التكنولوجيا الاسرائيلي ازدهار أكثر من أي وقت سبق، حيث أصبح محط تدقيق متزايد لمساهمته المباشرة في تمرير صناعات الرقابة والتجسس. لطالما عمل الناشطون والخبراء على لفت الانتباه إلى الطرق التي تتواطأ فيها السلطات الإسرائيلية في تطويع التكنولوجيا في الانتهاكات ضد الفلسطينيين/ات في الأراضي المحتلة – ما أثر هذا التواطؤ على المستقبل؟ تناقش هذه الندوة التي يقدمها المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي (حملة) بالشراكة مع معهد الشرق الأوسط، كجزء من سلسلة من جزئين حول الرقابة الجمعية في فلسطين، أثر رقابة السلطات الاسرائيلية على حيوات الفلسطينيين/ات. 

 

ثمن مناصرة الحقوق الفلسطينية (عربي)

الجزيرة

"هذه الجهود لإعادة تعريف معاداة السامية لتشمل ببساطة كل نقد لدولة إسرائيل ازداد شيوعًا في السنوات الماضية بشكل حقيقي،" تقول ديما خالدي، مؤسسة ومديرة "باليستاين ليجال". "إلى الحد الذي تم تقنين هذا التعريف حول العالم، كما حدث في الولايات المتحدة وأوروبا بشكل خاص". بينما تمت مهاجمة عدد من المشاهير كـ "ايما واتسون" و "مارك رافالو" بشدة نتيجة مناصرتهم/ن الحقوق الفلسطينية، يواجه الأكاديميون/ات وطلاب الجامعات في الولايات المتحدة وأوروبا أسوأ أشكال العقاب. 



المقاومة الرقمية.. وسائل جديدة لمواجهة الحرب ضد المحتوى الفلسطيني (عربي)

الكوفية

خاص: يواجه المحتوى الفلسطيني العديد من القيود والإجراءات التي تجعل وجوده مهددًا عبر حذف المنشورات والحسابات وتعطيلها، إضافة لتقليل نسب الوصول لإزالة صفحات العامة. وللتحايل على هذه القيود يلجأ الكثيرون إلى حيل مختلفة لإفشال «الخوارزميات» الخاصة بالمواقع المعنية والتحايل عليها بهدف نشر المحتوى دون التعرض لحذف المنشور أو تعطيل بعض الحسابات، من بينها تجريد الحروف العربية من النقاط عند التدوين، كنوع من المقاومة الرقمية، في الوقت الذي اتجهت فيه العديد من المنظمات الحقيقية بشكاوى إلى إدارة فيسبوك. ويواصل الاحتلال الإسرائيلي جهوده، لمحاربة المحتوى الفلسطيني عبر الفضاء الرقمي، إذ استحدث قبل عدة سنوات وحدة «السايبر الإسرائيلية» والتي تركز عملها على رفع آلاف التقارير والبلاغات لشركات التواصل الاجتماعي من أجل حذف مضامين الفلسطينيين من الشبكات التفاعلية، والتي زادت من 2421 طلبًا خلال عام 2016 لأكثر من 20 ألف طلب في 2020.

 

انضم/ي لقائمتنا البريدية

وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!