أخبار
30 حزيران - 06 تمّوز - التحديث الأسبوعي للحقوق الرقمية الفلسطينية

2023-07-06

تفقدوا نشرتنا كاملة

 

1.

الفصل العنصري الآلي: كيف تدعم أسس الاحتلال الإسرائيلي من قبل شركات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي وبرامج التجسس (إنجليزي)

العربي الجديد

بعد عامين تقريبًا، وضعت المساعدات الأجنبية والتكنولوجيا الكبيرة وأنظمة المراقبة المتقدمة الجديدة أساسًا لما تسميه منظمة العفو الدولية "الفصل العنصري الآلي"، وهو نظام مدعوم من الشركات الغربية مثل جوجل وأمازون من الخارج، ومتحصن بواسطة برامج التجسس والذكاء الاصطناعي من الداخل. شهدت تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي جنبًا إلى جنب مع حكومة يمينية متطرفة جديدة تصاعد سياسات القمع لدى الاحتلال العسكري الإسرائيلي بمعدل غير مسبوق على مدى السنوات القليلة الماضية.

 

 


 

2.

إسرائيل تقوم بالفعل بتسليح الذكاء الاصطناعي - لكن ليس بالطريقة التي تدعي أنها كذلك (إنجليزي)

Truthout

هل يقوم العلماء والنشطاء الذين يدعمون الحقوق الفلسطينية أحيانًا، عن غير قصد، بالترويج لصناعة السلاح الإسرائيلية؟ اشتهرت آلة الضجيج العسكرية الإسرائيلية باستخدام الاحتلال كـ "مختبر" أو "عرض" لأسلحتها المطورة حديثًا، لكن هذا يخلق معضلة للنشطاء الذين يعارضون صادرات الأسلحة الإسرائيلية. العلماء والناشطون ملزمون أخلاقياً بتسليط الضوء على الجرائم التي ترتكبها قوات الاحتلال. ولكن بالإشارة إلى الدمار والمعاناة والموت الذي تسببه هذه الأسلحة، قد يعيد النشطاء عن غير قصد إنتاج الدعاية التي تسمح لإسرائيل ببيع تقنياتها الخاصة بالموت والدمار والقمع.

 

 


 

 

3.

التحيز المناهض للفلسطينيين في "تشات جي بي تي": كيف بدأ؟ (عربي)

عرب 48

أصبح الذكاء الاصطناعي من أهم الأدوات في حياتنا اليومية بلا منازع، وأثر في كل شيء، ابتداءً من التسوق الإلكتروني ووصولًا إلى التشخيصات الطبية. صُمم الذكاء الاصطناعي في الأساس للتعلم من البيانات واتخاذ القرارات أو التنبؤات بناءً عليها. وهذا الهدف ليس سهلًا، بل يكون معقدًا، عندما تكون البيانات الأساسية خاطئة، أو متحيزة بطبيعتها، ومثال ذلك التحيز ضد الفلسطينيين في أنظمة الذكاء الاصطناعي، بما فيها تشات جي پي تي من تطوير شركة أوپن إيه آي.

 

 


 

4.

محكمة ألمانية تحكم لصالح صحفية فلسطينية طردت من دويتشه فيله بسبب مزاعم معاداة السامية (إنجليزي)

Peoples Dispatch

قضت محكمة ألمانية بأن إقالة الصحفية الفلسطينية الأردنية فرح مرقة من قبل الإذاعة الحكومية الألمانية دويتشه فيله (DW) في فبراير 2022 بتهمة معاداة السامية "ليست ملزمة قانونًا". وبحسب الحكم الذي نقلته مرقه في تغريدة على تويتر يوم الأربعاء 28 يونيو، فإن "DW ضلّل مجلس الموظفين" حول أسباب إقالتها. لكنها ذكرت أن الحكم النهائي لم يصدر بعد. كانت المحكمة تنظر في استئناف قدمته "DW" ضد حكم أصدرته محكمة العمل الألمانية في سبتمبر/أيلول 2022 والذي قال إن فصل مرقة بتهمة "معاداة السامية" كان غير مبرر وغير مشروع قانونًا. تم طرد مرقة وستة صحفيين عرب/فلسطينيين آخرين من قبل "DW" في فبراير 2022 بعد تحقيق مثير للجدل، بناءً على تعريف التحالف الدولي لحفظ ذكرى الهولوكوست (IHRA)، المثير للجدل، لمعاداة السامية بقيادة أشخاص مؤيدين لإسرائيل، ووجدوا أن المنشورات أو الكتابات الإعلامية المنشورة في منشورات أخرى تحتوي على عناصر معادية للسامية.

 

 

انضم/ي لقائمتنا البريدية

وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!