تفقدوا نشرتنا كاملة
.
الجنس
في فلسطين ترتكب إسرائيل جرائم ضد الفلسطينيين بشكل يومي، بما في ذلك الإخلاء القسري والتعذيب ومصادرة الأراضي والقتل غير القانوني والقيود الشديدة على الحركة. لقد تم نشر الذكاء الاصطناعي للسيطرة على الفلسطينيين وقمعهم، على سبيل المثال، من خلال التعرف على الوجه والشرطة التنبؤية. حقّق تقرير صادر عن منظمة العفو الدولية في مايو 2023 بعنوان "الفصل العنصري الآلي" في كيفية استخدام إسرائيل على نطاق واسع لبرمجيات التعرف على الوجه "لتوحيد الممارسات القائمة للشرطة التمييزية، والفصل العنصري، وكبح حرية الحركة، وانتهاك الحقوق الأساسية للفلسطينيين".
2.
لا تكنولوجيا للفصل العنصري الإسرائيلي! (إنجليزي)
Workers
احتشد عمال التكنولوجيا من "أمازون" و"جوجل" خارج القمة السنوية لخدمات الويب من أمازون في مركز "جافيتس" في مدينة نيويورك في 26 يوليو. وهتف العمال بصوت عالٍ وواضح: "فلسطين حرة حرة، لا تكنولوجيا لجرائم إسرائيل!" كان التجمع جزءًا من حملتهم المستمرة لمدة عامين "لا للتكنولوجيا للفصل العنصري". وأظهرت اللافتات المرسومة باليد في جميع أنحاء الحشد تضامن الطبقة العاملة مع الشعب الفلسطيني، واستهدفت رؤساء أمازون وجوجل مقابل عقود بقيمة مليار دولار تتيح المراقبة الجماعية من قبل دولة الفصل العنصري الإسرائيلية.
3.
لجنة دعم الصحفيين: "واتساب" يحارب المحتوى الفلسطيني (عربي)
الرسالة
كشفت لجنة دعم الصحفيين الفلسطينيين، عن حالات التضييق التي تمارسها منصات التواصل الاجتماعي عمومًا و"الواتساب" خصوصًا، على العمل الصحفي والإعلامي الفلسطيني، مستنكرةً الهجمة العنيفة ضد الصحفيين الفلسطينيين. جاء ذلك، في بيانٍ لها، تلقته "الرسالة نت" اليوم الاثنين، عقب حملة شنتها إدارة منصة "الواتساب"، بحظر أرقام للصحفيين الفلسطينيين. وقالت اللجنة، إن شن إدارات مواقع التواصل الاجتماعي خاصة "الواتساب"، حملات حظر على الحسابات الشخصية للإعلاميين وحسابات المؤسسات الإعلامية الفلسطينية، تأتي في إطار محاربة المحتوى الرقمي الفلسطيني.
4.
تصعيد غير مسبوق.. "إكس" تُهدّد بمقاضاة مركز اتهمها بزيادة خطاب الكراهية (عربي)
العربي
هدّدت شركة "إكس" (تويتر سابقًا)، بمقاضاة مجموعة من الباحثين المستقلّين الذين وثّقوا زيادة في خطاب الكراهية بالتطبيق، منذ استحواذ الملياردير الأميركي إيلون ماسك عليه العام الماضي. وأرسل محامٍ يُمثّل موقع التواصل الاجتماعي، رسالة إلى مركز مكافحة الكراهية الرقمية (CCDH) في 20 يوليو/ تموز الماضي، مهدّدًا باتخاذ إجراء قانوني بشأن بحث أجرته المنظمة غير الربحية في الكلام الذي يحضّ على الكراهية والإشراف على المحتوى. وزعمت الرسالة أنّ البحث يهدف إلى "الإضرار بأعمال التطبيق، من خلال إبعاد المعلنين عن المنصة بادعاءات مثيرة".
وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!