تفقدوا نشرتنا كاملة

1.

197 انتهاكاً بحق المحتوى الفلسطيني (عربي)

مركز حملة

تواصلت الانتهاكات الرقمية بحق الفلسطينيين/ات لا سيما من شركات منصات التواصل الاجتماعي، فقد وثق مركز حملة 179 انتهاكا خلال شهر تموز منها 45 انتهاكا تعليق وتقييد حسابات بما في ذلك حالة واحدة على منصات الاقتصاد الرقمي، و134 خطابات وممارسات عنيفة ومؤذية في الفضاء الرقمي. توزعت أشكال العقوبات المفروضة على الحسابات الفلسطينية في مختلف منصات التواصل االجتماعي، لكن أبرزها تعليق الحسابات الذي بلغ عددها 21 انتهاكا، ومن ثم تقييد الحسابات بواقع 11 انتهاكا خلال الشهر المنصرم، وازالة المحتوى بواقع 11 انتهاكا، و1 تحذير حسابات، وبقية الأشكال مثل تقليل الوصولية بلغت انتهاكا واحد. 

2.

ميتا تواصل قمع المحتوى الفلسطيني: التعزية بهنية ممنوعة (عربي)

العربي الجديد
تواصل شركة ميتا المالكة لـ"فيسبوك" و"إنستغرام" استهداف الأصوات الفلسطينية على منصتها، علماً أن تقارير حقوقية محلية ودولية عدة أكدّت، منذ ما قبل بدء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، أنها تعمل على إسكات الأصوات الداعمة لفلسطين وحقوق الإنسان الفلسطيني. وبعد استشهاد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، فجر الأربعاء الماضي، في مقر إقامته في طهران، لاحقت "ميتا" كل رسائل التعازي. وانتقد ناشطون ومسؤولون حول العالم هذه الرقابة الممنهجة التي تفرضها الشركة الأميركية العملاقة.

3.

تركيا تحجب الوصول إلى "إنستغرام" بسبب الرقابة على المحتوى الفلسطيني (عربي)

TRT عربي 
وأفادت مصادر مطلعة على الأمر بأن الوصول إلى إنستغرام توقف صباح اليوم الجمعة، بسبب إزالة محتوى متعلق برئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، في انتهاك للوائح الناظمة بهذا الشأن والمتعلقة بحرية النشر والتعبير. وتأتي هذه الخطوة بعد تصريحات لرئيس دائرة الاتصال في الرئاسة التركية فخر الدين ألطون، الأربعاء، انتقد فيها المنصة بسبب ما وصفه بقرارها منع منشورات التعازي في استشهاد إسماعيل هنية، وأضاف: "سندافع عن حرية التعبير ضد هذه المنصات، التي أظهرت مرات عديدة أنها في خدمة نظام الظلم الاستغلالي العالمي". ونُكست اليوم الجمعة الأعلام التركية في جميع ولايات البلاد والبعثات الدبلوماسية لأنقرة في الخارج، إثر الحداد الوطني، الذي أعلنه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، على إسماعيل هنية.

4.

منصات التواصل تواجه تحديات بسبب إزالة المحتوى المؤيد للفلسطينيين (عربي)

نبض 

منصات التواصل تواجه تحديات بسبب إزالة المحتوى المؤيد للفلسطينيين الجمعة، ٢ أغسطس / آب ٢٠٢٤ تعاني منصات التواصل الاجتماعي من تحديات كبيرة بسبب إزالة غير مبررة للمحتوى المؤيد للفلسطينيين بناء على طلبات الحكومة الإسرائيلية أحيانًا. هذا التحدي ظهر بشكل أكبر منذ اندلاع حرب إسرائيل على غزة في السابع من أكتوبر. منصات التواصل تتعاون مع وحدة السايبر الإسرائيلية التي تطلب إزالة المحتوى الذي يعتبر تحريضًا على العنف والإرهاب أو ترويجًا لمجموعات مصنفة كإرهابية. هذا جاء في تقرير من منظمة Electronic Frontier Foundation الأميركية. التحدي هذا ليس بجديد، لكنه تفاقم بعد الحرب على غزة. بين أكتوبر ونوفمبر من العام الماضي، أرسلت إسرائيل حوالي 9500 طلب إزالة لمنصات التواصل، 60% منها إلى ميتا مع معدل امتثال 94%. وحدة السايبر الإسرائيلية تفاخر دائمًا بمعدلات استجابة عالية تصل إلى 90%.