أخبار
التحديث الأسبوعي للحقوق الرقمية الفلسطينية: 25 تمّوز - 1 آب

2024-08-02

تفقدوا نشرتنا كاملة

 

1.

هيئة تنظيم قطاع الاتصالات: أبراج الاحتلال تهدد الضفة الغربية وغزة (عربي)

PNN

حذرت هيئة تنظيم قطاع الاتصالات، من المخاطر الاقتصادية والسياسية لتوسيع سلطات الاحتلال الإسرائيلي شبكات الاتصالات في المناطق المحاذية للضفة الغربية وقطاع غزة، في الوقت الذي تُحرم فيه الشبكات الفلسطينية من التطوير والتوسع. ويأتي ذلك عقب الإعلان عن تشغيل برج جديد لشركة اتصالات خلوية إسرائيلية في مستعمرة "بيت إيل" المقامة على أراضي المواطنين شمال مدينة البيرة، بحضور وزير الاتصالات في حكومة الاحتلال شلومو قرعي. وقال المدير التنفيذي للهيئة ليث دراغمة، إن هذه سياسة اجتياح تقني تنتهجها حكومة الاحتلال بذريعة اقتصادية، لتعزيز الاستعمار، والسيطرة على السوق الفلسطيني، والتضييق على الشركات الفلسطينية من خلال السيطرة على الفضاء والترددات وحجز النطاق، وهذه أهداف غير معلنة، وإنما سياسات عنصرية تسعى إلى إحكام السيطرة على الضفة الغربية، ودعم المستعمرات غير الشرعية، ضمن إستراتيجية الضم الزاحف لها.

 


 

2.

"الفصل العنصري الرقمي" بشأن غزة.. تعديل "جائر" للمحتوى بطلب إسرائيل (عربي)

الشرق نبيوز

تواجه منصات التواصل الاجتماعي، تحدياً بسبب الإزالة غير المبررة للمحتوى المؤيد للفلسطينيين، بناء على طلب الحكومة الإسرائيلية أحياناً، والفشل المتزامن في إزالة خطاب الكراهية، وخاصة منذ اندلاع حرب إسرائيل على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي. وعملت منصات التواصل الاجتماعي مع وحدة السايبر الإسرائيلية، وهي مكتب حكومي تم إنشاؤه لإصدار الطلبات للمنصات لإزالة المحتوى الذي يُعتبر "تحريضاً على العنف والإرهاب"، فضلاً عن أي ترويج لمجموعات مصنفة على نطاق واسع على أنها "إرهابية". جاء ذلك في تقرير بعنوان "الأبارتايد (الفصل العنصري) الرقمي في غزة: إدارة المحتوى غير العادلة بناء على طلب الوحدة الرقمية الإسرائيلية"، أصدرته منظمة Electronic Frontier Foundation الأميركية غير الربحية المتخصصة في الحريات المدنية بالعالم الرقمي.

 


 

 

3.

إدانات حقوقية لتضييق شركة «مايكروسوفت» على الفلسطينيين (عربي)

القدس العربي

أثارت المعلومات عن استهداف شركة «مايكروسوفت» لحسابات الفلسطينيين والتضييق عليهم من أجل عدم الاستفادة من خدمات الاتصالات على تطبيق «سكايب» وعبر البريد الإلكتروني، أثارت موجة من الغضب في الأوساط الحقوقية التي اعتبرت هذه السياسة انتهاكاً للحقوق والحريات الأساسية التي يتوجب أن يتمتع بها الفلسطينيون. وأدان الائتلاف الفلسطيني للحقوق الرقمية إضافة إلى مؤسسات حقوقية عربية وأجنبية قيام «مايكروسوفت» بحظر حسابات البريد الإلكتروني وحسابات «سكايب» للمستخدمين الفلسطينيين، وقالت إن هذه «إجراءات تمييزية غير عادلة، لها آثار خطيرة على حياتهم اليومية، لا سيما في وقت الحرب، وهي ليست فقط إهانة للكرامة الإنسانية، بل أيضاً انتهاكاً لحقوقهم الأساسية». وكان فلسطينيون قد كشفوا أن شركة مايكروسوفت، مالكة «سكايب» أغلقت حساباتهم وحظرتهم من التطبيق من دون سابق إنذار، ليفقدوا القدرة على الاتصال بذويهم وأقاربهم في قطاع غزة في الوقت الذي تقوم فيه قوات الاحتلال بارتكاب مجازر الابادة الجماعية في قطاع غزة.

 


 

4.

انتهاكات رقمية.. كيف استفادت "إسرائيل" من حجب توثيق جرائم حرب غزة؟ (عربي)

الخليج أونلاين

مع تسارع وتيرة التكنولوجيا الرقمية وتوسع نطاق استخدامها في مختلف المجالات، أصبحت الأدوات الرقمية وسيلة رئيسة لتوثيق وتوزيع المعلومات. ومع ذلك، فإن هذه الوسائل يمكن أن تتحول إلى أدوات للقمع وحجب المعلومات، خاصة في مناطق النزاع، وهذا ما قامت به "إسرائيل" للتغطية على جرائمها المتواصلة، بالتعاون مع المواقع الإلكترونية المنحازة إليها. وخلال الحرب العشوائية التي يشنها الاحتلال على قطاع غزة، استغلت "إسرائيل" الأدوات الرقمية بشكل مكثف لحجب توثيق جرائم الحرب، مما أضاف بُعداً جديداً للانتهاكات الحقوقية. 

 

 

انضم/ي لقائمتنا البريدية

وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!